جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
مرتب سازی بر اساس و به صورت وتعداد نمایش فرارداده در صفحه باشد جستجو
  • تعداد رکورد ها : 3237
ش‍رح‌ ال‍م‍ق‍اص‍د المجلد 1
نویسنده:
م‍س‍ع‍ودب‍ن‌ ع‍م‍رب‍ن‌ ع‍ب‍دال‍ل‍ه‌ ال‍ش‍ه‍ی‍ر ب‍س‍ع‍دال‍دی‍ن‌ ال‍ت‍ف‍ت‍ازان‍ی‌؛ ت‍ح‍ق‍ی‍ق‌ و ت‍ع‍ل‍ی‍ق‌ م‍ع‌ م‍ق‍دم‍ه‌ ف‍ی‌ ع‍ل‍م‌ ال‍ک‍لام‌ ع‍ب‍دال‍رح‍م‍ن‌ ع‍م‍ی‍ره‌؛ ت‍ص‍دی‍ر ف‍ض‍ی‍ل‍ه‌ ص‍ال‍ح‌ م‍وس‍ی‌ ش‍رف‌
نوع منبع :
کتاب , شرح اثر
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
بیروت: عالم الكتب للطباعة والنشر والتوزيع ,
چکیده :
موضوع کتاب «شرح‏ المقاصد» علم کلام و عقائد است و از مهم‏ترین و بهترین تألیفاتی است که در این موضع نگارش شده است، مباحث عمیق و گسترده کلامى و اعتقادى که در این کتاب مطرح شده است آن را در حقیقت به «دائره ‏المعارف علم کلام» تبدیل نموده است و با توجه به نگاه ژرف و دور از تعصب و جانبدارانه نویسنده اثر، از قدیم مورد توجه پژوهشگران مذاهب اسلامى بوده و به آن توجه خاصى داشته ‏اند. تفتازانى درباره کتاب خود مى ‏نویسد: «تصمیم گرفتم کتابى مختصر با نام مقاصد تألیف کنم که حاوى فایده‏هاى درخشان و دُرهاى یگانه باشد و بر آن کتاب شرحى بنویسم که بازکننده معماها، به همراه خلاصه‏ گویى و تفصیل مجملات و بیان دشوارى‏هاى آن باشد. این تحقیق همراه با دقت فراوان است به گونه‏ای که بیشتر از حد معمول در این مباحث دقت شده است».
ديمقراطية على ضوء نظرية الإمامة والشورى
نویسنده:
محمد السند
نوع منبع :
کتاب , مطالعه تطبیقی
منابع دیجیتالی :
چکیده :
بِسْمِ اللهُ الرّحمَنِ الرَّحيِم الديمقراطيّة فكرة مستجدة على العالم الإسلامي ، جاءته من الدول الغربيّة ، بعد سقوط الحكومات الدكتاتورية ومحاولة إقامة حكومات شعبيّة مبتنية على إرادة الأفراد. ولعلّ أبعد تأريخ لطرح هذه الفكره على الواقع لا يتجاوز القرنين الأخيرين ، وذلك لا يعني أنّ فكرة الديمقراطيّة بقيت كما طُرحت أوّل مرة بكلّ أبعادها وأُسسها ، بل شهدت تغيّرات في أساليب تطبيقها ، ممّا أدّت ـ هذه التغيّرات ـ إلى تعدّد تعاريف الديمقراطيّة مع المحافظة على جوهرها ، وهو حاكميّة أو سلطة الشعب.فقيل : هي نظام الدولة الذي يُمارس فيه الحكم بالرجوع إلى إرادة الشعب. وقيل : هي اختيار حرّ للحاكمين من قبل المحكومين يتمّ خلال فترات منتظمة.وقيل : هي مجموعة من القواعد الأساسيّة التي تحدّد من هو المخوّل حقّ اتخاذ القرارات الجماعيّة ووفقاً لأية إجراءات. وقيل : هي عبارة عن مجموعة من الضمانات التي تقينا شرّ وصول بعض القادة إلى الحكم أو بقائهم في سدّته ضدّ إرادة الأكثريّة. إلّا أنّ هناك عدّة إشكالات اُثيرت حول الديمقراطيّة ، لم يستطع أصحاب هذه النظرية والمدافعون عنها الإجابة عليها.