جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
جستجو در برای عبارت
مرتب سازی بر اساس و به صورت وتعداد نمایش فرارداده در صفحه باشد جستجو
  • تعداد رکورد ها : 538
کتاب التوحید المجلد 1
نویسنده:
ابو عبدالله محمد بن اسحاق بن محمد بن یحیی بن منده، تحقیق و تعلیق: علی بن محمد بن ناصر الفقیهی
نوع منبع :
کتاب , مدخل اعلام(دانشنامه اعلام)
منابع دیجیتالی :
چکیده :
كتاب التوحيد، اثر ابو‎عبدالله محمد بن اسحاق بن منده، با تحقیق و تعلیقات علی بن محمد بن ناصر الفقیهی ، کتابی است به زبان عربی با موضوع کلام اسلامی. کتاب، دارای مقدمه محققان و دو قسم است که قسم اول حاوی تحقیق محققان پیرامون کتاب و مؤلف و اساتید و شا‎ردان وی و نیز جزء اول و دوم و سوم از متن کتاب و قسم دوم شامل جزء چهارم تا هفتم از متن مزبور است. از جمله مصادر مؤلف در این اثر صحاح سته هستند؛ البته وی روایاتش از بخاری و مسلم را از شیوخ آنان شنیده، ولی از شخصی مانند نسائی و مالک در موطأ، از طریق آنها روایت می‌کند. از جمله دیگر مصادری که ابن منده به آنها اشاره می‎‎کند، سنّت عبدالله بن عباس و توحید ابن خزیمه است. با توجه به شیوه ابن منده در این کتاب، می‎توان آن را در زمره کتاب‎های حدیثی به حساب آورد. این اثر، دربردارنده مباحث مربوط به توحید الهی و صمدیت او، توحید در ربوبیت، توحید اسماء و صفات، به‎علاوه ذکر هر اسم و صفتی با دلیلی از کتاب و سنت بر آن و... است
جنایات ارسطو فی حق العقل و العلم: مظاهرها - آثارها - اسبابها
نویسنده:
خالد كبير علال
نوع منبع :
کتاب , نقد دیدگاه و آثار(دفاعیه، ردیه و پاسخ به شبهات) , مطالعه تطبیقی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
دار المحتسب,
چکیده :
أفردتُ كتابي هذا لنقد فكر الفيلسوف اليوناني أرسطو طاليس ( ت 322 ق م )) ، قصد الكشف عن جرائمه التي ارتكبها في حق العقل و العلم ، و غابت عن كثير من أهل العلم قديما و حديثا . و قد عنونته ب : جنايات أرسطو في حق العقل و العلم – مظاهرها ، آثارها ، أسبابها - . و قد سميتُها جنايات لأنها ليست أخطاء عادية ، و إنما هي أخطاء غير عادية ،كثيرة و خطيرة و فادحة ، نتيجة انحراف أرسطو عن منطق البحث الاستدلال العلميين ، بقصد و بغير قصد .
مقاومة أهل السنة للفلسفة اليونانية - خلال العصر الاسلامی؛ ق:2-13هـ
نویسنده:
خالد كبير علال
نوع منبع :
کتاب
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
دار المحتسب,
چکیده :
موضوع هذا الكتاب هو مقاومة أهل السنة للفلسفة اليونانية ، خلال العصر الإسلامي، من النصف الثاني من القرن الثاني إلى القرن الثالث عشر الهجري . و اقصد بالفلسفة اليونانية ، كل التراث اليوناني الذي تُرجم إلى اللغة العربية ، مع ما أضافه إليه الفلاسفة المسلمون و الذميون في العصر الإسلامي ، من شروح و تلخيصات ،و زيادات و إثراءات و دراستنا هذه خالية-تقريبا –من تحقيق الأسانيد وفق منهج علم الجرح و التعديل ، لأن معظم مادتها العلمية ليست ذات أسانيد لأنها كُتبت بدونها .و أما مصادرها ، فهي متنوعة تغلب عليها المصادر السنية ، لأن الموضوع يقوم عليها بالدرجة الأولى .
