مرور درختی موضوعات | کتابخانه مجازی الفبا

مرور درختی موضوعات | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
جستجو در برای عبارت
شامل عبارت باشد
شامل عبارت باشد
 
شامل عبارت باشد
شامل عبارت باشد
تنها فراداده‌های دارای منابع دیجیتالی را بازیابی کن
مرتب سازی بر اساس و به صورت وتعداد نمایش فرارداده در صفحه باشد جستجو
  • تعداد رکورد ها : 1496
ابن سينا أو الطريق إلى أصفهان
نویسنده:
جيلبرت سينويه
نوع منبع :
کتابشناسی(نمایه کتاب) , ترجمه اثر
وضعیت نشر :
منشورات الجمل,
کلیدواژه‌های اصلی :
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
لوهلة تقّلب الكتاب بين يديك وتمعن في قراءة عنوانه الذي يشفّ عن حكاية أشبه بمغامرة حافلة لرجل ليس بعادي، رجل لم يطرأ ببالك أن تكون سيرته حافلة بأسماء وأماكن وأسفار ورفاق ونساء. «ابن سينا أو الطريق إلى أصفهان» رواية من تأليف الكاتب الفرنسي الذي ولد في القاهرة «جيلبرت سينويه»، بث فيها الكاتب سيرة «علي ابن سينا» التي شهرته شمخت في القرون السالفة وحتى وقتنا الراهن. لا تنبش هذه السيرة عن غياهب الطب التي تفنن فيها «الشيخ الرئيس» كما كان يلقب «ابن سينا» أو «أمير العلماء» كما كان يكنى بين حين وآخر، بل أسفرت عن الوجه الإنساني لهذا الطبيب الذي كان فيلسوفا، وحكيما، ولغويا، وفقيها، وفلكيا، وهلم جرا، قوالب وألقاب متعددة صانعها وعاجن تركيبتها النادرة والفريدة في آن رجل واحد يدعى «ابن سينا». 1e676d39-a155-4a2b-b3a3-2da74e957dae-192X290 (1) اتكأ المؤلف على نظام المقامات في سرد حكايته الشيقة ووضعها على لسان راو هو صديق وتلميذ رافق «ابن سينا» ردحا من الزمن، فقد كان «أبو عبيد الجوزجاني» كظله في كل حله وترحاله مذ أول لقاء قدري ضمهما معا في الحياة إلى حين ارتفاع روح «ابن سينا» إلى المولى عز وجل. ومن الأقدار الغريبة التي جابهته في بداية حياته كطبيب حين قابل أعمى موسيقيا يفاجئه بطلب كفه لقراءة خطوطها، وحين مرر ببطء خلاب سبابة يده الطليقة على راحة يد الطبيب قال له بصوت خفيض: «لست من دم ملكي ولكنك أمير، إذ بين أصابعك تتوهج نعمة الحياة. أحس بشبابك إنه يخفق ويصهل تحت جلدك ومع ذلك فأنت شيخ عرفت الكثير من التكريم والخيانة، والحق أقول إنك ستعرف تكريما أفخم وخيانات أكبر». هذه الغيبيات تلقاها «ابن سينا» بروح مرحة مشوبة بالتوجس في الوقت نفسه. كانت «بخارى» هي مهبط ولادة «ابن سينا» من أب كان من «بلخ» وأم قروية. تفتق نبوغ الفتى منذ كان في العاشرة من عمره حيث حفظ القرآن كاملا عن ظهر غيب، ثم تعهده والده إلى معلم يتلقى منه وسرعان ما تفوق الفتى على معلمه وحين نجح في معالجة الوزير «نوح الثاني» هيأ له هذا التفوق ولوج مكتبة «السامانيين» الملكية التي لم يكن يسمح بدخولها سوى للأشراف والأعيان. ومن هنا انفتح عالم آخر أمام الطبيب، عالم لا يخلو من الحساد والدسائس ونجاحات حافلة في آن، كأنما حياته في قبضة ريح تارة وقبضة جمرة تارة أخرى. وتغرز دسائس الحساد أنيابها في عنق العالم الطبيب، حين تتفشى إشاعات في ردهات «بخارى» عن أصله وفصله، عن والده الذي عزم في زمن سابق أن يلتحق بملة الإسماعيليين وعن جذور أمه التي أشيع أنها يهودية. وسوف نرى أن هذه الدسيسة تلاحقه على طول الرواية ودروب مغامراته وأسفاره؛ فلم يجد الحاقدون سوى هذه القشة كي يقصموا بها ظهر «ابن سينا» ويسمموا شهرته التي استطالت الآفاق. لم يجدوا غيرها ليعبروا عن ضغائنهم وبغضهم لمن هو أفضل وأعظم شرفا منهم في العلم والطب. يعزم «ابن سينا» أن يغادر بخارى حين يموت والده «عبدالله» فيضيق به المكان، ويصحبه إلى أرض الله الواسعة صديقه المسيحي الذي يكون ضحية رمال الدشت الكبير وينجو منها «ابن سينا» لكنه يجد نفسه بعد استعادة وعيه أنه بقبضة نفر من البشر يريدون تسليمه إلى الملك الغزنوي للحصول على المكافأة المخصصة؛ لأنه رفض الالتحاق به حين أمر بجمع العلماء في بلاطه، ولكن لطف القدر هو الذي يقوده إلى أمير «الجوزجاني» حيث يُشرف «ابن سينا» على معالجة ابنه «أبي عبيد» لخلل في الحنجرة، لتكون بذلك سببا في أن يرافقه هذا التلميذ في بقية أسفاره إلى أرجاء إيران القاطبة. تلك الرحلات على الرغم من مخاطرها الجمة ولهاث مطارداتها لم تكن تخلو من حلقات الدرس التي كان يؤمها الطبيب فكرا وفائدة، بل ثابر على التأمل في قضايا علمية عديدة خاصة ما له صلة بالمعالجات الطبية والتأليف. وعرف عن «ابن سينا» سرعة البديهة، وقدرة خارقة على الكتابة، وتأليف الكتب في غضون أسبوع أو عدة أيام. والرواية غنية في عرض حالات لمرضى كشف عليهم «ابن سينا» وحلل عطب أجسادهم بمهارة فائقة، ولعل من أكثرها تأثيرا حين اشتكى أحد الأمراء من مرض أحد أقربائه الذي انتابته حالة من الخرس، استدعى «ابن سينا» للكشف عليه، وبعد فحصه فحصا دقيقا تأكد أنه لا يعاني من مرض عضوي ولكن من حالة نفسية، ولكي يدعم علاجه استدعى رجلا يعرف أحياء المدينة وشوارعها خير معرفة، وطفق الرجل في سرد أسماء الأحياء بينما يضع ابن سينا إصبعه على رسغ المريض ويجس نبضه، و لاحظ أن انقباضات النبض تتسارع عند ذكر اسم حي معين، وعندما شرع الرجل في ذكر شوارع ذلك الحي وأسماء بيوتها وساكنيها فردا فردا كان نبض الفتى في تدفق سريع، حتى ذكر اسم فتاة معينة وحينها أدرك «ابن سينا» من جس النبض أن الشاب يهواها وكانت تلك علته التي قلبت حاله رأسا على عقب. هذا عن «ابن سينا» العالم الطبيب، أما «ابن سينا» الإنسان والعاشق فلا تكاد تخلو محطة من محطات مغامراته عن امرأة رفيقة وعاشقة في آن، وأولى نساء حياته كانت «وردة» ابنة رجل أشرف على معالجته وكان يتبادل معها الحب بشغف ولكنه خلفها وراءه حين غادر بخارى، ليجد نفسه أمام امرأة أخرى تدعى «سنجة»، امرأة مثيرة بعث بها أحد الأمراء الذين نجح الطبيب في معالجتهم. كانت «سنجة» كهدية هبطت عليه من السماء وظل يبادلها الحب حتى غادر «كركانج»، وبعد عدة فسحات من تقلبات الأمكنة، والظروف النفسية المرافقة لها، يجد نفسه أمام امرأة تفلح في سلب قلبه وقالبه لبقية حياته، وكأنه الحب نفسه الذي تنبأ به الأعمى الموسيقي الذي صادفه قبل الخروج من بخارى حين فك طلاسم خطوط يده: «أنت محبوب لكنك لم تعرف الحب بعد، سيعترض طريقك سيكون له لون بلاد الروم وعينا أرضك، ستنعمان بالسعادة طويلا، ستنكر ذلك لكنه سيكون حبك الدائم، سيحتفظ بك لأنك ستكون قد عثرت عليه إنه ليس بعيدا إنه نائم في مكان ما بين تركستان والجبال». وهذه المرأة كانت تحمل اسمين ووراءهما حكاية طويلة، عرفها الطبيب باسم «ياسمينه» يوم رآها لأول مرة وقد غزا جسدها طفح جلدي ورشقها من حوله بأنها مصابة بالجذام، ولكن الشيخ الرئيس يقوم بفحصها والإشراف على مرضها حتى تشفى تماما من علة جلدية، سرعان ما ترافقه هذه المرأة حين تلفظه الأمكنة بسبب مزاج وسياسة الأمراء والتي يكون غالبا الطبيب «ابن سينا» ضحيتها؛ فهو كطبيب يخلص في معالجتهم ولكنهم سرعان ما ينقلبون عليه حين يكون عرشهم مهددا، وتترجح الكفة لكرسي الإمارة على الطبيب الذي أخلص في تخليص أرواحهم من علل الجسد والروح. في هذه الرواية تتعرف على عالم طبيب وفيلسوف وعبقري زمانه في علوم شتى، وتتعرف أيضا على الإنسان بشتى تناقضاته وتقلباته وعلى العاشق الشبق، الذي تعكس روحه لطف المرأة ونبلها وجمالها وعنفوانها وشغفها. لقد نجا «ابن سينا» من الدشت الكبير حيث خسر رفيق رحلته «المسيحي» وقاوم «محمود الغزنوي» وتخلص من سجن «فردوخان» واقترب من الموت المسافة الكافية لرفض الاستسلام، ولم تكن له نية قط في أن يجعل عظامه تهترئ رغم جسامة ما عاناه طوال مشواره العلمي الحافل بالمخاطر. لامس النجوم ودنا منها ولاحقته لعنة المجد، ودفع في سبيلها تيها أبديا. في المقامة الأولى من سرد الرواية يدنو «عبدالله» والد «ابن سينا» منه وهو غارق في حديث مع صديقه المسيحي وعلى حين فجأة يقطع حديثهما بسؤال وجودي: «هل فرغتما من إصلاح العالم؟»، فيجيبه ابن سينا مبتسما: «كلا يا أبي، لقد رأينا من الأفضل أن نصنع عالما جديدا». ومن هذه العبارة يتراءى أمامنا لغز حياة «ابن سينا» الذي حقا كان يحاول بعد كل سقطة أو خيانة أو خذلان من الآخرين أن يعيد تأثيث عالمه مرة بعد مرة حتى وصل إلى «أصفهان» حيث غادرها جسده وبقيت روحه ترفرف في أرجائها والعالم.
