جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

خصّصت مجلّة "تبيُّن" عددها الأوّل لمحورٍ ثقافي مهمّ هو "اللّغة والهويّة" الذي احتوى الدراسات والمقالات والمراجعات التالية: التقديم (عزمي بشارة)؛ الهويّة والاغتراب في الوعي العربي (حسن حنفي)؛ هويّة الفُصحى: بحث في التصنيف والخصائص (رمزي بعلبكي)؛ لغة الهويّة والتعلّم (عبد القادر الفاسي الفهري)؛ المعجم العربيّ وهويّة الأمّة (حسن حمزة)؛ الهويّة واللّغة بين أزمة الفكر ومأزق السياسة (عبد السلام المسدّي)؛ التّرجمة ودورها في تعزيز الثقافة وبناء الهويّة (بسّام بركة)؛ إشكاليّة الهويّة وثنائيّة اللّغة (فايز الصياغ)؛ الماديّة في الأنثروبولوجيا وفي الدراسات الثقافيّة (ليونارد جاكسون)؛ دولة ما بعد الاستعمار والتحوّلات الاجتماعيّة في ليبيا (علي أحميدة)؛ الحداثة: مشروع لم يكتمل (يورغن هابرماس) ترجمه أستاذ الفلسفة الدكتور فتحي المسكيني. وفي باب "مناقشات ومراجعات" كتب كلّ من: وجيه كوثراني (مارك بلوخ: من فكرة المجتمعات الحزينة إلى التأريخ لأزمة التحوّل وأزمنتها)؛ كمال عبد اللطيف (لماذا ترجم عبد الله العروي نصّ "دين الفطرة" لروسو؟)؛ أحمد بعلبكي (قراءة في كتاب "فكرة العدالة" لأمارتيا صن)؛ هيثم مزاحم (قراءة في كتاب "فلسفة حضارات العالم: نظريّات الحقيقة وتأويلها")؛ جاد الكريم الجباعي (قراءة في كتاب "في المسألة العربيّة" لعزمي بشارة). وزُيّن العدد بلوحات للفنّانين السوريّين علي الأرناؤوط، وميشيل كرشة، وسارة شمة، وكلستان حمو.

صدر العدد الثالث من مجلة "تبين" التي يصدرها فصلياً المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، وكان المحور الرئيس في هذا العدد عن "الدستور في الفكر العربي الحديث" الذي كتب مقالاته كل من: وجيه كوثراني (التنظيمات العثمانية والدستور)؛ محمد جمال باروت (المؤتمر السوري العام - 1920)؛ سليمان تقي الدين (المسألة الدستورية: تاريخ وإشكاليات)؛ عمر البوبكري (ظهور فكرة الدستور في تونس)؛ يحيى بو لحية (الصحافة والمسألة الدستورية في المغرب)؛ علي عفيفي علي غازي (دستور الوحدة الوطنية المصرية)؛عمر الشلقاني (السنهوري بين القانون والثورة). وتضمن العدد الدراسات التالية: مشروع عزمي بشارة في التحول الديمقراطي عربياً (سهيل الحبيب)؛ الاسلاميون في طور تحول (إمحمد جبرون)؛ ما بعد الثورات العربية (كمال عبد اللطيف).وفي باب مناقشات كتب وليد نويهض عن إخوان الصفا وتعدد الآراء والمذاهب، وعبد الحكيم أبو اللوز عن دسترة الشورى، وسمير العبيدي عن تكون العراق الحديث ، ومالك ونوس عن الاباحية وصناعتها في أميركا. كما احتوى العدد تقريراً عن ندوة "الدستور المصري والانتقال إلى الديمقراطية" التي عُقدت في الدوحة في 24/11/2012.

