جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
جستجو در برای عبارت
مرتب سازی بر اساس و به صورت وتعداد نمایش فرارداده در صفحه باشد جستجو
  • تعداد رکورد ها : 3177
ابن سينا أو الطريق إلى أصفهان
نویسنده:
جيلبرت سينويه
نوع منبع :
کتابشناسی(نمایه کتاب) , ترجمه اثر
وضعیت نشر :
منشورات الجمل,
کلیدواژه‌های اصلی :
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
لوهلة تقّلب الكتاب بين يديك وتمعن في قراءة عنوانه الذي يشفّ عن حكاية أشبه بمغامرة حافلة لرجل ليس بعادي، رجل لم يطرأ ببالك أن تكون سيرته حافلة بأسماء وأماكن وأسفار ورفاق ونساء. «ابن سينا أو الطريق إلى أصفهان» رواية من تأليف الكاتب الفرنسي الذي ولد في القاهرة «جيلبرت سينويه»، بث فيها الكاتب سيرة «علي ابن سينا» التي شهرته شمخت في القرون السالفة وحتى وقتنا الراهن. لا تنبش هذه السيرة عن غياهب الطب التي تفنن فيها «الشيخ الرئيس» كما كان يلقب «ابن سينا» أو «أمير العلماء» كما كان يكنى بين حين وآخر، بل أسفرت عن الوجه الإنساني لهذا الطبيب الذي كان فيلسوفا، وحكيما، ولغويا، وفقيها، وفلكيا، وهلم جرا، قوالب وألقاب متعددة صانعها وعاجن تركيبتها النادرة والفريدة في آن رجل واحد يدعى «ابن سينا». 1e676d39-a155-4a2b-b3a3-2da74e957dae-192X290 (1) اتكأ المؤلف على نظام المقامات في سرد حكايته الشيقة ووضعها على لسان راو هو صديق وتلميذ رافق «ابن سينا» ردحا من الزمن، فقد كان «أبو عبيد الجوزجاني» كظله في كل حله وترحاله مذ أول لقاء قدري ضمهما معا في الحياة إلى حين ارتفاع روح «ابن سينا» إلى المولى عز وجل. ومن الأقدار الغريبة التي جابهته في بداية حياته كطبيب حين قابل أعمى موسيقيا يفاجئه بطلب كفه لقراءة خطوطها، وحين مرر ببطء خلاب سبابة يده الطليقة على راحة يد الطبيب قال له بصوت خفيض: «لست من دم ملكي ولكنك أمير، إذ بين أصابعك تتوهج نعمة الحياة. أحس بشبابك إنه يخفق ويصهل تحت جلدك ومع ذلك فأنت شيخ عرفت الكثير من التكريم والخيانة، والحق أقول إنك ستعرف تكريما أفخم وخيانات أكبر». هذه الغيبيات تلقاها «ابن سينا» بروح مرحة مشوبة بالتوجس في الوقت نفسه. كانت «بخارى» هي مهبط ولادة «ابن سينا» من أب كان من «بلخ» وأم قروية. تفتق نبوغ الفتى منذ كان في العاشرة من عمره حيث حفظ القرآن كاملا عن ظهر غيب، ثم تعهده والده إلى معلم يتلقى منه وسرعان ما تفوق الفتى على معلمه وحين نجح في معالجة الوزير «نوح الثاني» هيأ له هذا التفوق ولوج مكتبة «السامانيين» الملكية التي لم يكن يسمح بدخولها سوى للأشراف والأعيان. ومن هنا انفتح عالم آخر أمام الطبيب، عالم لا يخلو من الحساد والدسائس ونجاحات حافلة في آن، كأنما حياته في قبضة ريح تارة وقبضة جمرة تارة أخرى. وتغرز دسائس الحساد أنيابها في عنق العالم الطبيب، حين تتفشى إشاعات في ردهات «بخارى» عن أصله وفصله، عن والده الذي عزم في زمن سابق أن يلتحق بملة الإسماعيليين وعن جذور أمه التي أشيع أنها يهودية. وسوف نرى أن هذه الدسيسة تلاحقه على طول الرواية ودروب مغامراته وأسفاره؛ فلم يجد