شفاء المجلد 9
نویسنده:
حسین بن عبدالله إبن سینا؛ ناظر: ابراهیم مدکور؛ محققان: محمدرضا مدور، امام ابراهیم احمد
نوع منبع :
کتاب , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
قم: مکتبة سماحة آیة الله العظمی المرعشی النجفی الکبری,
کلیدواژه‌های اصلی :
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
شيخ الرئيس، كتاب(الشفاء) را به زبان عربى و در موضوعات الهيات، طبیعیات، رياضيات و منطق تأليف كرده است. مى‌توان اين كتاب را به عنوان جامع‌ترين اثر بوعلى، به حساب آورد. وى، در مورد موضوع‌هاى ياد شده، در كتاب‌هاى ديگرى نيز سخن گفته است كه به آنها اشاره خواهيم كرد، لكن چيزى كه در كتاب شفا با آن روبه‌رو هستيم، مجموعه‌اى است كامل و دقيق كه ترجمه يا تلخيص مطالب آن در كتاب‌هاى ديگرش، همچون نجات و دانش‌نامه‌ى علايى آمده است. كتاب(الشفاء) داراى چهار بخش طبیعیات، رياضيات، منطق و الهيات است. قسمت رياضيات كتاب شفا، در چهار بخش هندسه با پانزده مقاله، حساب با چهار مقاله، موسيقى با شش مقاله و هيئت با سيزده مقاله تنظيم شده است كه هر كدام از آنها نشان‌گر تسلط و احاطه‌ى مؤلف بر اين علوم مى‌باشد. هيئت: بخش هيئت رياضيات شفا كه مفصل‌ترين بخش اين كتاب را تشكيل مى‌دهد، حاوى سيزده مقاله است. مقاله اول، مانند دوازده مقاله بعدى، تلخيص كتاب بطلميوس(المجسطى) مى‌باشد. در فصول اول، دوم و سوم جايگاه زمين در ميان افلاك و چگونگى به وجود آمدن خسوف و كسوف مطرح گرديده است. ارصاد ستارگان، تشخيص ساعت ظهر و مغرب و زمان طلوع و... ديگر مطالبى است كه در اين مقاله آمده است. در مقاله دوم، راجع به شناخت مقدار مشرق و همين‌طور شناخت نسبت مقياس‌ها با سايه‌هاى آنها در اعتدال ربيعى و خريفى و... و شناخت زواياى به وجود آمده از تقاطع دو دايره بروج و نصف النهار و شناخت زواياى حاصله از تقاطع دوائر بروج و افق و همين‌طور زاويه‌ى حاصله از تقاطع دوائر بروج و دائره‌اى كه از قطب افق مى‌گذرد. از ديگر مباحث مطرح شده در اين مقاله، مقدار زمان سال است كه با اختلاف روز و شب در فصول مختلف سال، بيان گرديده است. مقاله چهارم، در مورد ارصادات است كه براى شناخت حركات ماه مؤثر است. زمان ادوار ماه و ديگر مطالبى در مورد حركت اين سياره نيز در همين مقاله مورد بررسى قرار گرفته است. تحقيق احوال قمر، موضوع مقاله پنجم است كه موارد مختلفى در اين باره مطرح شده است. در مقاله ششم، جداول اجتماعات و استقبالات آمده كه بيان حدود كسوف و خسوف و جداول آنها موضوع اين مقاله‌اند. مقاله هفتم، راجع به امور كواكب ثابت است و مقاله هشتم، درباره تقارن آن كواكب ثابته با خورشيد، در هنگام طلوع و غروب و وسط ظهر است. فصل نهم و دهم و يازدهم، در جوامع امور كواكب متحيره است. مقاله دوازدهم، درباره مقدماتى است كه آگاهى بر آنها براى شناخت رجوع كواكب پنج‌گانه لازم است. مقاله سيزدهم، درباره اصولى است كه در ممر كواكب پنج‌گانه بر اساس آنها عمل مى‌شود. ابن سينا، كتب ديگرى نيز در علم هيئت تأليف كرده است كه از جمله آنها مى‌توان به بخش نهم كتاب نجات، تحرير المجسطى، علة قيام الارض في حيزها يا قيام الارض في وسط السماء، تفسير السماء و العالم، كتاب الارصاد الكلية، مقالة في خواص خط الاستواء و معرفة تركيب الافلاك اشاره كرد. ابزار ساخته شده توسط ابن سينا براى رصد ستارگان، توجه بسيارى از دانشمندان اين علم را به خود جلب كرده است؛ براى نمونه مى‌توان به يك مورد از آنها اشاره كرد كه از ابتكارات شيخ محسوب مى‌گردد و شرح آن به اين صورت است: دو بازوى OA و OB كه هر دو داراى ضخامت و مدرج هستند، در نقطه O لولا مى‌كنيم. هر يك از دو بازو داراى طولى لااقل به اندازه 3/5 متر است، ولى طول بازوى زيرين مى‌تواند كمى بيشتر از بازوى بالايى باشد. بر روى بازوى OB و عمود بر آن، زائده I به طور ثابت نصب شده كه روى آن، دو سوراخ P و Q قرار دارند. زائده I I نيز داراى ساختمانى عينا مانند زائده I و عمود بر OB مى‌باشد، به طورى كه مى‌توان آن را در طول OB حركت داد. هم‌چنين بازوى متحركى عمود بر OA داريم و واضح است كه با حركت دادن C در امتداد OA زاويه بين دو بازو، تغيير ارتفاع ستاره S در نصف النهار اول بازوى OA را به طور كاملا افقى، در امتداد خط نصف النهار قرار مى‌دهيم و با تغيير موضع C ستاره S را در امتداد OB رصد مى‌كنيم، اگر C دقيقا روى يكى از نقاط تقسيم كه زاويه را نشان مى دهد، افتاد، ارتفاع را مى‌توان از روى درجه‌بندى خواند؛ در غير اين صورت C بين دو درجه متوالى مربوط به دو زاويه 11 قرار دارد؛ حال يا ستاره را با قرار دادن C روى 1 و تغيير محل زائده I I در دو سوراخ P و Q رصد مى‌كنيم يا اينكه C را روى 1 قرار مى‌دهيم و با تغيير محل زائده I I ستاره را در امتداد P و Q رصد مى‌كنيم و ارتفاع ستاره عبارت خواهد بود از 1 - 1. از اين‌جا معلوم مى شود كه زائده‌هاى I و I I نقش ورنيه را براى اين دستگاه اندازه‌گيرى ايفا مى‌كنند. قابل ذكراست كه زائده‌ها طورى ساخته شده‌اند كه خط QP بازوى OB را نمى‌تواند قطع كند. درباره احكام نجوم، بايد گفت ابن سينا از منكران آن بوده و در اين باره نيز رساله‌اى نوشته به نام ابطال احكام النجوم يا رسالة في الرد على المنجمين. وى علم احكام نجوم را چنين تعريف كرده است: احكام نجوم، علمى است متكى به گمان و تخمين و هدف آن اين است كه از صور فلكى ستارگان نسبت به يك‌ديگر و نسبت به صور منطقة البروج و از رابطه آنها با زمين، نشانه‌ها و اخبارى را راجع به ممالك، طالع‌ها، و... دريابد.