منها : آليّة الانتخاب ، هل هو بشكل مباشر من قبل القاعدة الشعبيّة ؟ أو أنّ القاعدة تنتخب مجلساً معيّناً ، وهذا المجلس يقوم بانتخاب الحكومة ؟ ويسمّى هذا المجلس بـ « النُخب » أو « أهل الحلّ والعقد ». والإشكال الأساسي في النُخب يكمن في تعريف أفراده ، وما هي المواصفات التي يجب توفّرها فيهم ، وهل أنّ القاعدة الشعبيّة تنتخب النُخب بشكل مباشر ، أو ضمن قوائم معيّنة يقدّمها قادة الأحزاب والكتل السياسيّة في البلاد ، كما حصل في العراق الآن ، فمن الطبيعي أنّ كلّ حزب أو تكتّل سياسي رشّح الأفراد الذين ينتمون لحزبه وإن لم يتمتعوا بالمواصفات الفكريّة التي تؤهّلهم لهذا المنصب. ومنها : أنّ الديمقراطيّة مبنيّة على حكم الشعب ، ولكن السؤال والإشكال الذي يرد عليه هو : هل المقصود بحكم الشعب هو اتفاق كافة أفراده على حكومة معيّنة ؟ أو هو اتفاق الأكثريّة ؟ وما المقصود بالأكثريّة ، هل هي العدديّة أو النسبيّة ؟ ومن المعلوم أنّ الاتفاق والإجماع من كافة أفراد القاعدة الشعبيّة يكاد يكون معدوماً ، واتفاق الأكثرية لا يمثل بالضرورة رأي كلّ أبناء الشعب ، خصوصاً على القول بالأكثريّة النسبيّة ، فيمكن أن يصل شخص معيّن إلى سدّة الحكم بانتخاب ربع أبناء الشعب الذين يحقّ لهم الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات. فإذا كان عدد الذين يحقّ لهم المشاركة في الانتخاب والإدلاء بأصواتهم هو اثني عشر مليوناً ، فشارك في الانتخاب خمسون بالمئة منهم ، أي ستّة ملايين ، وأعطى نصف المنتخبين ـ أي ثلاثة ملايين ـ رأيهم لمرشّح معيّن ، وتوزّعت بقية الآراء على أكثر من مرشّح ، فإنّ الفائز في هذه الانتخابات والذي يحقّ له تشكيل الحكومة ، وصل إلى سدّة الحكم بانتخاب ثلاثة ملايين من أصل اثني عشر مليوناً يحقّ لهم المشاركة في الانتخابات. وعلى القول بأنّ الفائز في الانتخابات يجب أن يحرز ثلثي الأصوات ، ففي المثال السابق يمكن أن يفوز من حصل على أربعة ملايين صوتاً ، وهو ثلث عدد الذين يحقّ لهم المشاركة في الانتخابات.وعلى هذا فإنّ الفائز الذي يصبح رئيساً للدولة ، لا يمثّل أكثريّة أبناء الشعب ، بل ربعهم أو ثلثهم.ومنها : إلغاء أصوات الأقليّة ـ التي قد تكون في الواقع أكثريّة ، كما مرّ في الإشكال السابق ـ وحرمانهم من حقوقهم ومطالبهم المشروعة ، وسيطرة أصحاب الثروة والقدرة على الأصوات.وهناك إشكالات أُخرى على الديمقراطيّة لا مجال لذكرها هنا.وقد تجسّد الكثير من هذه الإشكالات في التجربة الديمقراطيّة التي يمرّ بها العراق في الوقت الراهن ، خصوصاً ما يتعلّق بالنُخب أو أهل الحلّ والعقد ، الذين تمّ انتخابهم من قبل القاعدة الشعبيّة ، وهم بدورهم قاموا بانتخاب الحكومة.