الحاقدون سوى هذه القشة كي يقصموا بها ظهر «ابن سينا» ويسمموا شهرته التي استطالت الآفاق. لم يجدوا غيرها ليعبروا عن ضغائنهم وبغضهم لمن هو أفضل وأعظم شرفا منهم في العلم والطب. يعزم «ابن سينا» أن يغادر بخارى حين يموت والده «عبدالله» فيضيق به المكان، ويصحبه إلى أرض الله الواسعة صديقه المسيحي الذي يكون ضحية رمال الدشت الكبير وينجو منها «ابن سينا» لكنه يجد نفسه بعد استعادة وعيه أنه بقبضة نفر من البشر يريدون تسليمه إلى الملك الغزنوي للحصول على المكافأة المخصصة؛ لأنه رفض الالتحاق به حين أمر بجمع العلماء في بلاطه، ولكن لطف القدر هو الذي يقوده إلى أمير «الجوزجاني» حيث يُشرف «ابن سينا» على معالجة ابنه «أبي عبيد» لخلل في الحنجرة، لتكون بذلك سببا في أن يرافقه هذا التلميذ في بقية أسفاره إلى أرجاء إيران القاطبة. تلك الرحلات على الرغم من مخاطرها الجمة ولهاث مطارداتها لم تكن تخلو من حلقات الدرس التي كان يؤمها الطبيب فكرا وفائدة، بل ثابر على التأمل في قضايا علمية عديدة خاصة ما له صلة بالمعالجات الطبية والتأليف. وعرف عن «ابن سينا» سرعة البديهة، وقدرة خارقة على الكتابة، وتأليف الكتب في غضون أسبوع أو عدة أيام. والرواية غنية في عرض حالات لمرضى كشف عليهم «ابن سينا» وحلل عطب أجسادهم بمهارة فائقة، ولعل من أكثرها تأثيرا حين اشتكى أحد الأمراء من مرض أحد أقربائه الذي انتابته حالة من الخرس، استدعى «ابن سينا» للكشف عليه، وبعد فحصه فحصا دقيقا تأكد أنه لا يعاني من مرض عضوي ولكن من حالة نفسية، ولكي يدعم علاجه استدعى رجلا يعرف أحياء المدينة وشوارعها خير معرفة، وطفق الرجل في سرد أسماء الأحياء بينما يضع ابن سينا إصبعه على رسغ المريض ويجس نبضه، و لاحظ أن انقباضات النبض تتسارع عند ذكر اسم حي معين، وعندما شرع الرجل في ذكر شوارع ذلك الحي وأسماء بيوتها وساكنيها فردا فردا كان نبض الفتى في تدفق سريع، حتى ذكر اسم فتاة معينة وحينها أدرك «ابن سينا» من جس النبض أن الشاب يهواها وكانت تلك علته التي قلبت حاله رأسا على عقب. هذا عن «ابن سينا» العالم الطبيب، أما «ابن سينا» الإنسان والعاشق فلا تكاد تخلو محطة من محطات مغامراته عن امرأة رفيقة وعاشقة في آن، وأولى نساء حياته كانت «وردة» ابنة رجل أشرف على معالجته وكان يتبادل معها الحب بشغف ولكنه خلفها وراءه حين غادر بخارى، ليجد نفسه أمام امرأة أخرى تدعى «سنجة»، امرأة مثيرة بعث بها أحد الأمراء الذين نجح الطبيب في معالجتهم. كانت «سنجة» كهدية هبطت عليه من السماء وظل يبادلها الحب حتى غادر «كركانج»، وبعد عدة فسحات من تقلبات الأمكنة، والظروف النفسية المرافقة لها، يجد نفسه أمام امرأة تفلح في سلب قلبه وقالبه لبقية حياته، وكأنه الحب نفسه الذي تنبأ به الأعمى الموسيقي الذي صادفه قبل الخروج من بخارى حين فك طلاسم خطوط يده: «أنت محبوب لكنك لم تعرف الحب بعد، سيعترض طريقك سيكون له لون بلاد الروم وعينا أرضك، ستنعمان بالسعادة طويلا، ستنكر ذلك لكنه سيكون حبك الدائم، سيحتفظ بك لأنك ستكون قد عثرت عليه إنه ليس بعيدا إنه نائم في مكان ما بين تركستان