شفاء المجلد 8
نویسنده:
حسین بن عبدالله ابن سینا؛ ناظر: إبراهیم مدکور؛ محققان: عبدالحمید صبره، عبدالحمید لطفي مظهر
نوع منبع :
کتاب , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
قم: مکتبة سماحة آیة الله العظمی المرعشی النجفی الکبری,
کلیدواژه‌های اصلی :
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
شيخ الرئيس، كتاب(الشفاء) را به زبان عربى و در موضوعات الهيات، طبیعیات، رياضيات و منطق تأليف كرده است. مى‌توان اين كتاب را به عنوان جامع‌ترين اثر بوعلى، به حساب آورد. وى، در مورد موضوع‌هاى ياد شده، در كتاب‌هاى ديگرى نيز سخن گفته است كه به آنها اشاره خواهيم كرد، لكن چيزى كه در كتاب شفا با آن روبه‌رو هستيم، مجموعه‌اى است كامل و دقيق كه ترجمه يا تلخيص مطالب آن در كتاب‌هاى ديگرش، همچون نجات و دانش‌نامه‌ى علايى آمده است. كتاب(الشفاء) داراى چهار بخش طبیعیات، رياضيات، منطق و الهيات است. قسمت رياضيات كتاب شفا، در چهار بخش هندسه با پانزده مقاله، حساب با چهار مقاله، موسيقى با شش مقاله و هيئت با سيزده مقاله تنظيم شده است كه هر كدام از آنها نشان‌گر تسلط و احاطه‌ى مؤلف بر اين علوم مى‌باشد. هندسه: بخش اول رياضيات يا به عبارتى فن اول رياضيات كه عبارت است از هندسه، در واقع تحليل و بررسى اصول اقليدس مى‌باشد كه توسط حجاج بن يوسف مطر، به عربى ترجمه شده است. البته ترجمه‌هاى ديگرى نيز موجود است كه مى‌توان حجاج بن يوسف را اولين مترجم اصول اقليدس به حساب آورد. بوعلى، در بخش هندسه بر خلاف خود اقليدس و مترجم آن، به تفصيل نپرداخته و فقط به مطالبى كه براى درك قضايا و اثبات آنها لازم است، پرداخته است. مقصود ابن سينا اين است كه متعلم را هر چه سريع‌تر با مبانى هندسه آشنا سازد. وى به گفته شاگرد و دوستش، ابوعبيد جوزجانى، ابتدا كتابى به نام مختصر اقليدس، تأليف كرد كه بعدا بخشى از كتاب شفا را تشكيل داد. ابن سينا، بخش هفتم كتاب نجات را نيز به هندسه اختصاص داده است. نظريات ابن سينا در رياضيات هنوز كاملا مورد بررسى قرارنگرفته است، ولى كارل لوكوچ، بخشى از فن اول رياضيات شفا (هندسه مسطحه) را در كتاب خود مورد بررسى قرار داده است. هندسه، به نظر ابن سينا، يكى از علوم رياضى، بلكه اولين علم از علوم رياضى است كه متكفل آموزش اوضاع خطوط، اشكال سطوح و انحطام مقادير مى‌باشد. مقاله اول از بخش هندسه رياضيات شفا، در تعريف مثلث و متوازى الاضلاع مى‌باشد. اولين مطلبى كه در اين مقاله بيان مى‌گردد، تعريف نقطه و خط است. مؤلف، نقطه را به شىء ما لا جزء له و خط را به طول بلا عرض و طرفاه نقطتان، تعريف مى‌كند، سپس به تعريف زاويه‌ى قائمه، حاده و منفرجه مى‌پردازد. در ادامه انواع مثلث كه عبارتند از: متساوى الاضلاع، متساوى الساقين، مختلف الاضلاع و قائم الزاوية بيان شده، سپس مربع و مستطيل و اشكالى كه چهار ضلعى مى‌باشند، با انواع گوناگونشان مورد بررسى قرار گرفته‌اند. ديگر اشكال چند ضلعى و تعريف دو خط موازى نيز در بخش مقدمه مقاله اول هندسه مطرح گرديده‌اند. ابن سينا، در بخشى به نام علم جامع، كيفيت به دست آمدن مثلث متساوى الاضلاع از دو دايره را بيان كرده است. مقاله‌ى دوم در مورد خط مستقيم و تقسيمات آن مى‌باشد. وى اين بخش را با تعريف مربع به سطح قائم الزاويايى كه خطوط محيط به زاويه قائمه بر آن احاطه دارند، آغاز مى‌كند. چگونگى به دست آمدن مربع و انواع آن نيز در اين بخش مورد بررسى قرار گرفته است. مقاله‌ى سوم در مورد دايره است. ابن سينا، مى‌گويد: در دايره تمام قطرها و نصف قطرها كه امروزه شعاع گفته مى‌شود، با هم‌ديگر مساوى هستند. به دست آوردن مركز دايره، نقطه مماس دو دايره و مطالبى از اين قبيل نيز در همين مقاله مطرح شده‌اند. مقاله‌ى چهارم، در مورد عمليات مثلث‌ها و دايره‌ها است. شكل محيط، اولين مبحث اين بخش مى‌باشد. مقاله‌ى پنجم در مورد نسبت مى‌باشد. شيخ الرئيس، در اين بخش، جزء را به مقدار كوچك‌تر از مقدار بزرگ‌تر معرفى مى‌كند و... سطوح متشابهه، عنوان مقاله ششم است. بوعلى سطوح متشابهه را به زواياى متساويه و اضلاع تناسبيه‌ى آنها معنا مى‌كند و مى‌گويد: سطوح متكافئه، سطوحى هستند كه اضلاعشان بنا بر تقدم و تأخر با هم متناسب مى‌باشند. مقاله هفتم درباره اشتراك و تباين و...