تضمن العدد الثامن من مجلة "تبيّن" جملةً من الدراسات والبحوث والمقالات المحكّمة التالية: دراستين ليحيى بن الوليد عنوانهما "عبد الله العروي مثقفًا"، و"مفهوم الرؤية إلى العالم بوصفه أداة لقراءة تاريخ الفكر الفلسفي"؛ "الغيبة الإلهية في فكر مارتن هايدغر"(مشير باسيل عون)؛ "فخّ الحداثة ومشكلات الترحيل" (عبد العليم علي)؛ "نهاية السرديات الصغرى في تجاوز أطروحة ما بعد الحداثة" (نادر كاظم).وتأتي دراسة "وعي الراهن واستشراف الآتي في الرواية التونسية" خلاصة بحث للباحث محمود طرشونة في مجموعة روايات تونسية صدرت قبيل الثورة وبعيدها؛ "هيرمينوطيقا الفعل الإنساني" (مصطفى العارف)؛ "المرض: مقاربة إيتيقية هرمينوطيقية" و "المسألة الدستورية وإشكالية الانتقال الديمقراطي: حالة المغرب" (الناصر عمارة)وفي باب "من المكتبة"، مقالة جان مولينو "مراحل التأويلية" ترجمة عبود كاسوحة. وفي باب قراءات الكتب ومناقشاتها، يحوي العدد عرض كتاب جان غراندان "المنعرج الهرمينوطيقي للفينومنيولوجيا"، إعداد كمال طيرشي؛ وكتاب لور جرجس في شأن عملية تحويل الأقباط من جماعة إلى أقلية، إعداد مارلين نصر.

صدر حديثًا العدد السابع (شتاء 2014) من مجلة "تبيّن" التي يصدرها المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ويتولّى الدكتور عزمي بشارة رئاسة تحريرها. احتوى العدد الدراسات والمقالات التالية: روسو بلسان عربي (عبد العزيز لبيب)؛ والأمازيغية المعيارية (محمد الكوخي)؛ وظاهرة الإعراب بين المواصفات اللغوية والعلاقات التجاورية (عبد النبي الهماني)؛ والمصطلح العربي بين التكيّف والابتكار (إلياس يوسف)؛ ونظرية الهدف (ليزا روث)؛ وكمال الصليبي في تأريخه للبنان الحديث (وجيه كوثراني)؛ والسرد موضوعًا للدراسات الثقافية (إدريس الخضراوي). وفي باب المراجعات، ساهم رامي أبو شهاب بمراجعة كتاب "تاريخ اللغات في العالم" (نيقولا أوستلر)؛ وقدّم وليد نويهض مراجعة لكتاب "المعرفة التاريخية في الغرب" (قيس فرّو)؛ وقام هاني عواد بمراجعة كتاب "الفكر الاتصالي" (برنار مييج).

تضمن العدد التاسع من مجلة "تبين" جملةً من الدراسات والبحوث والمقالات المحكّمة التالية: "مساهمة الاستشراق الأنغلو-أميركي في صعود دراسة المناطق" (عبد الفتاح نعوم)؛ "إستراتيجية التفكيك عند دريدا: الهدم والبناء" (عمر التاور)؛ "إشكالية التأسيس لنظام الحكم في الفكر الإسلامي المعاصر بين الخصوصية والعالمية" (رشيد الحاج صالح)؛ "الفقيه والدولة في الثورات العربية: معضلة الفقيه في ظل الدولة الوطنية الحديثة" (معتز الخطيب)؛ "الدعاية الصهيونية في المغرب خلال الحماية وبعيد الاستقلال: السينما نموذجا" (محمد الناسك).وفي باب "من المكتبة" تعرض تبيّن الفصل السادس عشر من كتاب إريك هوبزْباوْم: أزمنة مشروخة: الثقافة والمجتمع في القرن العشرين الذي سيصدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات. وفي قسم المراجعات والمناقشات: "إدوارد سعيد مفكِّكًا السرد الإمبراطوري من جماليات التمثيل إلى سياسات التمثيل" (محمد بوعزّة)؛ "برهان غليون: من نقد دولة الحداثة إلى نقد مفهوم الإسلاميين المعاصرين للدولة" (شمس الدين الكيلاني)؛ "البين بين رهان الكتابة الروائية وأفق القراءة النقدية" (إبراهيم عمري)؛ "رحلة البحث عن الذات والمعنى في رواية "وادي الظلام" (رابح طبجون)، إضافة إلى عروض كتب وتقارير ندوات.

