جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
مرتب سازی بر اساس و به صورت وتعداد نمایش فرارداده در صفحه باشد جستجو
  • تعداد رکورد ها : 1679
أخلاقيات التواصل في العصر الرقمي – هبرماس أنموذجًا
نویسنده:
أسماء حسين ملكاوي
نوع منبع :
رساله تحصیلی , کتابشناسی(نمایه کتاب) , کتابخانه عمومی
وضعیت نشر :
المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات,
کلیدواژه‌های اصلی :
چکیده :
أخلاقيات التواصل في العصر الرقمي – هبرماس أنموذجًا* أسماء حسين ملكاوي المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات - ​حائزة شهادة الدكتوراه في فلسفة التواصل. عملت في التدريس الجامعي والتنسيق الأكاديمي في أكاديمية SIT Study Abroad الأميركية - برنامج التحديث والتغير الاجتماعي. تعمل حاليًا أستاذة مساعدة في قسم العلوم الاجتماعية في جامعة قطر. نالت الجائزة العربية للعلوم الإنسانية والاجتماعية - المرتبة الأولى عن البحوث المنشورة في الدوريات الأجنبية لعام 2014، من المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات. في كتابها أخلاقيات التواصل في العصر الرقمي – هبرماس أنموذجًا، الصادر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، تجيب الباحثة الأردنية أسماء حسين ملكاوي عن السؤال الآتي: هل نظرية أخلاقيات النقاش التي قدمها هبرماس، باعتبارها آلية للاتفاق وحل الخلافات وآلية للوصول إلى معايير خلقية، قابلة للتعميم من خلال النقاش العقلاني، خصوصًا بطرائق التواصل التقليدية المباشرة، أم هي ممكنة التطبيق من خلال تقانة التواصل الرقمي الجديدة؟ فلسفة وتحولات تنطلق الباحثة من أنه كلما زادت تقانة التواصل والاتصال تقدمًا، زادت حدة الخلافات والصراعات بين الجماعات والشعوب والأمم من ناحية، ومن ناحية أخرى في سياق البحث عن وظيفة جديدة تقوم بها فلسفة التواصل في عصر يشهد تحولات هائلة في وسائل الاتصال والتواصل الإنساني، فتتعامل مع ما نتج من هذا التحول من أثر في إدراكنا مجموعة من المفاهيم التي تشكل وجودنا. ألفت ملكاوي هذا الكتاب (256 صفحة بالقطع الوسط، موثقًا ومفهرسًا) من أربعة فصول. في الفصل الأول، نظرية هبرماس بين الفلسفة وتحولات العصر، تتناول الباحثة موقفًا لا بد للفلسفة التواصلية من أن تتخذه باعتباره معطى من معطيات العصر الرقمي الجديد، كما تتحدث عن ضرورة ارتباط النظرية بالتطبيق في الواقع العملي، وعن الإمكانات التطبيقية لنظرية الفعل التواصلي عند هبرماس. وجدت ملكاوي أن هبرماس يؤكد أن العقلية التواصلية ستقرّب العلم إلى الفلسفة، "لأن الوصول إلى اتفاق من خلال الجدل والنقاش أمر شائع في الخطابات العلمية والفلسفية على السواء. وأشار في المقابل إلى أن الفلسفة تفتقر إلى وجود القواعد التأسيسية أو السلطة التي تمكّنها من توجيه الممارسات الثقافية الأخرى أو الحكم عليها. غير أن ذلك لن يمنعها من الاستمرار في المساهمة بالاتفاق الشامل من خلال النقاش، وذلك بوقوفها لتقديم الحجج الجديدة إلى الآراء التي تُعرض، وفي التفسير/التأويل للمساعدة في التوصل إلى اتفاق بين مجالات الحياة المختلفة، أي العقلانية الاتفاقية من خلال النقاش والحوار". خصائص وأخلاقيات في الفصل الثاني، خصائص التواصل الرقمي: تحوّل مفاهيمي