والجبال». وهذه المرأة كانت تحمل اسمين ووراءهما حكاية طويلة، عرفها الطبيب باسم «ياسمينه» يوم رآها لأول مرة وقد غزا جسدها طفح جلدي ورشقها من حوله بأنها مصابة بالجذام، ولكن الشيخ الرئيس يقوم بفحصها والإشراف على مرضها حتى تشفى تماما من علة جلدية، سرعان ما ترافقه هذه المرأة حين تلفظه الأمكنة بسبب مزاج وسياسة الأمراء والتي يكون غالبا الطبيب «ابن سينا» ضحيتها؛ فهو كطبيب يخلص في معالجتهم ولكنهم سرعان ما ينقلبون عليه حين يكون عرشهم مهددا، وتترجح الكفة لكرسي الإمارة على الطبيب الذي أخلص في تخليص أرواحهم من علل الجسد والروح. في هذه الرواية تتعرف على عالم طبيب وفيلسوف وعبقري زمانه في علوم شتى، وتتعرف أيضا على الإنسان بشتى تناقضاته وتقلباته وعلى العاشق الشبق، الذي تعكس روحه لطف المرأة ونبلها وجمالها وعنفوانها وشغفها. لقد نجا «ابن سينا» من الدشت الكبير حيث خسر رفيق رحلته «المسيحي» وقاوم «محمود الغزنوي» وتخلص من سجن «فردوخان» واقترب من الموت المسافة الكافية لرفض الاستسلام، ولم تكن له نية قط في أن يجعل عظامه تهترئ رغم جسامة ما عاناه طوال مشواره العلمي الحافل بالمخاطر. لامس النجوم ودنا منها ولاحقته لعنة المجد، ودفع في سبيلها تيها أبديا. في المقامة الأولى من سرد الرواية يدنو «عبدالله» والد «ابن سينا» منه وهو غارق في حديث مع صديقه المسيحي وعلى حين فجأة يقطع حديثهما بسؤال وجودي: «هل فرغتما من إصلاح العالم؟»، فيجيبه ابن سينا مبتسما: «كلا يا أبي، لقد رأينا من الأفضل أن نصنع عالما جديدا». ومن هذه العبارة يتراءى أمامنا لغز حياة «ابن سينا» الذي حقا كان يحاول بعد كل سقطة أو خيانة أو خذلان من الآخرين أن يعيد تأثيث عالمه مرة بعد مرة حتى وصل إلى «أصفهان» حيث غادرها جسده وبقيت روحه ترفرف في أرجائها والعالم.
حاشية على شروح الاشارات المجلد 1
نویسنده:
حسين بن محمد خوانساري؛ حاشیه نویس: جمال الدین محمد بن حسین خوانساری؛ محقق: احمد عابدی
نوع منبع :
کتاب , حاشیه،پاورقی وتعلیق , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
قم: مرکز النشر التابع لمکتب الاعلام الاسلامی,
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
الحاشية على شروح الإشارات، حاشيه مرحوم آقا حسين خوانسارى بر كتاب اشارات ابن سينا و برخى از شروح و حواشى آن (شرح الإشارات خواجه نصيرالدين طوسى، شرح الشرح (معروف به المحاكمات) قطب‌الدين رازى، حاشية شرح الشرح (حاشية المحاكمات) ميرزا جان حبيب‌الله باغنوى شيرازى)، به زبان عربى است. در ذيل كتاب، حاشيه فرزند مؤلف، آقا جمال خوانسارى بر حاشيه پدرش ذكر شده است. كتاب توسط احمد عابدى مورد تحقيق قرار گرفته است. در مقدمه تحقيقى وى مطالبى درباره كتاب ذكر شده كه برخى از آنها عبارتند از: محقق خوانسارى اگرچه متأخر از صدرالمتألهين است، اما متأثر از مباحث حكمت متعاليه نيست و در اين كتاب از شيوه مشائين پيروى كرده است و فراوان از شيوه اشراقيون احتراز كرده است؛ البته وى اگرچه موافق مشايين است، اما در مسئله اثبات هيولى با آنها مخالف است. وى در اين