است. در اين مقاله، راجع به وحدت، عدد، زوج و فرد توضيحاتى داده شده است؛ براى مثال مى‌فرمايد: واحد، به هر چيزى كه عقلاً قابل قسمت نباشد، گفته مى‌شود و عدد، جماعت مركبى از واحدها است. عدد زوج، عددى است كه قابل قسمت به دو عدد مساوى باشد. هشتمين مقاله، متعلق به بحث متواليات و نهمين مقاله در ادامه آن مى‌باشد و عنوان «متواليات و ما يتصل بها من عوامل و غيرها» را به خود اختصاص داده است. مقاله دهم، در اشتراك و تباين است و در ادامه خطوط مشترك توضيح داده شده است كه مثل ساير بخش‌ها با اشكال گوناگونى همراه است. يازدهمين مقاله، درباره هندسه فراغيه مى‌باشد. در اين قسمت، اشكال به مجسم، منشور و مخروط و استوانه تقسيم شده و هر كدام با توضيح و تعريف خاص خودش مورد بررسى واقع گرديده و شيوه محاسبه هر كدام، با ترسيم اشكالى بيان شده است. مقاله دوازدهم، كثيرات السطوح نام دارد كه در واقع بحث از اشكالى است كه داراى چند سطح مختلف مى‌باشند. عناوين مقاله سيزدهم، چهاردهم و پانزدهم به ترتيب عبارت است از: «القسمة ذات الوسط و الطرفين و المضلعات المنتظمة»، «القسمة ذات الوسط و الطرفين و المجسمات المنتظمة» و «رسم مجسمات منتظمة داخل بعضها». حساب: دومين بخش رياضيات، علم حساب است. ابن سينا، اين بخش را در قالب چهار مقاله توضيح داده است كه مقاله اول، در خواص عدد؛ مقاله دوم، در احوال عدد از حيث اضافه شدنش به غير؛ مقاله سوم، در احوال عدد از حيث تأليفش از واحدها و مقاله چهارم، در متواليات ده‌گانه است. مؤلف، در جاهاى ديگر همچون كتاب قاطيغورياس و... از ماهيت عدد و اقسام آن سخن گفته است. برخى از مسائل مطرح شده در اين مقاله عبارتند از: هر عددى نصف مجموع دو عدد زيرين و رويين خويش است، چنان‌كه پنج، نصف حاصل جمع شش و چهار مى‌باشد؛ مربع هر عددى مساوى است با حاصل ضرب دو عدد زيرين و رويين آن به اضافه يك، چنان‌كه مربع پنج، برابر است با حاصل ضرب شش در چهار به اضافه يك(بيست و پنج) و... مقاله دوم، در باب احوال عدد است از جهت اضافه شدنش به غير. ابن سينا، مى‌گويد: در باب عدد، دو نگاه به عدد ممكن است: اول، نگاه به عدد از باب اينكه في نفسه معتبر است و ديگرى از اين جهت كه اضافه به عددى ديگر مى‌گردد. احوال عدد از حيث كيفيت تأليفش از واحدها، عنوان مقاله سوم است. مقاله چهارم در متواليات ده‌گانه مى‌باشد كه در آن مناسبات و اصناف و خواص آن مطرح گرديده است. موسيقى: سومين بخش رياضيات، علم موسيقى است كه بوعلى، خود، آن را «جوامع علم الموسيقى» ناميده است. اين بخش، حاكى از تسلط قابل توجه مؤلف بر علم موسيقى است و البته اين تسلط در ديگر علما و دانشمندان زمان ابن سينا نيز كم و بيش مشهود است. موسيقى در عصر مؤلف، در هزار سال پيش، بسيار مورد توجه بوده است و بسيارى آن را پيشه خود مى‌ساختند و در جامعه ارجمند بودند. فضلا و امرا و پادشاهان آن را دوست مى‌داشتند و اغلب، خود، نيز مى‌آموختند. موسيقى، فن و علمى صاحب شأن بوده است و به اين سبب دانشمندان مشرق زمين چون كندى، فارابى، خوارزمى، اخوان الصفا و ديگران به آن توجه داشتند و آن را توسعه داده ومورد مباحثه و تدريس و عمل قرار مى‌دادند و راجع به آن كتاب مى‌نوشتند. ابن سينا از بزرگان علماى موسيقى و مشاهير موسيقى‌دانان زمان خود بوده و مباحث اصلى موسيقى را با نهايت دقت، تشريح نموده است. اين، تعجبى ندارد، چه اين فيلسوف شهير، دامنه فكرى خود را به ناحيه خاصى از دانش محدود نكرده، بلكه نواحى مختلف معرفت و ضمن آنها موسيقى را نيز پيموده است و آن را از اقسام چهارگانه حكمت رياضى شمرده و در كنار علم حساب، هندسه و علم هيئت قرار داده است. بوعلى، سه كتاب در موسيقى دارد كه دو تاى آنها به عربى و سومى را به فارسی نگاشته است. مهم‌تر از همه در كتاب شفا است و آنچه در كتاب نجات است، در واقع خلاصه‌اى از شفا مى‌باشد و فارسی آن در دانش‌نامه علايى است كه خلاصه‌اى از كتاب نجات است و معروف است كه قسمت موسيقى دانش‌نامه را جوزجانى، شاگرد بوعلى، بعد از وفاتش به رشته تحرير درآورده است. ابن سينا، در موسيقى شفا، به دو كتاب ديگر اشاره مى‌كند كه در آن بعضى از مباحث موسيقى را شرح داده است؛ اين دو، يكى كتاب البرهان است و ديگرى كتاب اللواحق. ابن ابى‌اصيبعه، خبر داده كه بوعلى، كتاب ديگرى به نام «المدخل الى صناعة الموسيقى» نگاشته است كه موضوع آن با قسمت موسيقى كتاب النجات متفاوت است. متأسفانه سه كتاب مزبور، تا كنون به دست نيامده است. مهم‌ترين كتاب موسيقى ابن سينا، قسمت موسيقى شفا است كه از نفيس‌ترين مراجع موسيقى ايران شمرده مى‌شود و تا آن‌جا كه بر ما مكشوف است، اين اثر، توسط بارون‌درلانژر به فرانسه ترجمه شده و موسيقى عربى نام گرفته است. موسيقى شفاى ابن سينا، شامل شش مقاله است كه هر يك به ترتيب زير فصولى دارد: مقاله اول، شامل پنج فصل است: فصل اول، در تعريف موسيقى و اسباب صوت و... است. فصل دوم، در شناخت ابعاد متفقه و ابعاد متنافره و... است. فصل سوم، در ابعاد متفقه به اتفاق اصلى است. فصل چهارم، در