وملامح نظرية تواصلية، قدمت ملكاوي تشخيصًا لأبرز معالم العصر الرقمي الذي سيجري تطبيق نظرية هبرماس في أخلاقيات النقاش عليه، مبرزةً التحول الوجودي المرتبط باستخدام شبكات التواصل الرقمي كالفيسبوك، ثم جعل ذلك من أهمّ المفاهيم التي تشكل الوجود الإنساني، كمفهوم الاتصال، والمجتمعات أو الجماعات، والزمان والمكان، والهُويّة واللغة، والحرية والإعلام. كما سعت إلى تحديد معالم ما يمكن تسميته انقلابًا وجوديًا أو انقلابًا في البنية المفاهيمية، مرتبطًا باستخدام شبكات التواصل الرقمي الذي جعل الحاجة ضرورية إلى إعادة النظر في مجموعة من المفاهيم، مؤكدةً اعتماد التفكير بمنهج فكري وأخلاقي جديد يلائم العصر الرقمي ويعظّم مكاسبه وإمكاناته، ويُحد من سلبياته بالبناء على ما قدمه المفكرون العرب المسلمون في هذا الخصوص. تتناول ملكاوي في الفصل الثالث، أخلاقيّات التواصل: الأسس النظرية والمفاهيم المركزية، الإطار الفكري الذي أفرز نظرية هبرماس في أخلاقيات التواصل، أو أخلاقيات النقاش والحوار، والخوض في معالمها وتفصيلاتها، بمعاينة مراحل تطور النظرية النقدية التواصلية منذ الجيل الأول لمدرسة فرانكفورت التي تعتبر من أهم الخلفيات الفكرية التي شكلت رؤية هبرماس في ما بعد. كما تعرض لأبرز الأدبيات السابقة التي تحدثت عن هذه النظرية، وإمكاناتها التطبيقية بدءًا من محاولات هبرماس ذاته، ومن ثم محاولات أخرى في ميادين معرفية منوّعة، وأخيرًا في مجال تقانة التواصل الرقمي. برأيها، سعى هبرماس في نظريته الخلقية إلى بناء أساس عالمي قابل للتعميم في ما يخص صلاحية الحديث أو الكلام، واقترح اسم البراغماتية العالمية المعمّمة في سبيل إعادة بناء الافتراضات العامة لإجراء فعل كلامي توافقي. ممكنات وتحديات أما الفصل الرابع والأخير، أخلاقيات التواصل في العصر الرقمي: ممكنات وتحديات، فقد ضمنته ملكاوي مهمة توفيقية بين واقع التواصل الرقمي ونظرية هبرماس في أخلاقيات النقاش. وهي تحرّت إمكان استيعاب الواقع الرقمي مفاهيم نظريتي الفعل التواصلي وأخلاقيات النقاش المتداخلتين؛ كالمجال العام باعتباره المكان الأمثل لتحقيق النقاش العقلاني الأخلاقي ووضعية التخاطب المثالي باعتبارها شروطًا مهمة لوصول النقاش إلى اتفاق بين المشاركين، فضلًا عن أخلاقيات النقاش بمستوييها العام والخاص. كما اهتمت أيضًا في هذا الفصل بتحليل واقع الأخلاق على صفحات موقع فيسبوك، من خلال حصر الصفحات التي اهتمت بها وإحصائها، وتحليلها بما يخدم الوصول إلى نتيجة نهائية في شأن الفيسبوك في تفعيل النقاش العقلاني الأخلاقي في جانبيه. وفي سعيها إلى الإجابة عن سؤال بحثها المركزي، إن كانت نظرية أخلاقيات التواصل عند هبرماس بمتطلباتها الأساسية ومستوييها العام والخاص تقتصر على طرائق التواصل التقليدية، أم تُطبق من خلال تقانة التواصل الرقمي الجديدة، تجتهد ملكاوي في اختبار تحقق مفهومين أساسيين ترتكز عليهما نظرية أخلاقيات التواصل، أي المجال العام ووضعية التخاطب المثالي، ثم اختبار تحقق مستويي النظرية: النقاش في قضايا عامة، والنقاش في الأخلاق التطبيقية الخاصة بقضايا محددة. تكتب ملكاوي في ملاحظاتها الختامية: "يمكن القول إن التقانة التواصلية، بما هي أحد مخرجات الحداثة، ستضع الحداثة أمام فرصة إصلاح أمراضها من داخلها وبأدواتها، حيث ستجد هذه الأمراض المتمثلة في غياب الأخلاق والقيم الإنسانية نفسها، أمام تحدي مواجهة نفسها عبر تطبيقات التواصل الرقمي، فتكون مطالبة باستغلالها لإصلاح ذاتها وانتشال مبادئها وقيمها من وحل ما أفضت إليه الحداثة وما بعدها، أو أنها ستغرق وتختفي ثم تعلَن وفاتها". منبع: صحفی: http://www.sahafi.jo/files/8b1d848baed6a13c761bb27542f5b4e40fd6aa77.html