فإنّ أبناء الشعب العراقي لم ينتخبوا النخب بشكل مباشر ، بل بواسطة قوائم انتخابية قدّمها قادة الأحزاب والكتل السياسيّة ، إذ أنّ الكثير من أفراد هذه القوائم ليسوا معروفين من قبل العراقيين.إضافة إلى أنّ بعض المرشّحين لم تتوفّر فيهم مؤهلات فكريّة وثقافيّة كافية ، بل المقياس والمناط في ترشيحهم هو انتماؤهم لهذا الحزب أو ذلك. وعلى كلّ حال ، مالا يُدرك كلّه لا يترك كلّه ، وما حلية المضطرّ إلّا ركوبها.وهذا الكتاب الذي بين أيدينا ، عبارة عن حوار أجراه مركز الأبحاث العقائديّة مع العلّامة الشيخ محمّد سند حفظه الله ورعاه ، حول مفهوم الديمقراطيّة ، فقد بيّن سماحته معنى الديمقراطيّة ، والمحور الأساسي فيها ، ومفهومها وفقاً لنظريّة الإمامة عند الشيعة ونظريّة الشورى عند أهل السنّة ، والإشكالات الموجّهة للنظرية ، وغيرها من الاُمور المهمة المتعلّقة بهذا الموضوع. ومركز الأبحاث العقائدية ، إذ يقوم بطبع هذا الكتاب ضمن سلسلة « دراسات في الفكر الإسلامي المعاصر في ضوء مدرسة أهل البيت عليهم‌السلام » ويجعله باكورة أعماله في هذا المجال ، يدعو الكتّاب والباحثين إلى المشاركة في هذا المشروع الحيوي العصري ورفده بما تجود به أقلامهم المباركة.محمّد الحسّون مركز الأبحاث العقائديّة
موقف ابن حزم من المذهب الاشعری
نویسنده:
عبد الرحمن بن محمد سعید دمشقیه
نوع منبع :
کتاب , نقد دیدگاه و آثار(دفاعیه، ردیه و پاسخ به شبهات)
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
الریاض: دار الصمیعی للنشر و التوضیع,
چکیده :
کتاب حاضر یک کتاب انتقادی و رد بر مذهب اشاعره است. مصنف در مقدمه کتاب می گوید که در این کتاب تمام کلمات و صحبت های ابن حزم را که در کتاب ملل و نحل خود زده است را جمع آوری کرده است و آنها را مورد نقد و انتقاد قرار می دهد. در مقدمه کتاب که حدود 30 صفحه می باشد نظرات چند تن از علمای بزرگ مثل ابن جوزی ، کشمیری و عبدالقادر گیلانی را در رد و انتقاد بر اشاعره نقل می کند. مسائل مختلف کلامی و عقائدی اشاعره در این کتاب ذکر و آنها نقد می شوند.
توحيد و الفطرة
نویسنده:
روح الله خميني
نوع منبع :
کتاب , آثار منسوب
منابع دیجیتالی :
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
کتاب توحید و الفطره از امام خمینی ره درباره موضوعات مختلفی بحث می کند که اساس آن تکیه بر توحید و فطرت و راه فطرت در تشخیص توحید و پرستش خدای یگانه. کتاب مختصر حاضر در واقع برگرفته شده از تالیفات امام خمینی ره و بخصوصه کتاب چهل حدیث ایشان می باشد.