موسوعة الوراقة والوراقين في الحضارة العربية الاسلامية المجلد 3-4
نویسنده:
خیرالله سعید
نوع منبع :
کتاب , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
بیروت: الانتشار العربی,
چکیده :
تهدف هذه الدراسة الموسوعية إلى تسليط الضوء على ظاهرة الوراقة والوراقين في الحضارة العربية الاسلامية، أو ما يعرف اليوم، على الصعيد المهني ب " دور النشر"والدور التاريخي الذي اضطلعوا به، باعتبارهم صانعي أسس الثقافية العربية - الإسلامية، على الصعيد المهني والثقافي والانساني، وبنفس الوقت الإشارة الى المراكز الحضارية الإسلامية التي تبرعمت فيها بها هذه الظاهرة الثقافية، بدءاً من بغداد كعاصمة للخلافة العباسية، ومروراً بدمشق والقاهرة وأشبيلية وبلاد فارس وبقية أطراف الخلافة الإسلامية، الممتدة بين حدود الصين شرقاً وأقاصي الأطلسي غرباً، مارة بتأثيراتها على كل الإثنيات والأعراق والثقافات المتواجدة في تلك الأماكن الجغرافية، لذلك هذه الدراسة - الموسوعية - تنطلق من بغداد الى أن تصل الى تلك البقاع أو الأمصار الإسلامية المذكورة، لتؤثر بشكل إيجابي على النهوض الحضاري، في تلك الاماكن، رافدة كل ثقافات تلك البلدان "الأمصار الإسلامية" بمنهج معرفي يعلمهم أسلوب "صناعة الكتابة والكتاب" وفق شرائط مهنية وإبداعية يظهر فيها التأثير الاسلامي واضحاً، من الناحيتين العقائدية والحضارية، وبنفس الوقت يبين دور الانسان المبدع في عملية الخلق الثقافي، في شروط زمنية واجتماعية محددة، رغم اختلاف ظرفي الزمان والمكان، من بلد لآخر، ومن شخص لسواه، ولكن يبقى القلق المعرفي هو الخيط الرابط بين كل هؤلاء الوراقين، مبدعي هذا العمل الحضاري، المؤثر والفاعل في ثقافة العرب والمسلمين في العصر الوسيط، وامتداد تلك المؤثرات على آننا الحالي، وحتى هذه اللحظة. يؤرخ موضوع الدراسة الموسوعية الى فترة ظهور مدينة بغداد كعاصمة للخلافة العباسية سنة 145هـ/757م، الى سنة سقوطها على يد المغول - التتار سنة 656 هـ/1258م، كمفصل رئيسي وأساسي، إلا أن مديات البحث امتدت الى نهايات القرن 8 هـ/ 14م، حيث ظهرت هناك - في بعض الأمصار الإسلامية، (الأندلس، مصر، فارس)، استمرار للتعاطي مع مهنة الوراقة، رغم سقوط الدولة العباسية، وبداية النكوص الحضاري للثقافة العربية - الإسلامية. وقد تمركزت الموضوعات الرئيسية في هذه الموسوعة على عدة أجزاء، حيث بلغت "6 أجزاء" كلها تخص ذات الموضوع "الوراقة والوراقون" وكل جزء يتمم الآخر، وهي موزعة على النحو التالي: الجزء الأول: حمل عنوان (الممهدات التاريخية والحضارية)، الجزء الثاني: حمل عنوان "ظهور مهنة الوراقة"، الجزء الثالث: حمل عنوان: "صناعة الورق وظهور المكتبات"، الجزء الرابع: حمل عنوان: "الإفرازات الحضارية للوراقين - ظهور الخطاطين"، الجزء الخامس: حمل عنوان: "أعلام الوراقين البغداديين"، الجزء السادس: حمل عنوان: "وراقو الأمصار الإسلامية". كذلك يتضمن هذا الجزء - من الموسوعة - كشافات عامة للمدن والأسماء وقائمة كبيرة للمصادر والمراجع المعتمدة في إنجاز هذه الموسوعة، بغية اكتمال البحث الأكاديمي وفق شرائطه علمياً في مثل هذه الأبحاث التراثية، مضافاً اليها "نماذج" من خطوط الوراقين والخطاطين، مكتوبة بأقلامهم، ومن أوثق المخطوطات العربية.