اخلاق معیاری؛ راهی ناپیموده در حوزهٔ پژوهش‌های اخلاق اسلامی
نویسنده:
محمد مطهری فریمانی
نوع منبع :
مقاله , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
قم: پژوهشگاه علوم وحیانی معارج,
چکیده :
راهی ناپیموده در حوزهٔ پژوهش‌های اخلاق اسلامی وجود دارد که آثار عمیقی در رفتار فرد می‌تواند داشته باشد. این راه را می‌توان «اخلاق معیاری» نامید که در میراث اخلاقی ما جز اشاراتی بر آن نمی‌توان یافت. اخلاق معیاری می‌کوشد «کارنامهٔ اخلاقی فعلی فرد» را در اختیار او قرار دهد و معیارهایی برای وی فراهم آورد که به کمک آن نه‌تنها بتواند نفس خود را محک بزند که مثلاً خلق نیکوی صداقت را به‌واقع داراست، یا از خُلقی سوء مانند حسد مبراست، بلکه از وضعیت کلی اخلاقی خویش نیز آگاه شود. برخی آیات قرآن و روایات از همین منظر آدمی را به امور اخلاقی توجه داده‌اند؛ اما با این حال اخلاق معیاری به منزلهٔ شاخه‌ای مستقل در اخلاق، کانون توجه قرار نگرفته است. این پژوهش بر آن است تا جایگاه، ویژگی‌ها و چالش‌های پژوهش در باب اخلاق معیاری را تبیین کند.
صفحات :
از صفحه 53 تا 80
محبت‌ورزی در همزیستی اخلاقی از منظر قرآن کریم
نویسنده:
حسن سیدپور آذر
نوع منبع :
مقاله , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
قم: پژوهشگاه علوم وحیانی معارج,
چکیده :
سعادت و کمال انسان در نحوۀ همزیستی با دیگران است. قرآن کریم، انسان را به رعایت ارزش‌های اخلاقی در همزیستی فرامی‌خواند، تا به تربیت افراد جامعه و هم‌افزایی فضایل اخلاقی بینجامد. در این روش از همزیستی، مسالمت‌آمیز بودن تعاملات اجتماعی، اصل نیست؛ بلکه اصل، تعالی اخلاقی افراد جامعه است. مهم‌ترین عامل در تربیت و استقرار ارزش‌های اخلاقی، محبت است؛ زیرا محبت میان افراد جامعه، الفتی طبیعی ایجاد می‌کند و جامعه را همچون پیکر واحد می‌سازد. مقصود از محبت، محبتی است که از رذایل اجتماعی می‌کاهد و بر فضایل می‌افزاید؛ و آن، محبت فی الله و محبت لله، یا به تعبیر دیگر، محبت خیرخواهانه است که از محبت انسان نسبت به خیر محض یعنی خدای متعال برانگیخته می‌شود. از آن‌جا که محبت برای تربیت اخلاقی است، به تناسب شرایط و گروه‌های مختلف اجتماعی، جلوه‌های متفاوتی می‌یابد: گاهی به صورت ولایت نمود می‌یابد؛ و گاهی به شکل برائت ظاهر می‌شود؛ چنان‌که محبت طبیب، سبب برائت او از آلودگی موجود در بدن بیمار است. در بیان قرآن، مهرورزی پیامبر اسلام با مردم، محبت مؤمنان نسبت به هم، حتی مهرورزی مؤمنان نسبت به کافران و دشمنان، به اشکال مختلف به هم‌افزایی فضایل اخلاقی منجر می‌شود. همچنین دشمنی و برائت مؤمنان از کفاری که در دشمنی با مؤمنان لجاجت دارند، تجلی رحمت الاهی است که سبب خروج آن‌ها از ولایت شیطان و پذیرش ولایت خدای سبحان می‌شود.