ش‍رح‌ ال‍م‍واق‍ف‌ ال‍ق‍اض‍ی‌ ع‍ض‍دال‍دی‍ن‌ ع‍ب‍دال‍رح‍م‍ن‌ الای‍ج‍ی المجلد 1
نویسنده:
ت‍ال‍ی‍ف‌ ال‍س‍ی‍د ال‍ش‍ری‍ف‌ ع‍ل‍ی‌ ب‍ن‌ م‍ح‍م‍د ال‍ج‍رج‍ان‍ی‌‎ .‬و م‍ع‍ه‌ ح‍اش‍ی‍ت‍ا ال‍س‍ی‍ال‍ک‍وت‍ی‌ وال‍چ‍ل‍ب‍ی‌ ع‍ل‍ی‌ ش‍رح‌ ال‍م‍واق‍ف‌ ض‍ب‍طه‌ و ص‍ح‍ح‍ه‌ م‍ح‍م‍ود ع‍م‍ر ال‍دم‍ی‍اطی‌
نوع منبع :
کتاب , شرح اثر , حاشیه،پاورقی وتعلیق
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
ب‍ی‍روت‌ : دارال‍ک‍ت‍ب‌ ال‍ع‍ل‍م‍ی‍ة,
چکیده :
اين كتاب معروف‌ترين و مهم‌ترين شرح كتاب«المواقف»قاضى عضد الدين ايجى مى‌باشد. كتاب شرح مواقف در كلام اسلامى و به خصوص در معرفى كلام اشعرى جايگاه ويژه‌اى دارد.به تحقيق مى‌توان گفت كه يكى از مهمترين و جامع‌ترين و علمى‌ترين كتب كلامى اشعري ها بلكه تمام اهل تسنن همين كتاب مى‌باشد. كتاب شرح مواقف علاوه بر حوزه‌هاى علمى اهل تسنن در حوزه‌هاى علمى تشيع نيز سالهاى متمادى به عنوان كتاب درسى مطرح بوده است. شيوۀ مولف در شرح كتاب مواقف،بيشتر از آنكه بر محور ادلۀ نقليه همچون آيات و روايات و اقوال باشد،مبتنى است بر استدلالات عقلى و جدلى گرچه مولف در اندك مواردى از شواهد نقلى هم براى تائيد استدلالات خود آورده است. اين كتاب گرچه در موضوع علم كلام نوشته شده است اما علاوه بر آنچه دركلام مطرح مى‌شود موضوعات متنوعى از مباحث فلسفى،همچون مباحث وجود،عدم،ماهيت،عرض،جوهر و...و از مسائل علم نجوم همچون مباحث مربوط به شمس،قمر،افلاك نهگانه و وضعيت جغرافيائى زمين و از مسائل علم اصول فقه،همچون مسائل مربوط به قياس،استقراء،تمثيل و...سخن به ميان مى‌آورد. مولف علت تأليف اين كتاب را وجود مطالب عاليه از علم كلام در كتاب مواقف و مستور بودن آنها مى‌داند كه جمعى از دوستان از او خواسته بودند كه اين مطالب را روشن سازد.او مى‌گويد«كتاب المواقف الذى احتوى من اصوله(علم الكلام)و قواعده على اهمها و اولاها و من شعبه و فوائده على الطفها و اسناها و...فاجتمع الى نفر من اجلة الاحباب المتطلعين الى سرائر الكتاب و اقترحوا على أن اكشف لهم عن مخدارته الاستار و ابرز لهم من نقاب الحجاب هاتيك الاسرار ليجتلوها بأعينهم متبرجات بزينتها متبخرات بمحاسن فطرتها... و شرحته بحمد الله سبحانه شرحا يذلل من شوارده صحابها و يميط عن خرائده نقابها...»
ش‍رح‌ ال‍م‍ق‍اص‍د المجلد 2
نویسنده:
م‍س‍ع‍ودب‍ن‌ ع‍م‍رب‍ن‌ ع‍ب‍دال‍ل‍ه‌ ال‍ش‍ه‍ی‍ر ب‍س‍ع‍دال‍دی‍ن‌ ال‍ت‍ف‍ت‍ازان‍ی‌؛ ت‍ح‍ق‍ی‍ق‌ و ت‍ع‍ل‍ی‍ق‌ م‍ع‌ م‍ق‍دم‍ه‌ ف‍ی‌ ع‍ل‍م‌ ال‍ک‍لام‌ ع‍ب‍دال‍رح‍م‍ن‌ ع‍م‍ی‍ره‌؛ ت‍ص‍دی‍ر ف‍ض‍ی‍ل‍ه‌ ص‍ال‍ح‌ م‍وس‍ی‌ ش‍رف‌
نوع منبع :
کتاب , شرح اثر
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
بیروت: عالم الكتب للطباعة والنشر والتوزيع ,
چکیده :
موضوع کتاب «شرح‏ المقاصد» علم کلام و عقائد است و از مهم‏ترین و بهترین تألیفاتی است که در کلام اشاعره نگارش شده است، مباحث عمیق و گسترده کلامى و اعتقادى که در این کتاب مطرح شده است آن را در حقیقت به «دائره ‏المعارف علم کلام» تبدیل نموده است و با توجه به نگاه نسبتا بی طرفانه نویسنده اثر، از قدیم مورد توجه پژوهشگران مذاهب اسلامى بوده و به آن توجه خاصى داشته ‏اند. تفتازانى درباره کتاب خود مى ‏نویسد: «تصمیم گرفتم کتابى مختصر با نام مقاصد تألیف کنم که حاوى فایده‏هاى درخشان و دُرهاى یگانه باشد و بر آن کتاب شرحى بنویسم که بازکننده معماها، به همراه خلاصه‏ گویى و تفصیل مجملات و بیان دشوارى‏هاى آن باشد. این تحقیق همراه با دقت فراوان است به گونه‏ای که بیشتر از حد معمول در این مباحث دقت شده است».
تمهيد الأوائل و تلخيص الدلائل
نویسنده:
محمد بن طیب قاضی ابوبکر باقلانی؛ تحقیق: الشیخ عمادالدین احمد حیدر، مرکز خدمات و الابحاث الثقافیه
نوع منبع :
کتاب , نقد دیدگاه و آثار(دفاعیه، ردیه و پاسخ به شبهات)
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
بیروت - لبنان: موسسه کتب الثقافیه,
چکیده :
التمهید، از مهم‌ترین آثار در حوزه کلام اشعری، نوشته قاضی ابوبکر باقلانی متکلم قرن چهارم و پنجم می باشد. این کتاب به صورت ردّیه نوشته شده و بیان کاملاً جدلی دارد و ساختار آن مبتنی بر «فأن قال قائلٌ... قیلَله» است. التمهید با بحث درباره علم و تقسیمات و راه‌های کسب آن آغاز می‌شود. باقلانی علم را شناخت معلوم، بر اساس همان وصفی که معلوم دارد، تعریف می‌کند. به نظر او شناخت هم به موجود تعلق می‌گیرد و هم به معدوم و لذا نباید در تعریف علم، به شیئیت معلوم اشاره کرد چرا که معدوم، شی ء نیست. باقلانی علم را به دو نوع تقسیم می‌کند: علم قدیم، یعنی علمی که خدا دارد، و علم حادث، که علم مخلوقات است چه انسان و چه جن و چه غیر آن. سپس علم حادث را به دو دسته تقسیم می‌کند: علم ضروری و علم نظری یا استدلالی. علم ضروری با ذات مخلوق ملازمت دارد، به نحوی که نمی‌توان از آن رها شد و نمی‌توان در آن شک و تردید کرد. علم استدلالی نیز، چنانکه از عنوانش بر می‌آید، علم حاصل از تفکر و استدلال است. او سپس هر یک از این علم‌ها را بررسی می‌کند. علم ضروری به نظر باقلانی از شش راه حاصل می‌شود: پنج راه اول، همان راه‌های حواس پنج ‌ ‌گانه است. راه ششم، علم به وجود و احوال خود است، که به بیان متداول در فلسفه اسلامی می‌توان آن را علم حضوری نامید. در بررسی علم استدلالی، باقلانی در حقیقت انواع استدلال را بیان می‌کند و با ذکر نمونه‌هایی می‌کوشد استدلال‌ها را دسته بندی کند. این دسته بندی را اگر بخواهیم با اصطلاحات منطق و فلسفه بیان کنیم می‌توانیم بگوییم باقلانی به برهان خلف، استدلال قیاسی و استدلال بر مبنای تمثیل اشاره می‌کند و قیاس فقهی را نیز ذکر می‌کند که در تقسیم بندی مذکور در زمره تمثیل می‌گنجد.