موسوعة الوراقة والوراقين في الحضارة العربية الاسلامية المجلد 5-6
نویسنده:
خیرالله سعید
نوع منبع :
کتاب , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
چکیده :
تهدف هذه الدراسة الموسوعية إلى تسليط الضوء على ظاهرة الوراقة والوراقين في الحضارة العربية الاسلامية، أو ما يعرف اليوم، على الصعيد المهني ب " دور النشر"والدور التاريخي الذي اضطلعوا به، باعتبارهم صانعي أسس الثقافية العربية - الإسلامية، على الصعيد المهني والثقافي والانساني، وبنفس الوقت الإشارة الى المراكز الحضارية الإسلامية التي تبرعمت فيها بها هذه الظاهرة الثقافية، بدءاً من بغداد كعاصمة للخلافة العباسية، ومروراً بدمشق والقاهرة وأشبيلية وبلاد فارس وبقية أطراف الخلافة الإسلامية، الممتدة بين حدود الصين شرقاً وأقاصي الأطلسي غرباً، مارة بتأثيراتها على كل الإثنيات والأعراق والثقافات المتواجدة في تلك الأماكن الجغرافية، لذلك هذه الدراسة - الموسوعية - تنطلق من بغداد الى أن تصل الى تلك البقاع أو الأمصار الإسلامية المذكورة، لتؤثر بشكل إيجابي على النهوض الحضاري، في تلك الاماكن، رافدة كل ثقافات تلك البلدان "الأمصار الإسلامية" بمنهج معرفي يعلمهم أسلوب "صناعة الكتابة والكتاب" وفق شرائط مهنية وإبداعية يظهر فيها التأثير الاسلامي واضحاً، من الناحيتين العقائدية والحضارية، وبنفس الوقت يبين دور الانسان المبدع في عملية الخلق الثقافي، في شروط زمنية واجتماعية محددة، رغم اختلاف ظرفي الزمان والمكان، من بلد لآخر، ومن شخص لسواه، ولكن يبقى القلق المعرفي هو الخيط الرابط بين كل هؤلاء الوراقين، مبدعي هذا العمل الحضاري، المؤثر والفاعل في ثقافة العرب والمسلمين في العصر الوسيط، وامتداد تلك المؤثرات على آننا الحالي، وحتى هذه اللحظة. يؤرخ موضوع الدراسة الموسوعية الى فترة ظهور مدينة بغداد كعاصمة للخلافة العباسية سنة 145هـ/757م، الى سنة سقوطها على يد المغول - التتار سنة 656 هـ/1258م، كمفصل رئيسي وأساسي، إلا أن مديات البحث امتدت الى نهايات القرن 8 هـ/ 14م، حيث ظهرت هناك - في بعض الأمصار الإسلامية، (الأندلس، مصر، فارس)، استمرار للتعاطي مع مهنة الوراقة، رغم سقوط الدولة العباسية، وبداية النكوص الحضاري للثقافة العربية - الإسلامية. وقد تمركزت الموضوعات الرئيسية في هذه الموسوعة على عدة أجزاء، حيث بلغت "6 أجزاء" كلها تخص ذات الموضوع "الوراقة والوراقون" وكل جزء يتمم الآخر، وهي موزعة على النحو التالي: الجزء الأول: حمل عنوان (الممهدات التاريخية والحضارية)، الجزء الثاني: حمل عنوان "ظهور مهنة الوراقة"، الجزء الثالث: حمل عنوان: "صناعة الورق وظهور المكتبات"، الجزء الرابع: حمل عنوان: "الإفرازات الحضارية للوراقين - ظهور الخطاطين"، الجزء الخامس: حمل عنوان: "أعلام الوراقين البغداديين"، الجزء السادس: حمل عنوان: "وراقو الأمصار الإسلامية". كذلك يتضمن هذا الجزء - من الموسوعة - كشافات عامة للمدن والأسماء وقائمة كبيرة للمصادر والمراجع المعتمدة في إنجاز هذه الموسوعة، بغية اكتمال البحث الأكاديمي وفق شرائطه علمياً في مثل هذه الأبحاث التراثية، مضافاً اليها "نماذج" من خطوط الوراقين والخطاطين، مكتوبة بأقلامهم، ومن أوثق المخطوطات العربية.
