جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
مرتب سازی بر اساس و به صورت وتعداد نمایش فرارداده در صفحه باشد جستجو
  • تعداد رکورد ها : 2445
اربعین فی اصول الدین المجلد 2
نویسنده:
محمد بن عمر فخر رازی
نوع منبع :
کتاب
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
حیدرآباد (دکن): مطبعة مجلس دائرة المعارف العثمانیة ,
چکیده :
كتاب «أربعين» نوشته فخر رازي، متکلم مشهور اشعری، يكى از مهم ترين كتب در علم كلام به حساب مى‌ آيد، چنانكه افراد متعددى به اين كتاب مراجعه كرده و از مطالب اين كتاب استفاده نموده و يا گاه بر بعضى از مطالب آن ايراداتى نوشته‌ اند. مباحث اين كتاب در 40 مساله بيان شده است كه مولف هر موضوع كلامى را در مسأله‌ اى بيان كرده و گاه يك مسأله از چندين فصل تشكيل مى‌ شود. اگر كتب كلامى اهل سنت به ويژه اشاعره كه بعد از فخر رازى نوشته شده است ملاحظه شود، در موارد متعددى به اين كتاب استناد شده است. بلكه از بعضى نقل‌ ها چنين استفاده مى‌ شود كه «أربعين» كتاب درسى بوده و در حوزه‌ هاى علميه اهل سنت تدريس مى‌ شده است. ابن رجب در كتاب العقود الدرية مى‌ گويد: «و لازم الشيخ تقى الدين بن تيمية مدة و قرأ عليه قطعة من الاربعين فى اصول الدين للرازى». در نقل‌ هاى ديگران نيز از سيره ابن تيميه چنين بر مى‌ آيد كه او اين كتاب را براى طلاب علم تدريس مى‌ كرده است و در بعضى از كتاب‌ هايش به عباراتى از اين كتاب استشهاد و يا عباراتى از آن را نقد مى‌ كند. مولف در اين كتاب بيشتر به مباحث اختلافى بين اهل سنت، خوارج، معتزله، مرجئه، شيعه و سائر مذاهب اسلامى مى‌ پردازد و كتاب در بيان مباحث بيشتر سبقه فلسفى دارد تا نقلى و روايى.
ش‍رح‌ ال‍م‍ق‍اص‍د المجلد 5
نویسنده:
م‍س‍ع‍ودب‍ن‌ ع‍م‍رب‍ن‌ ع‍ب‍دال‍ل‍ه‌ ال‍ش‍ه‍ی‍ر ب‍س‍ع‍دال‍دی‍ن‌ ال‍ت‍ف‍ت‍ازان‍ی‌؛ ت‍ح‍ق‍ی‍ق‌ و ت‍ع‍ل‍ی‍ق‌ م‍ع‌ م‍ق‍دم‍ه‌ ف‍ی‌ ع‍ل‍م‌ ال‍ک‍لام‌ ع‍ب‍دال‍رح‍م‍ن‌ ع‍م‍ی‍ره‌؛ ت‍ص‍دی‍ر ف‍ض‍ی‍ل‍ه‌ ص‍ال‍ح‌ م‍وس‍ی‌ ش‍رف‌
نوع منبع :
کتاب , شرح اثر
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
بیروت: عالم الكتب للطباعة والنشر والتوزيع ,
چکیده :
موضوع کتاب «شرح‏ المقاصد» علم کلام و عقائد است و از مهم‏ترین و بهترین تألیفاتی است که در این موضع نگارش شده است، مباحث عمیق و گسترده کلامى و اعتقادى که در این کتاب مطرح شده است آن را در حقیقت به «دائره ‏المعارف علم کلام» تبدیل نموده است و با توجه به نگاه ژرف و دور از تعصب و جانبدارانه نویسنده اثر، از قدیم مورد توجه پژوهشگران مذاهب اسلامى بوده و به آن توجه خاصى داشته ‏اند. تفتازانى درباره کتاب خود مى ‏نویسد: «تصمیم گرفتم کتابى مختصر با نام مقاصد تألیف کنم که حاوى فایده‏هاى درخشان و دُرهاى یگانه باشد و بر آن کتاب شرحى بنویسم که بازکننده معماها، به همراه خلاصه‏ گویى و تفصیل مجملات و بیان دشوارى‏هاى آن باشد. این تحقیق همراه با دقت فراوان است به گونه‏ای که بیشتر از حد معمول در این مباحث دقت شده است».