حاشيه فراوان بر مسئله تشكيك اعتراض كرده و مدعى تشكيك را به عجز از فهم معناى كلامش نسبت داده و اين بحث از نيكوترين مباحثى است كه در اين كتاب يافت مى‌شود. بيشتر حكما قائل به عدم وجود غايت براى خداوند در افعالش هستند؛ چراكه غنى بالذات نزد آنها كسى است كه افعالش نه براى غرض و نه براى عوض است؛ اما محقق خوانسارى معتقد است كه اين عقيده مخالف شريعت اسلامى است و مباحث طولانى در اثبات غايت براى افعال خداوند متعال دارد. در بيشتر موارد اختلاف بين محقق طوسى و فخرالدين رازى، حق را به رازى مى‌دهد نه محقق طوسى. فراوان به كلمات محقق ميرزا جان باغنوى شيرازى اهتمام شده است، بلكه بيشتر اين كتاب تعليقه بر حاشيه باغنوى است؛ بلكه در بيشتر مباحث كتاب، سطر به سطر از كلمات باغنوى غفلت نشده است. شيوه محقق خوانسارى در اين كتاب جز در موارد نادر، بر عدم نقل اقوال حكماست. فرزند مؤلف، آقا جمال‌الدين خوانسارى (متوفى 1125ق) تعليقاتى بر حاشيه والدش دارد كه محقق هر مقدار از آن را كه در نسخه‌هاى مختلف خطى يافته نقل كرده است. غريب آن است كه اين حواشى در «رياض العلماء» و همچنين در «دائرةالمعارف بزرگ اسلامى» ذكر نشده است. اين حواشى اگرچه نسبت به كتاب پدرش كمتر است، اما دلالت بر آن دارد كه دقت آقا جمال و تبحرش در حكمت بيشتر از پدرش بوده است. محقق همچنين در مقدمه‌اش، نسخ خطى مورد استفاده را معرفى كرده است. شيوه تحقيقى وى بدين ترتيب است كه پس از ارزش‌گذارى نسخه‌ها به شناخت صحيح‌ترين آنها اقدام كرده است. پس از مقابله برخى از نسخه‌ها با بعضى ديگر آنچه را كه در متن صحيح است تثبيت كرده و از نقل اختلافات نسخه‌ها در تعليقات كتاب خوددارى نموده است. وى معتقد است ذكر اختلافات نسخه‌ها جز جمع تعدادى نسخه در نسخه واحد كه موجب تشويش خواننده مى‌شود فايده ديگرى ندارد. در بسيارى موارد نيز نسخه‌هاى كتاب مختلفند كه موجب تغيير در معنا مى‌شود. از آنجا كه محقق خوانسارى، عبارتى را از كتب مزبور (اشارات و شروح آن) بدون ذكر هيچ‌گونه عنوانى براى بازشناسى، نقل كرده و بر آن حاشيه زده، محقق كتاب كلمات چهارگانه ذيل را به متن اضافه كرده است: - «قال الشيخ» كه منظور كلام ابن سيناست؛ - «قال الشارح» كه منظور كلام خواجه نصيرالدين طوسى است؛ - «قال المحاكم» كه منظور قطب‌الدين رازى است؛ - «قال المحشي» كه منظور ميرزا جان باغنوى است. وى به آنچه محقق خوانسارى نقل كرده، اكتفا نكرده، بلكه غالباً جمله‌اى كامل يا سطرى از كتاب مورد نظر را ذكر نموده، به‌گونه‌اى كه امر بر خواننده مشتبه نشود. همچنين وى مصادر تمامى تعليقات را از اين چهار كتاب ذكر كرده است تا مراجعه‌كننده به‌راحتى به آن مراجعه كند. سپس عناوين نمطها و فصول را اضافه كرده تا استفاده از آن راحت باشد؛ چراكه مؤلف ننوشته كه اين كلام از كدام فصل يا نمط است و با اين افزوده محقق (كه وى آن را بين كروشه قرار داده)، مراجعه‌كننده به‌آسانى به مقصود خويش نايل مى‌گردد. در ابتداى جلد اول، فهرست مختصر مطالب و در انتهاى هر دو جلد فهرست مفصل مطالب ذكر شده است.