صدر العدد الرابع من الدورية المحكّمة تبيّن للدراسات الفكرية والثقافية التي يصدرها المركز العربيّ للأبحاث ودراسة السياسات، ليستكمل حلقة ثانية تناولت القضايا الراهنة من ملف "الدستور في الفكر العربي الحديث"؛ إذ سبق أن اشتمل العدد الثالث على حلقته الأولى التي تناولت القضايا التاريخية المتعلقة بهذا الموضوع. وقد ساهم في كتابة موضوعات الحلقة الثانية أنطوان مسرّة: "إدارة التعددية الدينية والثقافية في اجتهادات محاكم ومجالس دستورية عربية"، وأريند ليبهارت: "التخطيط الدستوري في مجتمعات منقسمة"، ومحمد طه عليوه: "مصر على أعتاب الجمهورية الثانية"، وفائق حويجة: "دولة القانون في الدستور السوري: قراءة في الدستور السوري الدائم وتجديده المطابق"، وامحمد المالكي: "قراءة في الهندسة العامة للدستور المغربي الجديد (2011)"، ومحمد الغالي: "دستور المملكة المغربية لسنة 2011 في ضوء الربيع العربي: جدلية الثابت والمتحول".أمّا في باب "الدراسات"، فقد كتب كل من الدكتور عزمي بشارة: "عن المثقّف والثّورة"، ومعزوز العلي: "مدارات التسامح"، وطيبي الغماري: "تصوّرات الدِّين والثقافة والعولمة: تبريرًا للحوار أو للقطيعة بين الشعوب"، ورسول محمد رسول: "الحجر والكلام: العلامة في فلسفة توماس هوبس".وفي باب "من المكتبة"، قدّمت المجلة إلى القارئ هديتين قيمتين هما محاضرتا شكيب أرسلان في دمشق عام 1937: "نهضة العرب العلمية في القرن الأخير"، و"الوحدة العربية"، وكذلك محاضرة قدري حَافِظ طوقان في القدس عام 1947: "جمال الدّين الأفغاني: آراؤه، كفَاحُه، وأثره في نهضَة الشّرق"كمااشتمل باب المراجعات والمناقشات على مراجعتين معمقتين ونقديتين، تناول نادر كاظم في أولاهما عددًا من المؤلّفات العربية الأساسية التي تناولت مسألة "المجتمع المدني والتحول الديمقراطي"، في حين تناول هيثم مزاحم في ثانيتهما كتاب غليفورد غيرتز تأويل الثقافات. أخيراً، اشتمل هذا العدد على تقرير إضافي بشأن المؤتمر السنوي الثاني للعلوم الاجتماعية والإنسانية الذي عقده المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في الدوحة في 30-31 آذار/ مارس 2013.

صدر العدد السادس من مجلة "تبيّن" (خريف 2013) التي يصدرها "المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات"، ويتولى الدكتور عزمي بشارة رئاسة تحريرها. ومحور هذا العدد هو "الترجمة وتطوير اللغة العربية" ويتضمن الدراسات والمقالات التالية:الترجمة وتطوير العربية: الوجه والقفا (حسن حمزة)، أثر الترجمة في تطوُّر اللغة العربية (علي نجيب إبراهيم)، دور المعاجم الثنائية اللغة في حركة الترجمة العربية: معجم بارتليمي أنموذجًا (نادر سراج)، ترجمة العلوم ومصائرها في الثقافة العربية: محاولة في سياسات الترجمة (ثائر ديب)، الترجمة وتجدّد الفلسفة في العربية (صالح مصباح).واشتمل العدد، في باب الدراسات، على دراستين: التعبير الروائي والقصصي عن القمع السياسي في سورية (نبيل سليمان)، والثقافة السينمائية في سورية: بين آليات التسلّط وآليات المقاومة (حسّان عبّاس). أمّا باب من المكتبة، فاحتوى بحث القومية الغربية والقومية الشرقية: هل ثمّة فارقٌ مهمّ؟ (بندكت أندرسن)، في حين ضمّ باب المناقشات والمراجعات: مراجعة لكتاب نظريات القومية قدّمتها منى سكّرية، ومراجعة لكتاب هاني عوّاد تحوّلات مفهوم القومية العربية أنجزها شمس الدين الكيلاني، ومراجعة لكتاب يئير أورون الكارثة والنهضة والنكبة أعدّها محمود محارب، وقدّم زياد منى عروضًا سريعة لعدد من الكتب العربية والأجنبية المهمة. أخيرًا، احتوى باب التقارير عرضًا وافيًا لمجريات المؤتمر الثاني في موضوع الإسلاميون ونظام الحكم الديمقراطي: "التيارات الإسلامية ومسائل المواطنة والدولة والأمّة: التجربة التاريخية والتصورات الراهنة والآفاق المستقبلية"، الذي عقده المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في الدوحة في الفترة من 28 إلى 30 أيلول/ سبتمبر 2013.