ابکا‌ر الافکا‌ر فی‌ اصول‌ الدین‌ المجلد 1
نویسنده:
سیف‌الدین‌ الآمدی؛ تحقیق‌ احمد محمد المهدی
نوع منبع :
کتاب , مدخل آثار(دانشنامه آثار) , آثار مرجع
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
قاهره: دارالکتب‌ و الوثا‌ق‌ القومیه‌، مرکز تحقیق‌ التراث‌,
چکیده :
أبكار الأفكار في أصول الدين، تأليف ابوالحسن على بن ابى على بن محمد بن سالم، معروف به سيف الدين آمدى(551-631 ق)، متكلم بزرگ اشعرى است. اين اثر دائرةالمعارفى كلامى است، كه با قلمى شيوا، رسا و به دور از اغلاق در بيان مطالب و نقل و نقد اقوال و نظم فصول و ابواب به شكلى روشمند نگارش يافته است. «ابكار الافكار»، مهم‌ترين اثر كلامى آمدى و بلكه از مهم‌ترين آثار كلامى اشعريان و حتى جهان اسلام به شمار مى‌آيد و بر آثار كلامى اشعرى پس از خود تأثير قابل توجهى داشته است.اين كتاب، به يك اثر مرجع و بنيادين براى دورۀ پس از خود بدل گشت كه به دورۀ كلام متأخران شناخته مى‌شود. آمِدی در ابکار الافکار می‏کوشد تا دیدگاه‏های نحله‏های کلامیِ مختلف اسلامی و گاهی آرای ادیان آسمانی دیگر را نقل کند که از آنها با عبارت مِلّیّون یاد می‏کند. در جایی که اجماع میان همه ملل و نحل را گزارش می‏کند. تعبیر قد اجمع العقلاء را به کار می‏گیرد. گاهی برای نشان‏دادن رأی فرق اسلامی در برابر ملل غیراسلامی می‏گوید رأی اسلامیان چنین است. در برخی موضوعات نام اشخاص را می‏برد؛ مثلاً، جبّایی، نظّام، هشام بن حکم، اشعری، باقلانی، جوینی و... ؛ گاهی به جای اشخاص نام یک فرقه را می‏برد، برای نمونه، خوارج، امامیّه، معتزله، اشاعره، حشویّه، کرامیّه، واقفیه و... ؛ گاهی دیدگاه فلاسفه را با تعبیر مثلاً ذَهَبتِ الفلاسفة نقل می‏کند. تقریبا در اکثر قریب به اتفاق موارد، دیدگاه معتزله یک سویمهم بحث است. گاهی تمامی متکلّمان در برابر فلاسفه قرار داده می‏شوند. در بسیاری از موارد برای اشاره به رأی موردپسند خود، که موافق اسلاف اشعری وی است تعبیر مذهب اهل حق را به خدمت می‏گیرد. همیشه دیدگاه‏ها را به صورت منظم و دسته‏بندی شده و در چندین مسلک و تقریبا به ترتیب تاریخی گزارش می‏کند. از دیگر ویژگی‏های روش آمدی در این کتاب آن است که پس از نقل آرا و اقوال واردِ نقض و ابرام‏شده، از جهات متعددی همچون جهت لغوی، معنایی، نصّ و نقل، اجماع و عقل به نقد و بررسی آنها می‏پردازد. پس از تحریر محل نزاع و نقد و بررسی اقوال یا همه را ردّ می‏کند و رأی تازه‏ای می‏آورد یا در آن توقف کرده، فروتنانه اعتراف می‏کند که این همه آن چیزی است که در بساط و توشه‏اش یافت می‏شود و ادامه راه را بر آیندگان می‏سپارد.