حاشية على شروح الاشارات المجلد 2
نویسنده:
حسين بن محمد خوانساري؛ حاشیه نویس: جمال الدین محمد بن حسین خوانساری؛ محقق: احمد عابدی
نوع منبع :
کتاب , حاشیه،پاورقی وتعلیق , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
قم: مرکز النشر التابع لمکتب الاعلام الاسلامی,
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
الحاشية على شروح الإشارات، حاشيه مرحوم آقا حسين خوانسارى بر كتاب اشارات ابن سينا و برخى از شروح و حواشى آن (شرح الإشارات خواجه نصيرالدين طوسى، شرح الشرح (معروف به المحاكمات) قطب‌الدين رازى، حاشية شرح الشرح (حاشية المحاكمات) ميرزا جان حبيب‌الله باغنوى شيرازى)، به زبان عربى است. در ذيل كتاب، حاشيه فرزند مؤلف، آقا جمال خوانسارى بر حاشيه پدرش ذكر شده است. كتاب توسط احمد عابدى مورد تحقيق قرار گرفته است. در مقدمه تحقيقى وى مطالبى درباره كتاب ذكر شده كه برخى از آنها عبارتند از: محقق خوانسارى اگرچه متأخر از صدرالمتألهين است، اما متأثر از مباحث حكمت متعاليه نيست و در اين كتاب از شيوه مشائين پيروى كرده است و فراوان از شيوه اشراقيون احتراز كرده است؛ البته وى اگرچه موافق مشايين است، اما در مسئله اثبات هيولى با آنها مخالف است. وى در اين حاشيه فراوان بر مسئله تشكيك اعتراض كرده و مدعى تشكيك را به عجز از فهم معناى كلامش نسبت داده و اين بحث از نيكوترين مباحثى است كه در اين كتاب يافت مى‌شود. بيشتر حكما قائل به عدم وجود غايت براى خداوند در افعالش هستند؛ چراكه غنى بالذات نزد آنها كسى است كه افعالش نه براى غرض و نه براى عوض است؛ اما محقق خوانسارى معتقد است كه اين عقيده مخالف شريعت اسلامى است و مباحث طولانى در اثبات غايت براى افعال خداوند متعال دارد. در بيشتر موارد اختلاف بين محقق طوسى و فخرالدين رازى، حق را به رازى مى‌دهد نه محقق طوسى. فراوان به كلمات محقق ميرزا جان باغنوى شيرازى اهتمام شده است، بلكه بيشتر اين كتاب تعليقه بر حاشيه باغنوى است؛ بلكه در بيشتر مباحث كتاب، سطر به سطر از كلمات باغنوى غفلت نشده است. شيوه محقق خوانسارى در اين كتاب جز در موارد نادر، بر عدم نقل اقوال حكماست. فرزند مؤلف، آقا جمال‌الدين خوانسارى (متوفى 1125ق) تعليقاتى بر حاشيه والدش دارد كه محقق هر مقدار از آن را كه در نسخه‌هاى مختلف خطى يافته نقل كرده است. غريب آن است كه اين حواشى در «رياض العلماء» و همچنين در «دائرةالمعارف بزرگ اسلامى» ذكر نشده است. اين حواشى اگرچه نسبت به كتاب پدرش كمتر است، اما دلالت بر آن دارد كه دقت آقا جمال و تبحرش در حكمت بيشتر از پدرش بوده است. محقق همچنين در مقدمه‌اش، نسخ خطى مورد استفاده را معرفى كرده است. شيوه تحقيقى وى بدين ترتيب است كه پس از ارزش‌گذارى نسخه‌ها به شناخت صحيح‌ترين آنها اقدام كرده است. پس از مقابله برخى از نسخه‌ها با بعضى ديگر آنچه را كه در متن صحيح است تثبيت كرده و از نقل اختلافات نسخه‌ها در تعليقات كتاب خوددارى نموده است. وى معتقد است ذكر اختلافات نسخه‌ها جز جمع تعدادى نسخه در نسخه واحد كه موجب تشويش خواننده مى‌شود فايده ديگرى ندارد. در بسيارى موارد نيز نسخه‌هاى كتاب مختلفند كه موجب تغيير در معنا مى‌شود. از آنجا كه محقق خوانسارى، عبارتى را از كتب مزبور (اشارات و شروح آن) بدون ذكر هيچ‌گونه عنوانى براى بازشناسى، نقل كرده و بر آن حاشيه زده، محقق كتاب كلمات چهارگانه ذيل را به متن اضافه كرده است: - «قال الشيخ» كه منظور كلام ابن سيناست؛ - «قال الشارح» كه منظور كلام خواجه نصيرالدين طوسى است؛ - «قال المحاكم» كه منظور قطب‌الدين رازى است؛ - «قال المحشي» كه منظور ميرزا جان باغنوى است. وى به آنچه محقق خوانسارى نقل كرده، اكتفا نكرده، بلكه غالباً جمله‌اى كامل يا سطرى از كتاب مورد نظر را ذكر نموده، به‌گونه‌اى كه امر بر خواننده مشتبه نشود. همچنين وى مصادر تمامى تعليقات را از اين چهار كتاب ذكر كرده است تا مراجعه‌كننده به‌راحتى به آن مراجعه كند. سپس عناوين نمطها و فصول را اضافه كرده تا استفاده از آن راحت باشد؛ چراكه مؤلف ننوشته كه اين كلام از كدام فصل يا نمط است و با اين افزوده محقق (كه وى آن را بين كروشه قرار داده)، مراجعه‌كننده به‌آسانى به مقصود خويش نايل مى‌گردد. در ابتداى جلد اول، فهرست مختصر مطالب و در انتهاى هر دو جلد فهرست مفصل مطالب ذكر شده است.