صفحات :
از صفحه 5 تا 24
رویکرد قرآنی در مقایسه نظریه نسبیت حق و نسبیت ارزش ها
نویسنده:
عباس همامی، زهرا مقیمی
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
تهران: انجمن علوم قرآن و حدیث ایران,
چکیده :
اعتباری بودن اصول حقوقی به دلیل تحول ارزش ها و به تبع تحول اصول حقوقی اعتباری، سازنده یکی از وجوه نظریه نسبیت حقوق است. هر چند که درک میزان ارزش ها و مفاهیم و مبانی آن در جوامع مختلف و برای همه مردم آن جوامع یکسان نبوده و همین پراکندگی عقاید و گاه تناقض آن ها در مورد میزان ارزش ها و مبانی آن ها سبب شده که اخلاق به عنوان معیار نهایی در نظام ارزش ها محسوب گشته و با جلوه گر شدن حق به صورت امری درون ذاتی، قدرت حق حقوقی در اجرا توسعه یابد، ولی تاکید آیات قرآن به اصالت حق و مشخص نمودن محدوده ارزش های صحیح و اطلاق ماهیت حق و مفهوم عدالت به عنوان یکی از مفاهیم اخلاقی، بالاخص در مرحله تشریع، حق را از گزند نسبیت در اصول ارزش ها مصون نموده، هرچند که در بعضی فروع، نسبیت را به عنوان امری بدیهی پذیرا شده است.
صفحات :
از صفحه 91 تا 110
اعتدال، فرمانی الاهی و سنتی تکوینی
نویسنده:
محمد ذبیحی
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
قم: پژوهشگاه علوم وحیانی معارج,
چکیده :
بر اساس آموزه‌های دینی ما، قرآن کتاب هدایت بشر و نجات انسان است و مخاطبان بی‌واسطه آن، همۀ آدمیان می‌باشند. البته دایرۀ تأثیرگذاری آن، منحصر به انسان نیست؛ زیرا اگر انسان که لیاقت و صلاحیت بار امانت الاهی را یافته، به‌درستی به وظایف الاهی و انسانی خود عمل نماید، نه تنها خود او به کمال نهایی می‌رسد، که بسیاری از موجودات دیگر نیز از طریق او، از آثار هدایتی این کتاب آسمانی بهره‌مند خواهند شد؛ چه این‌که بسیاری از آسیب‌های پدید آمده در جهان طبیعی، پیامد رفتارهای نادرست انسان با محیط طبیعی است. پژوهش پیش رو با توجه به جایگاه بی‌بدیل انسان در نظام آفرینش ـ که برخوردار از سنت‌های الاهی است و همچنین شایسته دریافت‌های تشریعی شده است ـ تلاش دارد با سود جُستن از متون دینی به‌ویژه قرآن کریم، بیان کند که یکی از بنیادی‌ترین اصول اخلاقی، «اعتدال» و «میانه‌روی» است. مدعا این است که اگر انسان ـ که شاکلۀ اصلی او بر اساس اعتدال و میانه‌روی است ـ شکل نهایی خود را بیابد، در پرتو این اصل زیستی و اخلاقی، نه تنها خود به سعادت ـ که آرمان نهایی بشری است ـ دست می‌یابد، بلکه دیگر موجودات (اعم از همنوعان و دیگر آفریده‌های مادون او) نیز از آسیب اخلاقی و محیطی حفظ می‌شوند.