ابعاد متفقه به ابعاد بدلى است. مقاله دوم، داراى دو فصل است كه اولى، در جمع كردن بعضى از ابعاد با برخى ديگر و جدا كردن بعضى از بعضى ديگر مى‌باشد و دومى، در مضاعف و نصف كردن ابعاد است. مقاله سوم، شامل چهار فصل است كه فصل اول، در جنس و تقسيم آن به انواع است. فصل دوم، در تعداد اجناس است. فصل سوم، درباره اجناس قوى است. فصل چهارم، درباره اجناس ملايم است. مقاله چهارم، داراى دو فصل است كه اولى، در جماعت و دومى، در انتقال است. مقاله پنجم، شامل پنج فصل است كه اولى، در نت‌هاى موسيقى يا علم اوزان و دومى، در وزن‌خوانى يا حكايت آهنگ‌ها با زبان و سومى، در انواع اوزان متصل و منفصل و چهارمى، در اوزان چهار تايى، پنج تايى، شش تايى و اوزان معمولى و پنجمى در اوزان شعرى است. مقاله ششم، شامل دو فصل است كه اولى، در تركيب و تأليف آهنگ و دومى، در آلات موسيقى است. اغلب مستشرقين، به استناد اينكه فلاسفه مشرق، علماى يونان را شناخته و كتاب‌هاى آنها را به عربى ترجمه كرده و خوانده‌اند، گفتار آنها را در موسيقى بر پايه موسيقى يونان، استوار دانسته‌اند و حتى نظريات علمى آنان را بر موارد عملى موسيقى شرقى، منطبق نگرفته‌اند، چنان‌كه گويى بحث فارابى و بوعلى سينا در موسيقى، يك بحث رياضى بيش نبوده و بر عمل موسيقى آن زمان تطبيق نمى‌كرده است. اين‌گونه قضاوت، به نظر، بسيار نارواست، چه گام منسوب به فيثاغورث كه بر پايه‌ي عدد سه استوار است و پايه گام ملودى موسيقى غربى است، از هزارها سال پيش در چين به شكل خاصى مورد استعمال بوده است و مسلما از قديم در ايران وجود داشته است. فارابى، در شرح تنبور خراسان و درجه‌بندى آن، وجود چنين گامى را تأييد مى‌كند، در حالى كه در شرح تنبور بغداد كه گام آن معرف موسيقى عربى پيش از اسلام است، چنين درجه‌بندى وجود ندارد. چنانچه اين گام از يونان به ايران آمده باشد، بايد نخست از بغداد عبور كرده باشد. هم‌چنين گام منسوب به اريستكسن را كه پايه گام هارمونى مغرب است، در موسيقى هند و ايران مى‌توان يافت و دليلى نيست كه بگوييم موسيقى از يونان به ممالك شرق رفته است. بنا بر اين مباحث علمى موسيقى فارابى و بوعلى سينا، بر موسيقى علمى زمان خودشان تطبيق مى‌نموده و اين دانشمندان، اسرار آن را مكشوف و قوانين آن را پى‌ريزى كرده‌اند. روش بوعلى، در بحث و تحقيق درباره موسيقى، نشان مى‌دهد كه عقايد متقدمين يونانى خود؛ يعنى پيروان مكاتب فيثاغورث، افلاطون و بطلميوس را پيروى ننموده و به خصوص در مورد جست‌وجوى رابطه‌اى بين اوضاع و احوال آسمان و خواص روح و ابعاد موسيقى، عقايد آنان را صحيح ندانسته و فلسفه آنها را مندرس شمرده است و معتقد است كه آنان، صفات اصلى و كيفيات اتفاقى اشيا را به جاى هم گرفته‌اند و در شناختن حقايق اشيا راه صحيح نپيموده‌اند؛ آن‌جا كه در مقدمه، مى‌گويد: هم‌چنين از جست‌وجوى رابطه‌اى بين احوال آسمان و خواص روح و ابعاد موسيقى، خوددارى مى‌كنيم تا از روش كسانى كه از حقيقت هر علم آگاهى ندارند، پيروى نكرده باشيم، چه اينان وارث فلسفه‌اى مندرس مى‌باشند؛ صفات اصلى و كيفيات اتفاقى اشيا را به جاى هم مى‌گيرند و خلاصه كنندگان نيز از آنها تقليد كرده‌اند، ولى اشخاصى كه فلسفه حقيقى را فهميده و مشخصات صحيح اشيا را درك كرده‌اند، اشتباهاتى را كه در اثر تقليد رخ مى‌دهد، تصحيح نموده و غلطهايى را كه زيبايى‌هاى افكار كهنه را مى‌پوشاند، پاك كرده‌اند؛ اينان سزاوار تحسينند. بوعلى، در مباحث موسيقى، از فارابى پيروى كرده و عقايد او را تشريح نموده است و آنها را مختصر و مفيد و بدون تكرار تشريح نموده است و هر مطبى را به دلايل و براهين منطقى مستند نموده و در اين راه، نه تنها به اصول فيزيكى و رياضى تكيه مى‌كند كه دامنه بحث را به فلسفه و علم النفس نيز مى‌كشاند. مؤلف، در تعريف موسيقى، رابطه علم موسيقى را با علوم ديگر چنين توضيح مى‌دهد: «موسيقى، يكى از علوم رياضى است كه منظور از آن، مطالعه صداها و بحث در ملايمت و عدم ملايمت و هم‌چنين كشش آنها و قواعد ساختن قطعات موسيقى است، بنا بر اين علم موسيقى، شامل دو قسمت است: علم تركيب نغمات مربوط به صداهاى موسيقى و علم اوزان مربوط به زمان‌هايى كه صداهاى يك نغمه را از يك‌ديگر جدا مى‌سازد. پايه‌هاى اين دو قسمت بر اصولى استوار است كه از علومى خارج از موسيقى اخذ مى‌شوند؛ بعضى از اين اصول، از رياضى و بعضى ديگر، از فيزيك و علوم طبيعى و برخى، از هندسه گرفته مى‌شوند. وى در تعريف صدا، فلسفه وجود صدا و ماهيت آن را بيان مى‌كند و مى‌گويد: «صدا، يكى از پديده‌هاى خارجى است كه حواس ما درك مى‌كند و احساس آن ممكن است خوش‌آيند باشد...» صدا، از نظر احساس