ن نتیجه اینکه کتاب ابکار الافکار به یک اثر پایه و بنیادین برای دوره پس از خود بدل گشت که به دوره کلام متأخران شناخته می‏شود. شیوه تحقیق آرا و تقریر مطالب و اخذ موضع آمدی در ابکار الافکار نیز، جالب و خاص اوست. گذشت که وی در خلاف و جدل، منطق و فلسفه دارای تخصص و آثار عدیده است که حاکی از گرایش عقلی و روح نقدیِ او است. نیز، گفته آمد که وی به بررسی پاره‏ای از قواعد مهم فلسفی همت گماشت و با وجود این به جدل و نیز منطق اهتمام ویژه ورزید. این امر یادآور سلف بزرگ او امام محمد غزالی (م504) است که به رغم نقد تند و حتی دشمنی با فلسفه و فیلسوفان توجه فوق‏العاده‏ای به منطق معطوف ساخت که آن هم دانشی برآمده از یونان و ابزار کار فیلسوفان بود. امّا ماجرا به همین جا ختم نمی‏شود. آمدی در مخالفت تند با جریان باطنیّه از یک‏سو و به‏خاطر تمایل به تصوف از سوی دیگر نیز یادآور غزالی است. این امر از یک‏سو تأثیرپذیری وی را از غزالی و تمسک او را به جدل و منطق برای هماوردی با فلسفه و کلامِ عقلانیِ معتزله نشان می‏دهد. از دیگر سو، رویکرد عقلی ـ نقلیِ او را به مباحث کلامی می‏نُمایاند. كتاب در پنج جلد و هشت قاعده تنظيم شده است. شایسته ذکر است که مصحح و محقق کتاب پانوشت‏های مفید فراوانی اعم از ذکر منابعِ مطالب مذکور در متن و نیز ارائه توضیحاتی جهت روشن شدن برخی ابهام‏ها یا معرفی افراد یا مکاتب و فرق آورده و به این نحو بر کمال اثر افزوده است. همچنین فهرست تمام موضوعات اصلی هر مجلّد در پایان آن ذکر شده است.
تنبيه بالمعلوم
نویسنده:
محمد بن الحسن حر عاملی؛ تحقیق: محمود بدری
نوع منبع :
کتاب
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
مركز النشر التابع لمكتب الاعلام الاسلامي,
چکیده :
التنبيه بالمعلوم (البرهان علی تنزيه المعصوم عن السهو و النسيان) اثر شیخ حر عاملی، با تحقیق محمود بدری، کتابی است که در آن، احادیث مربوط به عصمت رسول‌الله(ع) و ائمه شیعه(ع) نقل شده و مفاسد عدم اعتقاد به عصمت، مورد بررسی قرار گرفته است. کتاب به زبان عربی و در سال 1078ق نوشته شده است.
ابکا‌ر الافکا‌ر فی‌ اصول‌ الدین‌ المجلد 4
نویسنده:
سیف‌الدین‌ الآمدی؛ تحقیق‌ احمد محمد المهدی
نوع منبع :
کتاب , آثار مرجع
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
قاهره: دارالکتب‌ و الوثا‌ق‌ القومیه‌، مرکز تحقیق‌ التراث‌,
چکیده :
أبكار الأفكار في أصول الدين، تأليف ابوالحسن على بن ابى على بن محمد بن سالم، معروف به سيف الدين آمدى(551-631 ق)، متكلم بزرگ اشعرى است. اين اثر دائرةالمعارفى كلامى است، كه با قلمى شيوا، رسا و به دور از اغلاق در بيان مطالب و نقل و نقد اقوال و نظم فصول و ابواب به شكلى روشمند نگارش يافته است. «ابكار الافكار»، مهم‌ترين اثر كلامى آمدى و بلكه از مهم‌ترين آثار كلامى اشعريان و حتى جهان اسلام به شمار مى‌آيد و بر آثار كلامى اشعرى پس از خود تأثير قابل توجهى داشته است.