اصول العقیدة بین المعتزلة و الشیعة الامامیة
نویسنده:
عائشه یوسف مناعی؛ مقدمه نویس: عبدالجواد فلاطوری
نوع منبع :
کتاب , مطالعه تطبیقی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
دوحه (قطر): دار الثقافة,
چکیده :
كتاب «اصول العقیدة بین المعتزلة و الشیعة الامامیة» تألیف عایشه المناعی با زبانی عربی به بررسی مقایسه ای میان اصول عقاید معتزله و شیعه امامیه می پردازد. نویسنده مطالب کتابش را در چهار باب تقسیم بندی کرده است و در هر باب ضمن دو فصل به ایراد مطالبش پرداخته است. در باب اول به بررسی تاریخی معتزله و امامیه اشاره کرده است و از این رهگذر به وجه تسمیه هر یک گریزی زده است. در باب دوم به دیدگاه های دو فرقه راجع به عقل و نص توجه کرده و در باب سوم به اصولی که میان دو فرقه معتزله و شیعه امامیه مشترک است پرداخته است. نویسنده در این باب به توحید و عدل که میان دو فرقه مشترک هست اشاره کرده و ذیل توحید مباحثی از قبیل وجود خداوند، صفات ثبوتیه و تنزیه و تشبیه را گنجانده است. در قسمت عدل نیز مطالبی همچون حسن و قبح و افعال بندگان را بیان نموده است. مؤلف در باب چهارم به اصولی که میان دو فرقه مورد اختلاف است پرداخته و به مسائلی نظیر وعده و وعید، المنزلة بین المنزلتین، الامر بالمعروف و النهی عن المنکر و نبوت و امامت اشاره کرده و در خاتمه میزان تأثیر و تأثیر این دو فرقه از یکدیگر در دوره های مختلف را بیان نموده است.
من‌العقیده الی‌الثوره المجلد 5
نویسنده:
حسن حنفی
نوع منبع :
کتاب
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
بیروت: المرکز الثقا‌فی‌ العربی‌؛ دار التنویر,
چکیده :
«من العقيدة الى الثورة»، كتابى است پنج جلدى، به زبان عربى، در باره كلام نومعتزليان، نوشته دكتر حسن حنفى، از متفكران معاصر مصرى متعلق به جريان چپ اسلامى. مؤلف، در اين كتاب به آراى كلامى معتزله در چارچوب پروژه فكرى‌اش در بازخوانى و تجديد علم كلام توجه نشان داده است.
ديمقراطية على ضوء نظرية الإمامة والشورى
نویسنده:
محمد السند
نوع منبع :
کتاب , مطالعه تطبیقی
منابع دیجیتالی :
چکیده :
بِسْمِ اللهُ الرّحمَنِ الرَّحيِم الديمقراطيّة فكرة مستجدة على العالم الإسلامي ، جاءته من الدول الغربيّة ، بعد سقوط الحكومات الدكتاتورية ومحاولة إقامة حكومات شعبيّة مبتنية على إرادة الأفراد. ولعلّ أبعد تأريخ لطرح هذه الفكره على الواقع لا يتجاوز القرنين الأخيرين ، وذلك لا يعني أنّ فكرة الديمقراطيّة بقيت كما طُرحت أوّل مرة بكلّ أبعادها وأُسسها ، بل شهدت تغيّرات في أساليب تطبيقها ، ممّا أدّت ـ هذه التغيّرات ـ إلى تعدّد تعاريف الديمقراطيّة مع المحافظة على جوهرها ، وهو حاكميّة أو سلطة الشعب.فقيل : هي نظام الدولة الذي يُمارس فيه الحكم بالرجوع إلى إرادة الشعب. وقيل : هي اختيار حرّ للحاكمين من قبل المحكومين يتمّ خلال فترات منتظمة.