به خودى خود نمى‌تواند خوش‌آيند يا بدآيند باشد، فقط هنگامى كه بيش از اندازه شدت يابد، گوش ما از آن رنج مى‌برد. يك آلت موسيقى كه بيش از حد لازم قوى زده شود، صداى نامطبوع ايجاد مى‌كند كه به گوش، زننده است، ولى از طرف ديگر صدا مى‌تواند، نه از نظر احساس، بلكه از نظر رابطه‌اى كه با قوه‌ى شنوايى دارد و به وسيله آن تصويرى از صدا در ذهن ايجاد مى‌شود و هم‌چنين عملى كه در يك قطعه موسيقى دارا است، خوش‌آيند يا بدآيند باشد. در شرح علل زيرى و بمى صدا، قوانين ارتعاش را در اجسام روشن مى‌سازد و مى‌گويد: علل زيرى صدا، عبارتند از: اتصال شديد ذرات جسم و سختى آن، كوچكى ابعاد آن و زيادى نيروى كشش و... درجه‌ى زيرى و بمى، با زياد و كم شدن علل آن بستگى دارد؛ مثلاً تارى، با كشش ثابت، تغيير طول صداهايى با زير و بمى متفاوت ايجاد مى‌كند؛ هر چه طويل‌تر باشد، صدا بم‌تر است. تعيين درجه‌ى زير و بمى، به اندازه‌گيرى مقادير خواصى كه به آن اشاره شده، ميسر است. هم‌چنين مقايسه دو صدا، با مقايسه مقادير خواص مشابه آن، انجام مى‌شود؛ مثل مقايسه طول‌هاى آنها. بنا بر اين مسلم مى‌شود كه اولاً هر دو صدا به نسبت معينى از زيرى و بمى مى‌باشند و ثانيا مى‌توان نسبت بين آن دو را مشخص نمود. ابعاد ملايم و غير ملايم را با نسبت‌هاى مشخص، معرفى مى‌كند. ابعاد ملايم، آنهايى است كه صداهاى آن بالفعل يا بالقوه مشابه باشند. آنهايى كه بالفعل مشابهند، با نسبت‌هايى از اكتاو معرفى مى‌شوند و آنهايى كه بالقوه مشابهند، به صورت نسبت‌هايى به شكل n+1/n به اصطلاح نسبت‌هاى سوپر پارتيل مى‌باشند. در جمع و تفريق ابعاد، به پيروى از روش فارابى، ضرب و تقسيم نسبت‌هاى معرف آنها را به كار مى‌برد و اين عمل در حقيقت فكر ايجاد لگاريتم است. در تقسيم اجناس، گوش‌زد مى‌سازد كه مقادير 256/243 از نيم پرده كوچك‌تر است و با اينكه اين بعد به خودى خود جزء ابعاد غير ملايم است، ولى وجود آن در دنباله دو بعد ملايم 9/8 خوش‌آهنگ و مطبوع است، چنان‌كه مى‌دانيم اين جنس معرف گام ماهور ايرانى و ماژر موسيقى غربى است و امروزه جزء دستگاه‌هاى اصيل ايران شمرده مى‌شود. هم‌چنين بين اجناس، جنسى را ملايم‌تر از همه مى‌داند كه ابعاد آن به ترتيب 10/9 و 9/8 و 16/8 باشد و چنان‌كه مشهود است گام هارمونيك، از خواص فوق ساخته مى‌شود. وجود هارمون را به معناى امروزى كلمه قائل است و مى‌گويد: صداها ممكن است با هم يا پى در پى نواخته شوند، چنان‌كه مى‌دانيم براى ساختن آهنگ، صداهايى به كار مى‌روند كه پى درپى دنبال هم واقع مى‌شوند. وقتى چندين صدا با هم نواخته شوند، در حكم يك صدامى‌گردند، ولى چنانچه اختلاط آنها با اصول صحيح باشد، باعث تقويت فكرى مى‌گردد... در شرح عود و پرده‌بندى آن، دقت كامل به كار برده است و به خصوص روشى را به دست مى‌دهد كه فقط با تشخيص اكتاوهاى زير و بم، مى‌توان تمام پرده‌هاى عود را بست. بخشى از وسعت فكر و دقت علم مرحوم شيخ الرئيس، در مطالعات مباحث آواشناسى و موسيقى، با اين بيان مشخص گرديد.
مقایسه تطبیقی کتاب المبدأ والمعاد ابن سینا و ملا صدرا
نویسنده:
اکرم رحیمی
نوع منبع :
رساله تحصیلی , مطالعه تطبیقی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
ایرانداک,
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
چکیده ندارد.
بررسی تطبیقی دیدگاه ابن سینا و مولوی درباره رابطه جسم و روح
نویسنده:
زهرا غلامی قاراب
نوع منبع :
رساله تحصیلی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
ایرانداک,
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
این نوشتار، پژوهشی است در برخی آثار عرفانی ابن سینا و مثنوی مولانا در جهت نشان دادن دیدگاه عرفانی آن دو در تبیین رابطه روح و جسم.آثار عرفانی مورد نظر در رابطه با ابن سینا عبارتند از رسائل تمثیلی (حی بن یقظان، رساله الطیر، سلامان و ابسال) و نیز قصیده عینیه. و در مورد مولانا، علاوه بر آراء صریح وی، آراء غیر صریح وی ضمن مشهورترین بخشهای مثنوی که شامل «نی نامه»، «داستان پادشاه و کنیزک» و «داستان طوطی و بازرگان» می باشد، مورد بررسی قرار می گیرند.این پژوهش نشان خواهد داد که ابن سینا و مولانا هر دو در آن آثار تلویحا به مضامینی از قبیل: اسارت روح در زندان تن و دنیا پس از هبوط از عالم بالا، فراموشی، بیداری، دیدار با پیر غیبی و .... اشاره داشته اند و این مضامین گنوسی بوده و مربوط به دیدگاه گنوسی که دارای سابقه تاریخی در اندیشه بشری است می باشند.به جهت کم رنگ بودن شخصیت و اندیشه شناخته شده عرفانی ابن سینا در طول اعصار گذشته، بخشی از این نوشتار به ارتباط ابن سینا و عرفان اختصاص یافت.