بیان الفرقان
نویسنده:
مجتبی قزوینی خراسانی،تعلیقات: سید جعفر سیدان
نوع منبع :
کتاب , حاشیه،پاورقی وتعلیق , مطالعه تطبیقی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
قم: دلیل ما,
چکیده :
این کتاب، اولین مجلد از دوره 4 جلدی بیان الفرقان است. موضوع کتاب شامل اعتقادات از دیدگاه فلسفه، عرفان و قرآن مجید در موضوع توحید الهی بوده و تمایزات و تشابهات مطرح در هر سه دیدگاه را بیان داشته و به رد دودیدگاه اول و دفاع از دیدگاه سوم می پردازد. نویسنده محترم، در قسمتی از مقدمه چنین می‌نگارند: بر ارباب اطلاع و واردین در علوم، واضح است در قدیم الأیام طریق فقهای آل محمد(ع) که پیروان قرآن مجید و سنّت سیدالمرسلین(ص) می‌باشند، از طریق فلاسفة یونان و عُرَفای صوفیه ممتاز بوده و پیروان فلسفه و عرفان هم از یک دیگر ممتاز بوده‌اند و هر یک، طریق خود را حق و دیگری را باطل می‌دانسته‌اند و باکی از مخالفت با یک دیگر نیز نداشتند. از این جهت، هر یک از دیگری تَبَرِّی و بیزاری می‌جستند. همچنین از مُسَلَّمات بوده که طریقِ قرآن و سنت مخالفِ طریق فلسفه [و عرفان] است. فلسفة یونان در عصر خلفا ترجمه شده و متکلمین که پیرو قرآن بودند از ائمه متابعت نکردند خواستند که مطالب فلسفه را مطابق با قرآن کنند و به دو فرقة «اَشاعره» و «مُعْتَزِلَه» متفرق شدند. (ص27 ـ 28 کتاب)... آیت الله شیخ مجتبى قزوینى (1318ق ـ 1386ق) از شاگردان برجستۀ میرزا مهدى اصفهانى، پایه‏گذار مدرسه معارفى خراسان است. کتاب «بیان الفرقان» از مهم‏ترین منابع اصحاب مکتب تفکیک به شمار مى‏رود. مروجان مکتب تفکیک در زمان ما، اغلب از شاگردان شیخ مجتبى قزوینى هستند. استاد محمدرضا حکیمى نیز که از شاگردان وى است، انتخاب نام «مکتب تفکیک» را الهام گرفته از نام کتاب «بیان الفرقان» استاد خود مى‏داند. وى انگیزۀ خود را از این نامگذارى، چنین بیان مى‏دارد: تصور این بنده این است که واژه «تفکیک» رسانندۀ همه ابعاد این منظور هست؛ زیرا هنگامى که قرار باشد سه مکتب شناختى و معارفى معروف (قرآن، فلسفه، عرفان)، از یکدیگر جدا شود، باید هر یک نیز به خوبى شناخته و تبیین گردد. پس بیان معارف قرآنى در «مکتب تفکیک»، جزو عناصر اصلى است، بلکه اصلى‏ترین عنصر است؛ و استاد ما ـ رضوان الله علیه ـ دوره کتابى را که در این مقصود (از نوع «تألیف عام» اهل این مکتب) نوشت، «بیان الفرقان» نامید؛ به معناى تشریح تفاوت و تبیین فرق و فاصله میان سه مشرب و مکتب معروف؛ و او در «بیان الفرقان» نمى‏خواست کتابى فلسفى و عرفانى (حتى فلسفى و عرفانى انتقادى) بنویسد و مطالب «شفا» و «فتوحات» و «اسفار» را دوباره در کتاب بیاورد، بلکه در صدد بود تا به قدر ضرورت به مطالب اشاره کند و سپس مبانى معارف قرآنى را تشریح نماید؛ و بدینگونه نام «مکتب تفکیک» از تدبّر تداعى‏گر «بیان الفرقان» نیز الهام گرفته است. به هر حال غرض از این نامگذارى، یکى این است که تعبیرى روشن و واژه‏اى ساده و کوتاه در دسترس باشد؛ واژه‏اى که نیروى تذکر و تداعى آن نیز قوى باشد تا نیاز به تعبیرهاى طولانى نیفتد.