صفحات :
از صفحه 29 تا 44
مبانی و پیش فرض های رویکرد تفسیر ترتیب نزولی قرآن
نویسنده:
ایوب اکرمی، محمد مرتضوی
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
قم: نهاد نمایندگی مقام معظم رهبری در دانشگاه‌ها,
چکیده :
از جمله سبک های تفسیری نوپدید، تفسیر قرآن به ترتیب نزول است. درخصوص اعتبار و روایی این روش و پیامدهای آن، داوری هایی شده است. بخش عمده ای از این داوری ها مربوط به پذیرش وجود یا عدم وجود مبانی و پیش فرض های محکم در باره این روش است. تدریجی بودن نزول قرآن و تناسب آن با روش تفسیر نزولی، توقیفی بودن ترتیب نزول به استناد مصحف امام علی (ع)، اجتهادی بودن ترتیب کنونی، سازگاری تفسیر موضوعی با ترتیب نزول و امکان تعیین ترتیب نزول به استناد روایات ترتیب نزول، به عنوان پیش فرض های اصلی این روش مطرح است. درباره فواید ادعایی این روش و مبانی و پیش فرض های آن نقدهایی انجام یافته است. اگرچه برخی از ایرادهای مربوط به فواید این روش، به جا و صحیح است، اما بخش عمده ای از ایرادهای مربوط به مبانی و پیش فرض های روش مزبور، وارد نبوده و قابل نقد است، چنانکه بدون پذیرش این پیش فرض ها، اقدام به تفسیر ترتیب نزولی، موجه نیست.
صفحات :
از صفحه 109 تا 128
 ارزیابی مقایسه ای نظریه اعتدال ارسطویی و نظریه اخلاقی اسلام
نویسنده:
احمد عابدی، راضیه تبریزی زاده اصفهانی
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
تهران: دانشگاه تهران,
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
«نظریۀ اعتدال» که خاستگاهی یونانی دارد و بر پایۀ نظریۀ ارسطو بنیان نهاده شده است، به تدریج از قرون سوم و چهارم هجری به حوزۀ اخلاق اسلامی وارد و سبب شد حکیمان بسیاری چون ابن مسکویه و خواجه نصیرالدین طوسی آن را مبنای آثار اخلاقی خویش قرار دهند. طبق «نظریۀ اعتدال»، ملاک فضیلت آن است که انسان بر اساس عقل خود حد میانه را در هر عملی رعایت و از افراط و تفریط (که رذیلت محسوب می شود) دوری کند. در این پژوهش کوشیده ایم با ارزیابی و مقایسۀ این دیدگاه با نظریۀ اخلاقی اسلام، که در متون اصیل دینی یعنی آیات و روایات آمده است، به دیدگاه صحیح و جامعی در این زمینه دست یابیم. در نهایت حاصل این کوشش، نمایاندنِ ناتمام بودن مبنای «نظریۀ اعتدال» ارسطویی است و نیز اثبات اینکه بر اساس نصوص معتبر دینی ، آنچه ملاک «سعادت» انسان و جامع همۀ فضیلت ها محسوب می شود «قرب به خداوند» است و در مقابل، «شقاوت» دوری از هر عملی است که انسان را به خدای متعال نزدیک کند.
صفحات :
از صفحه 619 تا 644
ارکان تلقی انسان از خود و تاثیر آن در رفتارهای اخلاقی او
نویسنده:
محمدتقی سبحانی نیا
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
قم: مجتمع آموزش عالی شهید محلاتی,
چکیده :
تلقی یا باور انسان از خود، نقشی اساسی در اصلاح رفتارها به ویژه در رفتارهای اخلاقی او ایفا می کند. این مقاله با پذیرش این اصل که تلقی انسان از خود مبتنی بر شناخت او از خویش است، به دنبال تبیین ارکان تلقی صحیح انسان از خویش بوده، دو اصل «اعتقاد به حرمت نفس انسان» و «اعتقاد به وجود ربطی و غیرمستقل» داشتن را به عنوان دو رکن تلقی صحیح خویش، معرفی می کند. این دو رکن تلقی از وجود خویش را مطابق با واقعیت او سامان بخشیده، انسان را به سوی اصلاح رفتارهایش سوق می دهد. البته بین حس حرمت نفس با رفتار اخلاقی، رابطه دوطرفه برقرار است. یعنی به هر میزان رفتارهای نیک انسان استمرار بیابد یا پسندیده تر شود، بر حس حرمت نفس فاعل نسبت به خودش، افزوده می شود و افزایش یا استمرار حرمت نفس نیز افزایش یا استمرار رفتارهای نیک را به دنبال خواهد داشت.