وقيل : هي مجموعة من القواعد الأساسيّة التي تحدّد من هو المخوّل حقّ اتخاذ القرارات الجماعيّة ووفقاً لأية إجراءات. وقيل : هي عبارة عن مجموعة من الضمانات التي تقينا شرّ وصول بعض القادة إلى الحكم أو بقائهم في سدّته ضدّ إرادة الأكثريّة. إلّا أنّ هناك عدّة إشكالات اُثيرت حول الديمقراطيّة ، لم يستطع أصحاب هذه النظرية والمدافعون عنها الإجابة عليها.منها : آليّة الانتخاب ، هل هو بشكل مباشر من قبل القاعدة الشعبيّة ؟ أو أنّ القاعدة تنتخب مجلساً معيّناً ، وهذا المجلس يقوم بانتخاب الحكومة ؟ ويسمّى هذا المجلس بـ « النُخب » أو « أهل الحلّ والعقد ». والإشكال الأساسي في النُخب يكمن في تعريف أفراده ، وما هي المواصفات التي يجب توفّرها فيهم ، وهل أنّ القاعدة الشعبيّة تنتخب النُخب بشكل مباشر ، أو ضمن قوائم معيّنة يقدّمها قادة الأحزاب والكتل السياسيّة في البلاد ، كما حصل في العراق الآن ، فمن الطبيعي أنّ كلّ حزب أو تكتّل سياسي رشّح الأفراد الذين ينتمون لحزبه وإن لم يتمتعوا بالمواصفات الفكريّة التي تؤهّلهم لهذا المنصب. ومنها : أنّ الديمقراطيّة مبنيّة على حكم الشعب ، ولكن السؤال والإشكال الذي يرد عليه هو : هل المقصود بحكم الشعب هو اتفاق كافة أفراده على حكومة معيّنة ؟ أو هو اتفاق الأكثريّة ؟ وما المقصود بالأكثريّة ، هل هي العدديّة أو النسبيّة ؟ ومن المعلوم أنّ الاتفاق والإجماع من كافة أفراد القاعدة الشعبيّة يكاد يكون معدوماً ، واتفاق الأكثرية لا يمثل بالضرورة رأي كلّ أبناء الشعب ، خصوصاً على القول بالأكثريّة النسبيّة ، فيمكن أن يصل شخص معيّن إلى سدّة الحكم بانتخاب ربع أبناء الشعب الذين يحقّ لهم الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات. فإذا كان عدد الذين يحقّ لهم المشاركة في الانتخاب والإدلاء بأصواتهم هو اثني عشر مليوناً ، فشارك في الانتخاب خمسون بالمئة منهم ، أي ستّة ملايين ، وأعطى نصف المنتخبين ـ أي ثلاثة ملايين ـ رأيهم لمرشّح معيّن ، وتوزّعت بقية الآراء على أكثر من مرشّح ، فإنّ الفائز في هذه الانتخابات والذي يحقّ له تشكيل الحكومة ، وصل إلى سدّة الحكم بانتخاب ثلاثة ملايين من أصل اثني عشر مليوناً يحقّ لهم المشاركة في الانتخابات. وعلى القول بأنّ الفائز في الانتخابات يجب أن يحرز ثلثي الأصوات ، ففي المثال السابق يمكن أن يفوز من حصل على أربعة ملايين صوتاً ، وهو ثلث عدد الذين يحقّ لهم المشاركة في الانتخابات.وعلى هذا فإنّ الفائز الذي يصبح رئيساً للدولة ، لا يمثّل أكثريّة أبناء الشعب ، بل ربعهم أو ثلثهم.ومنها : إلغاء أصوات الأقليّة ـ التي قد تكون في الواقع أكثريّة ، كما مرّ في الإشكال السابق ـ وحرمانهم من حقوقهم ومطالبهم المشروعة ، وسيطرة أصحاب الثروة والقدرة على الأصوات.وهناك إشكالات أُخرى على الديمقراطيّة لا مجال لذكرها هنا.وقد تجسّد الكثير من هذه الإشكالات في التجربة الديمقراطيّة التي يمرّ بها العراق في الوقت الراهن ، خصوصاً ما يتعلّق بالنُخب أو أهل الحلّ والعقد ، الذين تمّ انتخابهم من قبل القاعدة الشعبيّة ، وهم بدورهم قاموا بانتخاب الحكومة.