[1] مجموعۀ بیان الفرقان تألیف شیخ‏مجتبى قزوینى (م 1386ق) در پنج جلد به فارسى نگاشته شده است: جلد اوّل، «توحید در قرآن» است و به بررسى این موضوعات مى‏پردازد: تبیین روش‏هاى فکرى گوناگون، نقل احادیث در ردّ تصوف، نفى تأویل غیر ضرور، تبیین توحید فطرى، انواع تذکر به آیات، آیات آفاقى و انفسى، انسان‏شناسى، ماهیت نفس از نظر مادیّون و فلاسفه منابع دینى، علم و عقل، خداشناسى در فلسفه و عرفان، علم خداوند، حدوث عالم، جبر و تفویض، قضا و قدر، سعادت و شقاوت، هدایت و ضلالت و دعا. جلد دوم به «نبوت در قرآن» اختصاص دارد و از این موضوعات بحث مى‏کند: نبوّت عامه و خاصّه، اقسام خوارق عادات، وظایف انبیا، اعجاز قرآن و وجه اعجاز. جلد سوم به «معاد در قرآن» مى‏پردازد. موضوعات طرح‏شده در این جلد، عبارت‏اند از: حدوث عالم و کیفیّت آن، خلقت انسان و عوالم آن، خلقت حضرت آدم، خلقت عالم آخر، عالم برزخ، نقد اصولى فلسفى ملاصدرا در معاد، پاسخ به شبهات مطرح پیرامون معاد. جلد چهارم در موضوع امامت، با عنوان «میزان القرآن» است و در آن از این موضوعات بحث شده است: اثبات امامت، نقد دیدگاه‏هاى اهل سنّت در راه‏هاى تعیین خلیفه، اجماع، شورا، بیعت، استخلاف، قهر و غلبه، و خاتمه‏اى در نقد روش عرفا و فلاسفه. جلد پنجم، دربارۀ رجعت و غیبت است. موضوعات این جلد در سه بخش غیبت، رجعت و شفاعات سامان یافته است. بخش نخست به اثبات امامت امام عصر؟عج؟ و مسائل مرتبط با غیبت و ظهور حضرت مهدى؟عج؟ اختصاص دارد و بخش دوم و سوم بررسى موضوع رجعت و شفاعت را برعهده دارد. موضوع این مجموعۀ پنج جلدى، بر دو محور استوار است: 1. ارائه معارف اسلامى و اصول دین و مذهب شیعه بر مبناى قرآن، حدیث و عقل (استدلالى)؛ 2. نقد اندیشه عرفانى و فلسفى متأثر از یونان در قلمرو فرهنگ اسلامى، به ویژه نقد و انتقاد شدید از آراى صدرالدین شیرازى. همچنین در بخش امامت، نقد آراى اهل سنّت دربارۀ امامت و به خصوص نقد آراى غزالى در این زمینه و همچنین دفاع از آرمان‏هاى رهبرى و امامت شیعى مطرح شده است.[2] چاپ نخست کتاب در مجموعه پنج جلدى، با این مشخصات منتشر شده است: 1. بیان الفرقان فى توحید القرآن؛ ج 1، مشهد: شرکت چاپخانه خراسان، 1370ق، وزیرى، 216ص. 2. بیان الفرقان فى نبوّت القرآن؛ ج 2، تهران: دارالکتب الاسلامیه، 1371ق، رقعى، 218 ص. 3. بیان الفرقان فى معاد القرآن؛ ج 3، تهران: مرکز جامعه تعلیمات اسلامى، 1373ق، وزیرى، 122ص. 4. بیان القرآن فى میزان القرآن؛ ج 4، [تهران]: چاپخانه زوّار، [1375ق]، وزیرى، 167ص. 5. بیان الفرقان: غیبت و رجعت؛ ج 5، مشهد: چاپخانه طوس، 1339ش/1380ق، وزیرى، 320ص. چاپ دیگرى از این اثر پنج جلدی در یک مجلد، بدون تحقیق و حروف‏نگارى جدید دو سال قبل با این مشخصات منتشر شده است: بیان الفرقان؛ با مقدمه‏اى از استاد محمدرضا حکیمى، به اهتمام نقى افشارى؛ چ 1، قزوین: حدیث امروز، 387، وزیرى، 1044 ص. چاپ جدید کتاب با تحقیق مدرسه علوم دینى حضرت ولى عصر؟