جامع الشتات
نویسنده:
محمد اسماعیل بن حسین مازندراني خواجوئي؛ محقق: سید مهدي رجائي
نوع منبع :
کتاب , نقد دیدگاه و آثار(دفاعیه، ردیه و پاسخ به شبهات) , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
کلیدواژه‌های اصلی :
چکیده :
جامع الشتات، كتابى است به زبان عربى در موضوعات متفرق كلامى و فلسفى و...نوشته ملا محمد اسماعيل خواجويى، از عالمان شيعى قرن دوازدهم هجرى. در اين كتاب، موضوعات و مطالب متعدد و متنوع فلسفى، كلامى، فقهى، حديثى، تاريخى و... مطرح گرديده است كه از آن جمله مى‌توان به موضوعات ذيل اشاره كرد: •
مقایسه تطبیقی کتاب المبدأ والمعاد ابن سینا و ملا صدرا
نویسنده:
اکرم رحیمی
نوع منبع :
رساله تحصیلی , مطالعه تطبیقی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
ایرانداک,
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
چکیده ندارد.
بررسی تطبیقی دیدگاه ابن سینا و مولوی درباره رابطه جسم و روح
نویسنده:
زهرا غلامی قاراب
نوع منبع :
رساله تحصیلی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
ایرانداک,
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
این نوشتار، پژوهشی است در برخی آثار عرفانی ابن سینا و مثنوی مولانا در جهت نشان دادن دیدگاه عرفانی آن دو در تبیین رابطه روح و جسم.آثار عرفانی مورد نظر در رابطه با ابن سینا عبارتند از رسائل تمثیلی (حی بن یقظان، رساله الطیر، سلامان و ابسال) و نیز قصیده عینیه. و در مورد مولانا، علاوه بر آراء صریح وی، آراء غیر صریح وی ضمن مشهورترین بخشهای مثنوی که شامل «نی نامه»، «داستان پادشاه و کنیزک» و «داستان طوطی و بازرگان» می باشد، مورد بررسی قرار می گیرند.این پژوهش نشان خواهد داد که ابن سینا و مولانا هر دو در آن آثار تلویحا به مضامینی از قبیل: اسارت روح در زندان تن و دنیا پس از هبوط از عالم بالا، فراموشی، بیداری، دیدار با پیر غیبی و .... اشاره داشته اند و این مضامین گنوسی بوده و مربوط به دیدگاه گنوسی که دارای سابقه تاریخی در اندیشه بشری است می باشند.به جهت کم رنگ بودن شخصیت و اندیشه شناخته شده عرفانی ابن سینا در طول اعصار گذشته، بخشی از این نوشتار به ارتباط ابن سینا و عرفان اختصاص یافت.