صفحات :
از صفحه 85 تا 101
تحلیل و بررسی تفسیری جوع در آیات قرآن کریم
نویسنده:
مینا باهنر
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
قم: نهاد نمایندگی مقام معظم رهبری در دانشگاه‌ها,
چکیده :
«جوع» همواره به عنوان یکی از نمایه های ریاضت در عرفان و اخلاق مورد توجه بوده است و همه فرق صوفیه در ضرورت «جوع» به عنوان یکی از ارکان اساسی سیر و سلوک اتفاق نظر دارند. در چیستی معنای جوع، گروهی «جوع» را به معنای «به اندازه خوردن» و گروهی آن را معادل «روزه» دانسته اند و برخی نیز آن را تا حد «سد جوع» (نخوردن مگر به ضرورت) معنا کرده اند. در این مقاله تلاش شده است تا با میزان قرار دادن قرآن و سنت به بررسی مفهوم شناسی جوع و دیدگاه های متعدد در این باره پرداخته شود و با مقایسه این نظرات، بر اساس میزان قرآنی و سنت نبوی نظر صائب معرفی گردد. جوع از نظر قرآن و متون اسلامی در خطاب های عامِ «یا بنی آدم» به معنای «به اندازه خوردن»؛ در خطاب های خاص «یا ایها الذین آمنوا» به معنای «روزه» و در خطاب به اخص خواص یعنی انبیا و اولیا، به معنای کم خوردن است.
صفحات :
از صفحه 131 تا 148
غیبت و پیامدهای اجتماعی آن در تعالیم اسلامی
نویسنده:
دل آرا نعمتی پیرعلی، مهری طاهر
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
تهران: دفتر مطالعات و تحقیقات علوم اسلامی سازمان عقیدتی سیاسی نیروی انتظامی,
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
غیبت، اعظم مهلکات و اشد معاصى است و به اجماع جمیع امت و صریح قرآن و احادیث پیغمبر صلی الله علیه وآله و ائمه اثناعشر علیهم السلام حرمت آن ثابت است و در روایات بسیاری هم این عمل زشت تقبیح شده و عذاب سختی برایش بیان گردیده است. غیبت یکی از گناهان و لغزش های بزرگ زبان است که دراصطلاح به معنای پشت سر مومن بدگویی کردن با گفتار یا اشاره است و در آیه دوازدهم از سوره مبارکه حجرات به صراحت و در آیات دیگر از جمله آیه 148 نساء، 19 نور، 36 اسراء و آیه یک سوره همزه به تلویح از آن نهی شده است. علت این نهی را در پیامدهای مهلک فردی واجتماعی آن می توان دانست. هدف دراین تحقیق تبیین برخی از پیامدهای اجتماعی غیبت بر اساس تعالیم اسلامی و به ویژه توجه به آیات قرآن کریم و سیاق آنهاست که به روش توصیفی مورد تحلیل قرار گرفته است. براین اساس برخی از پیامدهای فردی غیبت عبارت است از: خروج از ولایت خداوند، حبط اعمال و عذاب الهی و خروج از دایره ایمان و از مهم ترین پیامدهای اجتماعی آن نیز می توان به ترور شخصیت و هتک حرمت مومن، تضعیف روابط خانوادگی و اجتماعی، ترویج ضد ارزش ها و عدم پویایی و سلامت جامعه اشاره نمود. از جمله اهداف اجتماعی نظام اخلاقی اسلام از تحریم غیبت، بهینه سازی روابط اجتماعی، تقویت همبستگی خانوادگی، حفظ حرمت و کرامت افراد و در نهایت ایجاد جامعه سالم و پویا است. نتیجه بررسی غیبت درنظام اخلاقی اسلام از رذائل اخلاقی محسوب شده و در فرهنگ اسلامی ازعوامل انحطاط و خسران فرد و جامعه تلقی می شود که موجب اختلال در بهداشت روانی فرد و وحدت و انسجام جامعه می گردد.
صفحات :
از صفحه 1 تا 24
  • تعداد رکورد ها : 1679