فإنّ أبناء الشعب العراقي لم ينتخبوا النخب بشكل مباشر ، بل بواسطة قوائم انتخابية قدّمها قادة الأحزاب والكتل السياسيّة ، إذ أنّ الكثير من أفراد هذه القوائم ليسوا معروفين من قبل العراقيين.إضافة إلى أنّ بعض المرشّحين لم تتوفّر فيهم مؤهلات فكريّة وثقافيّة كافية ، بل المقياس والمناط في ترشيحهم هو انتماؤهم لهذا الحزب أو ذلك. وعلى كلّ حال ، مالا يُدرك كلّه لا يترك كلّه ، وما حلية المضطرّ إلّا ركوبها.وهذا الكتاب الذي بين أيدينا ، عبارة عن حوار أجراه مركز الأبحاث العقائديّة مع العلّامة الشيخ محمّد سند حفظه الله ورعاه ، حول مفهوم الديمقراطيّة ، فقد بيّن سماحته معنى الديمقراطيّة ، والمحور الأساسي فيها ، ومفهومها وفقاً لنظريّة الإمامة عند الشيعة ونظريّة الشورى عند أهل السنّة ، والإشكالات الموجّهة للنظرية ، وغيرها من الاُمور المهمة المتعلّقة بهذا الموضوع. ومركز الأبحاث العقائدية ، إذ يقوم بطبع هذا الكتاب ضمن سلسلة « دراسات في الفكر الإسلامي المعاصر في ضوء مدرسة أهل البيت عليهم‌السلام » ويجعله باكورة أعماله في هذا المجال ، يدعو الكتّاب والباحثين إلى المشاركة في هذا المشروع الحيوي العصري ورفده بما تجود به أقلامهم المباركة.محمّد الحسّون مركز الأبحاث العقائديّة
ولاية التكوينية حقيقتها ومظاهرها
نویسنده:
سید کمال حیدری؛ بقلم شیخ علی حمود العبادی
نوع منبع :
کتاب , درس گفتار،جزوه وتقریرات
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
مؤسسة الإمام الجواد (ع) للفكر والثقافة,
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
هذا الكتاب الذي بين يديك عزيزي القارئ يمثّل أحد الأبحاث التي ألقاها سماحة السيد كمال الحيدري وخُصّص للبحث عن مقام الولاية التكوينية لأهل البيت عليهم السلام، وهو ـ في الأصل ـ عبارة عن عدّة دروس ألقاها سماحته على جمع من الطلبة في حوزة قم المقدسة، وقد قام الشيخ علي حمود العبادي بعون الله تعالى وتوفيقه بترتيبها وإخراجها على هذا الشكل الماثل بين يديك. انطلقت خطّة البحث بتقسيمه إلى فصول خمسة: الفصل الأول: تضمّن التعريف بمفهوم الولاية التكوينية في اللغة والاصطلاح، ثمّ الاستدلال على إمكانية توفّر الولاية التكوينية لبعض المخلوقات بإذنه تعالى، من دون استلزام ذلك أيّ محذور. الفصل الثاني: البحث في الأدلّة القرآنية والروائية الدالّة على تصرّف الأنبياء وغيرهم من أولياء الله تعالى بشكل خارق للعادة. الفصل الثالث: كُرّس للبحث في الأدلّة على ثبوت الولاية التكوينية للرسول الأعظم صلّى الله عليه وآله. الفصل الرابع: اعتنى بالأدلّة على ثبوت الولاية التكوينية لأهل البيت عليهم السلام. الفصل الخامس والأخير: فقد تناول البحث حول بيان أنّ ما اشتمل عليه أهل البيت عليهم السلام من الولاية التكوينية خارج عن دائرة الغلوّ.