بررسی و نقد تطبیقی تربیت اخلاقی از دیدگاه ارسطو و ابن سینا
نویسنده:
علی اصغر یهری
نوع منبع :
رساله تحصیلی , مطالعه تطبیقی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
ایرانداک,
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
چکیدهموضوع اخلاق، تربیت اخلاقی و مباحث پیرامون آن همواره یکی از موضوعات چالش برانگیز در حوزه ها و رشته های مختلف بوده است. شکل گیری نظریات مختلف در مورد موضوعات اخلاقی، حداقل از ادوار ابتدایی پیدایش فلسفه آغاز شده و تاکنون نیز ادامه دارد.آگاهی از اهداف، اصول و روش های تربیت اخلاقی مستلزم شناخت آرای مربیان و فیلسوفان بزرگ است. از این رو هدف پژوهش حاضر بررسی و نقد تطبیقی تربیت اخلاقی از دیدگاه ارسطو و ابن سینا می باشد. روش مورد استفاده در این تحقیق کیفی روش توصیفی- تحلیلی و تطبیقی است. جامعه تحقیق شامل کلیه کتاب ها، پایان نامه ها، مقالات، مجلات، سایت های اینترنتی و پژوهش ها و تحقیقات مرتبط با موضوع تحقیق می باشد. در این تحقیق ابتدا اهمیت تربیت و اخلاق، و سپس تربیت اخلاقی از نظر ارسطو و ابن سینا بیان گردیده و سپس اهداف، اصول و روش های تربیت اخلاقی این دو فیلسوف مورد بررسی قرار گرفته است. در ادامه شباهت ها و تفاوت های اهداف، اصول و روش های تربیت اخلاقی ارسطو و ابن سینا تحلیل و بررسی و در نهایت نقد شده اند.نتیجه تحقیق نشان می دهد که هر دو فیلسوف مهم ترین و اصلی ترین هدف تعلیم و تربیت را رسیدن فرد و جامعه به سعادت و کمال می داند، کسب اعتدال و میانه روی و کسب فضائل اخلاقی نیز از مهم ترین اهداف تربیت اخلاقی این دو فیلسوف است که در این مورد با هم اشتراک دارند. اصول تربیت اخلاقی مورد توجه هر دو فیلسوف شامل، اصلاح نفس، اعتدال، کرامت، صداقت، نیکی بوده و وجوه اشتراک و افتراق آن ها بیان شده و نقدهائی به صورت متقابل مطرح شده است. علاوه بر این ها روش عفت کلام و روش تشویق و ترغیب و استفاده از تهدید و تنبیه از مهم ترین روش های مشترک در تربیت اخلاقی ارسطو و ابن سینا می باشد. از مهم ترین تفاوت های تربیت اخلاقی ارسطو و ابن سینا این است که هدف ارسطو از تربیت فقط سعادت دنیوی است، اما ابن سینا به سعادت انسان در بعد از مرگ نیز معتقد است. تفاوت ارسطو و ابن سینا در روش های تربیت اخلاقی نیز این است که ارسطو نسبت به ابن سینا تأکید بیشتری بر استفاده از روش آموزش موسیقی و نقاشی برای تربیت احساسات و عواطف دارد. به علاوه ابن سینا در آثار عرفانی خود یکی از روش های تربیت اخلاقی را تربیت مبتنی بر معنویت و عرفان می داند. در صورتی که به نظر می رسد ارسطو چندان توجهی به این روش نداشته است. از نظر ابن سینا این نقد بر ارسطو وارد است که او بر آموزش های دینی تاکیدی ندارد و به سعادت انسان پس از مرگ نیز معتقد نیست.