عج؟ در مشهد و تعلیقات آیت‏الله سیّدجعفر سیّدان منتشر شده است. در این چاپ، آیت‏الله سیدان مطالبى که مؤلف به اشاره از آن گذشته است و نیازمند واشکافى بیشتر بوده، در پاورقى تشریح کرده است. همچنین در تحقیق کتاب، این کارها انجام شده است : 1. آیات و روایات مستند شده است؛ 2. آیات و روایاتى که در متن ترجمه نشده است، داخل «[]» ترجمه شده است؛ 3. هرکجا عبارت از نظر لفظ و معنى مشکل و نارسا به نظر مى‏رسیده، با استفاده از علامت «[]» این نارسایى برطرف شده و در موارد ضرورى در پى‏نوشت یادآورى گشته است؛ 4. از آنجا که متن بیان الفرقان با زبان فارسى روان نگارش نیافته است و گاه فهم آن براى خواننده دشوار مى‏نمود، ویرایش متن با حفظ اصل آن با استفاده از علایم ویرایشى و پاراگراف‏بندى انجام شده است و مشکلاتِ فراوانى که ممکن بوده خواننده را دچار اشتباه در فهم و برداشت سازد، برطرف گشته و بر گویایى متن افزوده است. شیخ مجتبى قزوینى در مقدمۀ جلد نخست بیان الفرقان، عناوین برخى از اختلافات اساسى فلسفه و عرفان با مکتب وحى را چنین برمى‏شمارد: 1. شناختن خداوند متعال و اثبات وجود او امرى است نظرى و محتاج به اقامه برهان؛ و برهان متوقف است بر تحقیق و بحث در علت و معلول و ابطال تسلسل؛ 2. توحید واجب الوجود متوقف است بر اثبات اصالة الوجود و تشکیک در حقیقت وجود یا اقامۀ برهان تعیّن یا اثبات وحدت اطلاق؛ 3. قول به ثبوت قدیم با ذات خداوند نه در مرتبۀ ذات مانند مثل افلاطونیه یا قول به صورت زایده بر ذات و قائمه به ذات و انحصار علم خداوند به کلیات یا قول به اینکه علم خداوند عبارت است از نفس حضور موجودات نزد او بدون علم سابق بر اشیا یا قول به اینکه «بسیط الحقیقة کل الاشیاء» یا علم اجمالى در عین کشف تفصیلى و امثال اینها که عرفا قائل شده‏اند؛ 4. توحید در افعال، یعنى اسناد تمام افعال به خداوند به سلسله علت و معلول، بدون امکان تخلّف حتى افعال بشریه بالتبع و استناد شرور به خداوند یا انکار شرور در عالم؛ 5. اثبات لذایذ و آلام روحى که سبب آنها اخلاق حسنه و رذیله است و سبب آنها امور تکوینیه و اسبابى که منجر شوند به اسباب غیر اختیاریه که منتهى است به علم خداوند به ذات و نظام عالم؛ 6. اثبات قدم اصول عالم حتى عناصر؛ 7. انحصار حوادث به حوادث یومیه ازلاً و ابداً که مستند مى‏باشند به اسباب تکوینى؛ 8. اثبات عدم امکان تغییر و تغیّر در عالم و انکار بداء؛ 9. انکار نسبت حسن و قبح در عالم به اراده و اختیار بشر؛ 10. انکار معاد جسمانى؛ 11. انکار نبوت به معنایى که در ادیان وارد شده است و انکار ملائکه و جبرئیل به معنایى که از مجارى وحى رسیده است؛ 12. محدودشمردن علم و قدرت خداوند به امور و موجودات کائنه؛ 13. اثبات سنخیّت بین واجب و ممکن؛ 14. انکار خلود در عذاب. بر ارباب فضل آشکار است که طریق انبیا و آثار آن، مخالف و مباین نتیجه‏هاى فوق است. از آنچه گذشت اجمالاً آشکار شد که ورود در طریق دوم و سوم [فلسفه و عرفان] مأمون از خطا نبوده، خطاى آن مسلم است و باید طریقى را طى نمود که مأمون از خطا باشد و آن، طریق انبیا عهم؟ است؛ چون سعادت بشر در پیروى از عاقل‏ترین مردم است و پیمبران عاقل‏ترین تمام مردم‏اند.[3] [1] . محمدرضا حکیمی؛ مکتب تفکیک؛ قم: دلیل ما، ص 160 ـ 161. [2] . برخى به‏اشتباه این اثر را «تفسیر فارسى بیان الفرقان» معرفى کرده‏اند. برای مثال، ر. ک به: بهاءالدین خرّمشاهى؛ قرآن شناخت: مباحثى در فرهنگ‏آفرینى قرآن؛ چ 1، تهران: طرح نو، 1374، ص 160. عبدالحسین شهیدى صالحى؛ بیان الفرقان، دایرة المعارف تشیّع؛ زیر نظر احمد صدر حاج سید جوادى، کامران فانى، بهاءالدین خرّمشاهى و حسن یوسفى اشکورى؛ ج 4، چ 3، تهران: نشر شهید محبّى، 1381، ص 572. عبدالحسین شهیدى صالحى؛ «[تفسیر] بیان القرآن»، دانشنامه قرآن‏پژوهى؛ به کوشش بهاءالدین خرّمشاهى، ج 1، چ 1، تهران: دوستان ـ ناهید، 1377، ص 670 ـ 678. همچنین این اثر جزو منابع معرفى‏شده در «کتابنامه تفسیر و تفاسیر جدید» در چهار جلد شناسانده شده است. ن. ک به: بهاءالدین خرّمشاهى؛ تفسیر و تفاسیر جدید؛ چ 1، تهران: کیهان، 1364، ص 205. روشن است که این اثر تفسیر نیست، بلکه همانند کتب اعتقادى و کلام عقلى و نقلى، در ارائه عقاید، از قرآن به عنوان یکى از منابع اصلى استفاده شده است؛ همانگونه که در کتاب نهج المسترشدین علامه حلّى، در همه موارد لازم از آیات قرآن بهره مى‏جوید؛ در حالى که نهج المسترشدین کتاب تفسیرى به شمار نمى‏آید؛ بنابراین نامگذارى «بیان الفرقان فى توحید قرآن»، «نبوت القرآن»، «معاد القرآن» و «میزان القرآن»، به معناى تفسیربودن این اثر نیست، بلکه تأکید بر اهمیت و نقش محورى قرآن در عرصه عقاید در زمینه توحید، نبوّت، معاد، رجعت و غیبت از نگاه مؤلف است. حتى این مجموعه را «تفسیر موضوعى» نیز نمى‏توان نام نهاد (ر.ک به: هادی ربّانى؛ «شناخت قرآن شناخت» و کاستى‏هاى آن»، صحیفه مبین، شماره 5، بهار 1375، ص 51). [3] . بیان الفرقان فى توحید القرآن؛ چ 1، ج 1، قم: دلیل ما، 1389، ص 49 ـ 60 (نقل با تصرف).
بداية والنهاية المجلد 1-2
نویسنده:
اب‍وال‍ف‍داء‌ ال‍ح‍اف‍ظ اب‍ن‌ک‍ث‍ی‍ر؛ حققه و خرج احادیثه وعلق علیه محیی الدین دیب مستو؛ راجعه عبدالقادر الارناووط، بشار عواد معروف
نوع منبع :
کتاب , آثار مرجع
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
دمشق: دار ابن کثیر,
چکیده :
البداية و النهایة، مهم‌ترین و معروف‌ترین اثر ابن کثیر دمشقی (701774ق)، در تاریخ عمومى و اسلام از آغاز تا عصر مؤلف و از گسترده‌ترین منابع تاریخ اسلام است. به نظر می‌رسد که قصد مؤلف، نگاشتن اثری با هدف تاریخ‌نگاری نبوده است و آن‌گونه که ترکیب موضوع اثر و روش مؤلف در گزینش اخبار مندرج در آن نشان می‌دهد، بیان دیدگاه و نگرش اسلامى درباره آغاز و انجام آفرینش و خلقت انسان موردنظر بوده است.
  • تعداد رکورد ها : 538