اين كتاب، به يك اثر مرجع و بنيادين براى دورۀ پس از خود بدل گشت كه به دورۀ كلام متأخران شناخته مى‌شود. آمِدی در ابکار الافکار می‏کوشد تا دیدگاه‏های نحله‏های کلامیِ مختلف اسلامی و گاهی آرای ادیان آسمانی دیگر را نقل کند که از آنها با عبارت مِلّیّون یاد می‏کند. در جایی که اجماع میان همه ملل و نحل را گزارش می‏کند. تعبیر قد اجمع العقلاء را به کار می‏گیرد. گاهی برای نشان‏دادن رأی فرق اسلامی در برابر ملل غیراسلامی می‏گوید رأی اسلامیان چنین است. در برخی موضوعات نام اشخاص را می‏برد؛ مثلاً، جبّایی، نظّام، هشام بن حکم، اشعری، باقلانی، جوینی و... ؛ گاهی به جای اشخاص نام یک فرقه را می‏برد، برای نمونه، خوارج، امامیّه، معتزله، اشاعره، حشویّه، کرامیّه، واقفیه و... ؛ گاهی دیدگاه فلاسفه را با تعبیر مثلاً ذَهَبتِ الفلاسفة نقل می‏کند. تقریبا در اکثر قریب به اتفاق موارد، دیدگاه معتزله یک سویمهم بحث است. گاهی تمامی متکلّمان در برابر فلاسفه قرار داده می‏شوند. در بسیاری از موارد برای اشاره به رأی موردپسند خود، که موافق اسلاف اشعری وی است تعبیر مذهب اهل حق را به خدمت می‏گیرد. همیشه دیدگاه‏ها را به صورت منظم و دسته‏بندی شده و در چندین مسلک و تقریبا به ترتیب تاریخی گزارش می‏کند. از دیگر ویژگی‏های روش آمدی در این کتاب آن است که پس از نقل آرا و اقوال واردِ نقض و ابرام‏شده، از جهات متعددی همچون جهت لغوی، معنایی، نصّ و نقل، اجماع و عقل به نقد و بررسی آنها می‏پردازد. پس از تحریر محل نزاع و نقد و بررسی اقوال یا همه را ردّ می‏کند و رأی تازه‏ای می‏آورد یا در آن توقف کرده، فروتنانه اعتراف می‏کند که این همه آن چیزی است که در بساط و توشه‏اش یافت می‏شود و ادامه راه را بر آیندگان می‏سپارد.ن نتیجه اینکه کتاب ابکار الافکار به یک اثر پایه و بنیادین برای دوره پس از خود بدل گشت که به دوره کلام متأخران شناخته می‏شود. شیوه تحقیق آرا و تقریر مطالب و اخذ موضع آمدی در ابکار الافکار نیز، جالب و خاص اوست. گذشت که وی در خلاف و جدل، منطق و فلسفه دارای تخصص و آثار عدیده است که حاکی از گرایش عقلی و روح نقدیِ او است. نیز، گفته آمد که وی به بررسی پاره‏ای از قواعد مهم فلسفی همت گماشت و با وجود این به جدل و نیز منطق اهتمام ویژه ورزید. این امر یادآور سلف بزرگ او امام محمد غزالی (م504) است که به رغم نقد تند و حتی دشمنی با فلسفه و فیلسوفان توجه فوق‏العاده‏ای به منطق معطوف ساخت که آن هم دانشی برآمده از یونان و ابزار کار فیلسوفان بود. امّا ماجرا به همین جا ختم نمی‏شود. آمدی در مخالفت تند با جریان باطنیّه از یک‏سو و به‏خاطر تمایل به تصوف از سوی دیگر نیز یادآور غزالی است. این امر از یک‏سو تأثیرپذیری وی را از غزالی و تمسک او را به جدل و منطق برای هماوردی با فلسفه و کلامِ عقلانیِ معتزله نشان می‏دهد. از دیگر سو، رویکرد عقلی ـ نقلیِ او را به مباحث کلامی می‏نُمایاند. كتاب در پنج جلد و هشت قاعده تنظيم شده است. شایسته ذکر است که مصحح و محقق کتاب پانوشت‏های مفید فراوانی اعم از ذکر منابعِ مطالب مذکور در متن و نیز ارائه توضیحاتی جهت روشن شدن برخی ابهام‏ها یا معرفی افراد یا مکاتب و فرق آورده و به این نحو بر کمال اثر افزوده است. همچنین فهرست تمام موضوعات اصلی هر مجلّد در پایان آن ذکر شده است.
  • تعداد رکورد ها : 3237