بررسی و نقد تطبیقی تربیت اخلاقی از دیدگاه ارسطو و ابن سینا
نویسنده:
علی اصغر یهری
نوع منبع :
رساله تحصیلی , مطالعه تطبیقی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
ایرانداک,
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
چکیدهموضوع اخلاق، تربیت اخلاقی و مباحث پیرامون آن همواره یکی از موضوعات چالش برانگیز در حوزه ها و رشته های مختلف بوده است. شکل گیری نظریات مختلف در مورد موضوعات اخلاقی، حداقل از ادوار ابتدایی پیدایش فلسفه آغاز شده و تاکنون نیز ادامه دارد.آگاهی از اهداف، اصول و روش های تربیت اخلاقی مستلزم شناخت آرای مربیان و فیلسوفان بزرگ است. از این رو هدف پژوهش حاضر بررسی و نقد تطبیقی تربیت اخلاقی از دیدگاه ارسطو و ابن سینا می باشد. روش مورد استفاده در این تحقیق کیفی روش توصیفی- تحلیلی و تطبیقی است. جامعه تحقیق شامل کلیه کتاب ها، پایان نامه ها، مقالات، مجلات، سایت های اینترنتی و پژوهش ها و تحقیقات مرتبط با موضوع تحقیق می باشد. در این تحقیق ابتدا اهمیت تربیت و اخلاق، و سپس تربیت اخلاقی از نظر ارسطو و ابن سینا بیان گردیده و سپس اهداف، اصول و روش های تربیت اخلاقی این دو فیلسوف مورد بررسی قرار گرفته است. در ادامه شباهت ها و تفاوت های اهداف، اصول و روش های تربیت اخلاقی ارسطو و ابن سینا تحلیل و بررسی و در نهایت نقد شده اند.نتیجه تحقیق نشان می دهد که هر دو فیلسوف مهم ترین و اصلی ترین هدف تعلیم و تربیت را رسیدن فرد و جامعه به سعادت و کمال می داند، کسب اعتدال و میانه روی و کسب فضائل اخلاقی نیز از مهم ترین اهداف تربیت اخلاقی این دو فیلسوف است که در این مورد با هم اشتراک دارند. اصول تربیت اخلاقی مورد توجه هر دو فیلسوف شامل، اصلاح نفس، اعتدال، کرامت، صداقت، نیکی بوده و وجوه اشتراک و افتراق آن ها بیان شده و نقدهائی به صورت متقابل مطرح شده است. علاوه بر این ها روش عفت کلام و روش تشویق و ترغیب و استفاده از تهدید و تنبیه از مهم ترین روش های مشترک در تربیت اخلاقی ارسطو و ابن سینا می باشد. از مهم ترین تفاوت های تربیت اخلاقی ارسطو و ابن سینا این است که هدف ارسطو از تربیت فقط سعادت دنیوی است، اما ابن سینا به سعادت انسان در بعد از مرگ نیز معتقد است. تفاوت ارسطو و ابن سینا در روش های تربیت اخلاقی نیز این است که ارسطو نسبت به ابن سینا تأکید بیشتری بر استفاده از روش آموزش موسیقی و نقاشی برای تربیت احساسات و عواطف دارد. به علاوه ابن سینا در آثار عرفانی خود یکی از روش های تربیت اخلاقی را تربیت مبتنی بر معنویت و عرفان می داند. در صورتی که به نظر می رسد ارسطو چندان توجهی به این روش نداشته است. از نظر ابن سینا این نقد بر ارسطو وارد است که او بر آموزش های دینی تاکیدی ندارد و به سعادت انسان پس از مرگ نیز معتقد نیست.
رساله اضحویه ابن سینا و معادشناسی عین القضات همدان
نویسنده:
زهرا فتحی
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
ایرانداک,
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
چکیده ندارد.
تجرد نفس از دیدگاه ابن سینا
نویسنده:
سادات حسینی
نوع منبع :
نمایه مقاله
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
ایرانداک,
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
چکیده ندارد.
عقل از نظر ابن سینا و توماس اکوین
نویسنده:
علی مخبر، حمید طالب زاده، قاسمعلی کوچانی
نوع منبع :
رساله تحصیلی , مطالعه تطبیقی
منابع دیجیتالی :
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
چکیده از آن جایی که مهم ترین و عالی ترین عمل انسان تعقّل اوست و قوام زندگی بشری در گروه ادراکات عقلانی اوست، این پژوهش درصدد است که دیدگاه ابن سینا و توماس آکویینی را در باب چیستی عقل، اداراکات عقلانی و محدوده و حوزه ی عقل بررسی کند تا در پرتو آن تفاوت دیدگاه فلسفه ی اسلامی و غربی در باب معنای انسان روشن شود. ابن سینا با قائل شدن به عقل فعّال مفارق به عنوان مخزن و فعلیّت بخش ادراکات عقلی، عقل انسان را در ذیل عقل مفارق و در اتصال با آن می داند و معتقد است که طبیعیات و عالم طبیعت همواره باید در پرتو و ظلّ ماوراء طبیعت و عالم عقول تفسیر شود؛ در حالی که توماس نظریه ی عقل مفارق را نپذیرفت و بدون توجه به محال بودن اصولی همچون اتحاد فاعل و قابل معتقد شد که عقل فعّال مرتبه ای از عقل انسانی بوده و امری ذهنی است. عقل توماسی کم کم ارتباطش را با ماوراء طبیعت از دست می دهد و عقل معطوف به طبیعت می-شود و زمینه ی جدایی عقل و دین (حوزه ی ایمان و حوزه ی عقل) فراهم شده و عقل منحصر به شناخت امور طبیعی و دنیوی می گردد.
نقد و بررسی تقریرات براهین صدیقین از ابن سینا تا علامه طباطبایی
نویسنده:
فاطمه فقیه ایمانی
نوع منبع :
رساله تحصیلی
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
فاقد چکیده
  • تعداد رکورد ها : 1496