جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
جستجو در برای عبارت
مرتب سازی بر اساس و به صورت وتعداد نمایش فرارداده در صفحه باشد جستجو
  • تعداد رکورد ها : 9
أحدهما في جواب أيهما
نویسنده:
الهادي بن العباس بن علي بن جعفر النجفي، کاشف الغطاء
نوع منبع :
کتاب , آثار مخطوط(خطی) و طبع قدیم
منابع دیجیتالی :
الصولة الجعفرية في الرد على اللمعة البهية
نویسنده:
الشیخ هادی کاشف الغطاء؛ تحقیق: کریم الکمولی
نوع منبع :
کتاب , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
چکیده :
مقدمة الطبعة الثانية: الحَمْدُ لِلهِ الذي أَظهَرَ بِبَوارِقِ (الصَّوّلةِ اَّلجَعفَرِيّةَ) أَفائِكَ مَزاعِم ما سُمّيَ ضَلَّةً بـ(اللّمعة البَهيّة)، فَأحالَها إِلى قاعٍ صَفْصَفٍ لا تَرى فيها أثَراً ولا عيناً للأدِلةِ الْمْرضيّة. والصَلاةُ والسّلام على سيّد رُسُلِهِ وأنْبِيائهِ المبعوثِ بالشَّريعَة آلسَّمّحَةِ الحنَيِفيَّة, وَعلى آلهِ الطّيّبين الطاهِريْن ساداتِ البَريّة. والرِضا عَنْ أَصحابِه الكرام المُستَرْشِدِيْنَ بصُوى مِنهاج شرِيعتهِ الأحمديّة. وبعد: فَبَيْنَ يَدَي القارِئ الكريم هذِهِ السّبائِكُ العَسْجِديّة والدُّرَرُ الغَوالي مِمّا رَعَفَ بِهِ يَراعُ عَلَمِ الشَّريعةِ الخَفّاق, وعَيلَمِ عُلُوْم العِتّرَةِ الدَفّاق سَماحَةِ آية الله العُظْمى الفقيهِ الأُصوليّ المُحقّق الشَّيخ هادي آل كاشف الغِطاء قدس سره وَفي أَعاليَ فَرادِيْسِ الجِنانِ أبْهَجَهُ وَسَرَّهُ, أَخْرَجَها مِنْ مَنْجَمِ دائِرةِ مَعارفهِ المُتْرَعِ بِذَخائِر المعارف الإسلامية والأعلاقِ النَّقية, وَهِيَ -في الجملة- جُزْءٌ مِنْ مَشْرُوْعهِ الواسع المدى، المَرِيْرِ الغاَية في (كَشْفِ الغِطاء) عَنْ حَقائِقِ عقائِدِ الإماميّة، والذّوْدِ عَنْ حياضِها الصافية النقيّة، وَدَرْءِ الشُّبُهات والحملات المسعورة التي يُوَجِّهُها بين الفَيْنَةِ والفَيْنَةِ بَعْضُ مَنْ جبِلُوْا على التطبُّع بالعِنادِ والمُكابَرَة؛ لإشاعَةِ الفُرْقَةِ والمُكاشَرة؛ وتَمْزيق وحدة المسلمين التي أَمَرَنا اللهُ تعالى بالحفاظِ عليها وتفيّؤ ظِلالها، وهذِه (الوحدةُ) بمفهومها الشّامل هي من مُستَلْزَمات كَلِمة (التوحيد)، ولِحكْمَةٍِ بالغةٍ جاءَ اشْتِقاقُهما مِنْ مادَّةٍ واحِدَةٍ في لُغَةِ الضّاد التي هي لُغَةُ الكتاب العزيز الحكيم وَلُغَةُ سيّد الرُّسُل وَعْترتهِ الأئِمّةِ اللَّهاميم عليهم أفْضَلُ الصَّلاةِ وأتمُّ التّسليم. وَقَدْ رَدَّ الشيخُ الهادي رضوان الله تعالى عليه في هذا السّفرِ القيّم ما باءَ بإِثْمِ إِثارَتهِ وَقَيَّدَهُ بِعبارَتهِ مرشدُ الطريقة الرّفاعيّة في عَصْره الشيخ ابراهيم الرّاوي في كتابه الموسوم بـ(اللمعة البهية)، وَهذا العُنوانُ البّراقُ المُبايِنُ لِمَضّمُونهِ بَيْنُوْنَةً يَسْتَحْيلُ مَعَها الوِفاق جاءَ مِنْ باب -التَّسُمِيَة بالضِّدّ-, وَمُشكِلةُ مُباينَةِ العناوين لِلْمَضامين في غالبِ الأَحوالِ ضاربَةٌ جُذُوْرَها في أعماقِ التاريخ, وليست هي من مُبْتَدَعات العُصور المُتَأَخِرة، وَقَدْ لَمَّحَ إلى اختِلافِ الآراءِ باختلافِ الأذْواق بَعْضُ المتقدمين بقولهِ: «تَقُوْلُ هذا رُضابُ النَّحْلِ تَمْدحُهُ - وَإِنْ هَجَوْتَ تَقُلْ قَيْئُ الزَّنابِيْرِ» وهذا بابٌ واسِعٌ لا يَسَعُ المقام بَسْط القول فيه فَلْنَعُجْ على ذكْرِ نَزْرٍ يَسِيْرٍ مِنْ سِماتِ ما جاءَتْ به يَراعةُ الشيخ الفقيه المُتَكلّم النَّظار أبو الرِضا الهادي قدس سره في الرَّدّ على الكتاب المذكور فنقول بالله التوفيق: إِنّ مَنْ طالعَ كتاب (الصَّولة الجعفرية) وأجالَ رائِدَ النَّظَرِ في صفحاتهِ ظَهَر له جَليّاً بلوغُ الشيخ الهادي مرتبة الامتياز في سُلوكهِ المَنْهَجَ اللاّحِبَ - الذي لا يُرى فيه عِوَجاً وَلا أَمْتاً - في الرّدّ الموضوعيّ، البعيدِ عن المُهاتَرَةِِ والمُكابرة والشَّتْمِ والسَّباب والمُشاجَرةِ، والالتزام بآداب المُناظرة والِنّقاش العِلمِّي الهادئ، واللُّغَةِ الْمُوْنِقَةِِ البعيدَةِ عَنِ التَّزَيُّدِ وَالْحَشوِ, واللّهجةِ النَزِيْهَةِ عن كَيّل التُهَم والأدِلَّةِ الخطابيّة, بَلْ يَرى القارئ المُنْصِفُ أنَّ مُؤَلّف (الصَّولة) إنَّما صالَ بِسِلاحِ العِلْمِ والأَدَبِ وَلَمْ يَخْرُجْ عَنْ آدابِهما قَيْدَ أُنْمُلة، وَقَدْ سَلَكَ نهْجَ (الإلزام)، بخلاف الشيخ الرّاوي الذي كانَ جُلُّ ما أتى به في كتابهِ إنْ لم نَقُلْ كُلُّه مِنْ باب (المُصادرة على المطلوب)، وَمَعَ احتجاج الشيخ الراوي بعُلَماءِ مذهَبهِ فَقَدْ أظهر له (الشيخُ الهادي) مَواضع النَّظر ومكامِنَ الخَطر فيما ادّعاهُ الرّاوي حتى آبَ كلامُهُ سَراباً خادِِعاً وَهَباءً مَنْثوْرا. وكانَ الواجب على الشيخ الرّاوي قَبْلَ أنْ يَجْريَ قَلَمُهُ بِما جَرى بهِ من الافْتِئاتِ والتّحامُل المَقِيتِ الناشِئِ عَنِ الإِغراقِ في لُجَجِ التَّعَصب والْجَهالة أنْ يَرْجِعَ إلى كُتُبِ الإماميّة وَيَسْتَطلِعَ آراءَهُمْ وَيَتَحرّى الوُقُوْفَ على كُتُبِهم في العقائِد، وَما اسْتَدَلُّوْا بهِ عليها من المدارك والحُجَج، لا أَنْ يَجْعَلَ أقوالَ عُلماءِ مَذْهَبهِ هي الفَيْصَل في المقام، وَيوْغِلَ في البُعْدِ عَنْ صراط الحَقِّ والصَّوابِ في الحمل على هذه الطائِفة الاسلاميّة المُفْتَرى عَلَيْهِا ليكونَ مِصْداقَ قول الشاعر: «وَقالُوا رَوى عَنْكَ الأَحادِيْثَ كاذِب - لَقَدْ صَدَقُوْا لِكنمَّا كَذَبَ (الرّاوِيْ)» وقول الآخر: «لقَد نَقلُوْا عَنِّيْ الَّذِيِْ لَمْ أَفُهْ بِهِ - وَما آفَةُ الأَخْبارِ إِلاّ رْواتُها» وَإِنَّ ممِّا يُسَجَّلُ لمؤسسة كاشِف الغطاء في النجف الأشرف من الأيادِي الْبِيضِ في خِدْمةِ العِلْمِ والتُّراث أَنْ تُبادِرَ إلى نَشْرِ كنوز تراث الفِكر الإسلاميّ على اختلاف موضوعاتهِ، مع التحقيق الرصين، والإِخراج المُوْنِق، ومنها اضْطِلاعُها بِالقيامِ بَنشْر كتاب (الصولة الجعفرية) لسماحةُ آية الله العظمى الشيخ الهادي كاشف الغطاء قدس سره وإخراجِه للملأ الثّقافي بهذه الحلّة القشيبة من التحقيقِ والطّباعة. ولا يسعنا -في هذا المجال-, إلاّ أَنْ نتَقدَمَ بأسنى آيات الشُكْرِ والثّناء للقائمين على هذه المؤسسة الجليلة وعلى رأسِهِم سماحة العلاّمة حجة الإسلام والمسلمين الدكتور الشيخ عباس آل كاشف الغطاء (دام ظله) سائلين المولى تبارك وتعالى أَنْ يُوَفِّقَه وسائِر العاملين في المؤسّسة لخدمة الدين والتّراث الإسلامي الأصيل. مؤسسة كاشف الغطاء العامة - النجف الاشرف
مستدرک نهج البلاغة
نویسنده:
الشیخ هادی کاشف الغطاء؛ تحقیق: السيّد أبو الحسن عَلِيّ الموسوي البَغدَادِيّ
نوع منبع :
کتاب , آثار مرجع , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
نجف - عراق: مؤسسة كاشف الغطاء العامة,
چکیده :
مستدرک نهج البلاغة کتابی به زبان عربی در شرح نهج‌البلاغه تألیف هادی کاشف‏ الغطاء (متوفای ۱۳۶۱ق) است. این کتاب همانند نهج‏‌البلاغه به سه بخش تقسیم شده و داراى ٩۳ خطبه، ۴۶ نامه و در قسمت حکمت‌ها، حدود ۷۰۰ حکمت آمده است. شیوه مؤلف مانند سید رضی تقطیع و تلفیق است و سند و منبع احادیث را ذکر نکرده است.
أحدهما في جواب أیّهما (مخطوط)
نویسنده:
الهادي بن العباس بن علي بن جعفر النجفي، کاشف الغطاء
نوع منبع :
کتابشناسی(نمایه کتاب)
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی :
أجوبة النجفية عن الفتاوى الوهابية
نویسنده:
هادی کاشف الغطاء
نوع منبع :
کتاب , نقد دیدگاه و آثار(دفاعیه، ردیه و پاسخ به شبهات)
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
قم: بوستان کتاب قم(مرکز النشر التابع لمکتب الاعلام الاسلامی)‬,
مدارک نهج البلاغة ودفع الشبهات عنه
نویسنده:
الشیخ هادی کاشف الغطاء؛ تحقیق: مصطفی ناجح ابراهیم الصراف
نوع منبع :
کتاب , نقد دیدگاه و آثار(دفاعیه، ردیه و پاسخ به شبهات) , آثار مرجع , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
نجف - عراق: موسسة کاشف الغطاء العامة,
أجوبة مسائل موسى جار الله ورسالة في اللعن وفضل العلويين
نویسنده:
الشیخ هادی کاشف الغطاء؛ تحقیق کریم الکمولی
نوع منبع :
کتاب , نقد دیدگاه و آثار(دفاعیه، ردیه و پاسخ به شبهات) , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
نجف - عراق: موسسة کاشف الغطاء العامة,
  • تعداد رکورد ها : 9