علم الإمام, بحوث في حقيقة ومراتب علم الائمة المعصومين (ع)
نویسنده:
سید کمال حیدری؛ بقلم شیخ علی حمود العبادی
نوع منبع :
کتاب , درس گفتار،جزوه وتقریرات
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
مؤسسة الإمام الجواد (ع) للفكر والثقافة,
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
علم الإمام؛ بحوث في حقيقة و مراتب علم الأئمة المعصومين، تقریری از مباحث امامت سید کمال حیدری است که به کوشش علی‌ حمود عبادی نوشته شده است. کتاب با مقدمه مقرر آغاز و مطالب در ده فصل، تنظیم شده است. در این نوشتار، به شرح و تفسیر حدیث ثقلین، آیه تطهیر و برخی دیگر از احادیث در رابطه با علم امام و شئون مختلف آن پرداخته شده و اقسام علوم اهل‌بیت(ع) تبیین گردیده است. نگارنده در همین راستا، به احاطه ائمه اطهار(ع) به علوم گذشته، حال و آینده و احاطه آن‌ها به علوم غیبی، زیاد‌شدن علوم آن‌ها، علم آن‌ها به قضا و قدر الهی و بداء، حقیقت علم امام، معنای علم لدنی، علم الهامی اهل‌بیت(ع)، علم آنان به عوالم ملکوتی و رویت ملکوت، احاطه آنان به علوم قرآن و تفسیر و تاویل آن، علم ایشان به ظاهر و باطن اشیاء و طهارت قلبی و جسمی آنان از هرگونه عیب و ایراد پرداخته و ابعادی از عبودیت اهل‌بیت(ع)، اعلمیت ایشان بر سایر مردم، افضلیت ایشان بر انبیای الهی با استفاده از مفاد آیه تطهیر و حدیث ثقلین و حقانیت و شایستگی ایشان بر مسند جانشینی پیامبر(ص) را، اثبات نموده است. در این کتاب، ابعاد و مراتب علم امام مورد بررسی قرار گرفته است.
بيان الجلى فى افضلية مولى المؤمنين على عليه السلام
نویسنده:
ابن رويش, اعداد: مهدى الرجائى
نوع منبع :
کتاب , نقد دیدگاه و آثار(دفاعیه، ردیه و پاسخ به شبهات)
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
بيروت لبنان: دار الثقلين,
معتقد الامامیه (متن فارسی در کلام و اصول و فقه شیعی از سده هفتم)
نویسنده:
محمد مشکوة؛ مصحح: محمدتقي دانش پژوه
نوع منبع :
کتاب
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
تهران: دانشگاه تهران,
چکیده :
کتاب معتقد الامامیه همانطور که از نامش هم پیداست درباره معتقدات و عقائد شیعه امامیه و به زبان فارسی است که در آن برخی از مسائل اعقتادی شیعه ، احکام و فقه شیعه و اصول فقه شیعه مطرح می شود.
جذور الانحراف
نویسنده:
حسین عبدالله معتوق
نوع منبع :
کتاب
منابع دیجیتالی :
چکیده :
الهدف من بعثه الانبیاء دعوه النباس الی القیم الألهیه و إرساء روح التوحید، و الإنقیاد لله عزوجل فی جمیع مجالات الحیاه، إذ الغایه من خلق الانسان کما فی القرآن الکریم تنحصر فی امر واحد و هو عبودیه الله عزوجل حیث التوجه نحو الکمال المطلق و الفیض الامتناهی. ولکن حسب شهاده القرآن الکریم و النظر للواقع فإن غالبیه الناس لم یکونوا علی قدر حمل الأعباء الرسالیه ، بل کانوا علی عکس ذلک تماما، و علی ممر التاریخ لم یتبع الحق الا القله. فالامم الماضیه انحرفت عن مسار الأنبیاء، و هکذا الأمه الإسلامیه أیضا بشهاده الواقع، إلا القلیل ممن تفانی فی ذات الله عزوجل. فی هذا الکتاب نبحث عن کیفیه الانحراف التی حصلت فی الامم التی اتبعت الرسل و نسبت الی الدیانات السماویه، فهل المشکل فی عدم وفاء القوانین الالهیه بحاجات البشریه، او فی عدم قیام الأنبیاء بدورهم کما ینبغی او هی مشکله اخری؟!
  • تعداد رکورد ها : 2445