استدلال جدلی ارسطو در نفی متحرک ‌بذاته و دیدگاه‌های ابن‌سینا و ابن رشد درباره آن
نویسنده:
علی حسینی
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
کلیدواژه‌های اصلی :
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
ارسطو کوشیده است با قیاسی غیرمستقیم ثابت کند که متحرک‌بذاته وجود ندارد. بدین منظور، وی ابتدا جسمی را فرض می‌کند که اولاً و بالذات، متحرک است. سپس متذکر می‌شود که جسم متحرک اجزایی دارد و در گام بعد، نتیجه می‌گیرد که اگر جزئی از این متحرک‌بذاته ساکن شود، کل آن ساکن می‌شود. پس از ارسطو، مناقشه‌هایی بر سر این استدلال درگرفت؛ به‌طوری که بسیاری از اندیشه‌ورزان اشکالاتی به آن وارد کردند و عده‌ای نیز از آن دفاع کردند. ابن‌سینا و ابن‌رشد نیز که از زمرۀ شارحان آثار ارسطو بودند، در صدد برآمدند تا اشکالات استدلال یادشده را به‌ حداقل برسانند. در این پژوهش دیدگاه‌های این دو فیلسوف دربارۀ استدلال ارسطو واکاوی می‌شود و بر مبنای نظام ارسطویی و همچنین معیارهای عقلی، قوت و ضعف هر یک آزموده می‌شود. از رهگذر این بررسی دانسته می‌شود که این دو فیلسوف درعین‌حال که در پی آن‌اند که دیدگاه مخالف این استدلال را بررسند و پاسخی درخور به آن بدهند، نظراتشان تفاوت‌هایی با هم دارد. به‌طور خلاصه باید گفت ابن‌سینا ابتدا سعی می‌کند این استدلال را بازسازی کند؛ اما پس از اینکه اشکالات واردشده بر آن را نقل می‌کند، ضعف‌هایش را می‌پذیرد و بر پذیرش بی‌قیدوشرط آن پافشاری نمی‌کند. از طرف دیگر، ابن‌رشد نه‌تنها مفهوم متحرک‌بذاته را رد نمی‌کند، بلکه با تطبیق آن بر متحرک اول، نظریه‌ای جدید را مطرح می‌کند.
صفحات :
از صفحه 177 تا 196
تجربه در فلسفه ابن‌سینا با مراجعه به کاربست عملی آن در آثار طبیعی او
نویسنده:
روح الله فدایی، رضا اکبری
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
ابن‌سینا در کنار مباحث نظری دربارۀ تجربه، در علوم طبیعی از جمله پزشکی، زیست‌شناسی و هواشناسی نیز به صورت عملی تجربه را به کار برده ‌است. او در مباحث نظری، احکامی را ناظر به شرایط حصول، مؤلفه‌ها و کارکرد معرفت تجربی بیان کرده ‌است که از جملۀ آنها می‌توان به لزوم مشاهدۀ حسی همراه با تکرار، یقینی بودن و کلیت مشروط معرفت تجربی و استفادۀ برهانی از معرفت تجربی اشاره کرد. اما بی‌توجهی نسبت به کار‌بست عملی تجربه توسط ابن‌سینا، ما را از رسیدن به تصویر دقیق تجربه نزد او محروم خواهد ساخت. خطا‌پذیری معرفت تجربی و تأکید فراوان بر مشاهدۀ نظام‌مند، دو حکمی هستند که ابن‌سینا در مباحث کاربردی خود به آنها پرداخته و در مباحث نظری او کمتر مورد توجه بوده ‌است.
صفحات :
از صفحه 245 تا 260
ربط و نسبت مفاهیم زیبایی و عشق نزد بوعلی و سهروردی
نویسنده:
نادیا مفتونی
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
کلیدواژه‌های اصلی :
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
چکیده :
بوعلی و سهروردی زیبایی را براساس کمال مفهوم‌سازی کرده‌اند. زیبایی حقیقی در آثار این دو فیلسوف از یک‌سو بر واجب‌الوجود، و از دیگرسو بر افعال و اخلاق و ملکات ارادی انسانی که منجر به سعادت نهایی شود، اطلاق می‌گردد. ابن‌سینا اصطلاح عشق ارادی را به‌میان آورده و مؤلفۀ ادراک را در آن اخذ کرده است. از آنجا که ادراک شامل انواع حسی، خیالی، وهمی، ظنی و عقلی است، عشق ارادی و زیبایی نیز دارای همین مراتب است. شیخ‌الرئیس شریف­ترین مرتبۀ عشق ارادی را که متوقف بر ادراک عقلی است، عشق عقلی یا اختیاری یا نطقی می‌خواند و مراتب پایین‌تر عشق را عشق حیوانی می­‌نامد. شیخ ­اشراق عمدتاً پیرو مفهوم‌سازی‌های بوعلی سینا است. سهروردی به زبان داستان و رمز به مفاهیم زیبایی و عشق توجه کرده است. او نمادهای سلطان عشق و سلیمان عشق را برای تصویرسازی عشق عقلی به کار برده است. از نگاه هر دو فیلسوف، عشق طریق وصول به زیبایی است و تنها راه نیل به زیبایی حقیقی، عشق نطقی است.
صفحات :
از صفحه 279 تا 295
  • تعداد رکورد ها : 3177