صدر العدد الخامس، وهو الأول للسنة الثانية، من المجلة الفصلية المحكمة تبيّن المعنية بالدراسات الفكرية والثقافية التي يصدرها المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات.تركّز محور هذا العدد على سؤال "ما العدالة في السياق العربي المعاصر؟" وكتب فيه كلّ من عزمي بشارة: "مداخلة بشأن العدالة: سؤال في السياق العربي المعاصر"، وفهمي جدعان: "العــدل في حدود دِيونْطولوجيا عربيّة"، ومحمد الحدّاد: "جدلية العدالة والحريّة في ضوء الثورات العربية (الديمقراطية باعتبارها عدالة القرن الحادي والعشرين)"، وسعيد بنسعيد العلوي: "العدالة أولًا: من وعي التغيير إلى تغيير الوعي"، وعبد العزيز لبيب: "العدالة في وضع استثنائي: ملاحظات في مآزقها الدُّوَليّة"، وحسام الدّين درويش: "العدالة بوصفها اعترافًا: دراسة مفهومية أوّلية". وفي باب "دراسات"، كتب كلّ من عبد الرحيم الشيخ: "تفكيك "التركيب": تحوُّلات الخارطة في المرئيات الفلسطينية"، ومحمد نور الدين أفاية: "السينما باعتبارها موضوعًا فلسفيًا"، ومحمد الداهي: "الهوية المضطربة في "خارج المكان" لإدوارد سعيد".أما في باب "من المكتبة"، فقدّمت المجلة ترجمة حسني زينة للفصل الأول المعنون "الدولة التوتاليتارية"، في كتاب فرانز ليوبولد نيومان الشهير البهيموث: بنية الاشتراكية القومية (النازيّة) وممارستها (1942). أمّا باب "مناقشات ومراجعات"، فاشتمل على مراجعة رشيد يلوح لكتاب ديفيد جونستون مختصر تاريخ العدالة، ومراجعة هاني عوّاد لكتاب أفييل روشفالد القومية العرقية وسقوط الإمبراطوريات، ومراجعة وليد نويهض لكتاب ديفيد إنغليز وجون هيوسون مدخل إلى سوسيولوجيا الثقافة. أخيراً، كُرِّسَ باب "تقارير" لعرض ميرفت أبو خليل وقائع ندوة "الترجمة في العالم العربيّ وآفاق تطوير اللغة العربيّة"، التي عقدها المركز العربيّ للأبحاث ودراسة السياسات في بيروت في 17-18 أيار/ مايو 2013. غلافُ هذا العدد ولوحاته الداخلية للفنان المصري عمر الفيومي.

يقترح العدد الثاني من مجلة "تبين" ملف "الرواية العربيّة والتحوّلات الاجتماعيّة والثقافيّة". حيث تناول يحيى بن الوليد موضوع "الرواية الجديدة في المغرب ورهان التشابك مع التحولات الاجتماعية"، في حين اهتم شعيب حليفي بـ"التأسيس للخيال المجتمعيّ في الرواية المغربية". وجاءت مشاركة عبد الله شطاح تحت عنوان: "الرواية الجزائرية التسعينية: كتابة المحنة أم محنة الكتابة؟". وعالج محمود طرشونة موضوع "التحول السياسيّ في الرواية التونسيّة". وكتب هاشم ميرغني عن "تحولات الرواية السودانيّة في التسعينيّات وما بعدها"، وتناول نبيل سليمان "جماليات الرواية في سورية وشواغلها". وكتب وليد أبوبكر عن "بعض التحوّلات الخاصّة في الرواية الفلسطينية الجديدة". وكانت مشاركة نجمة خليل حبيب تحت عنوان: "التحوّلات السياسيّة والاجتماعيّة والجمالية في الرواية الفلسطينيّة على مشارف القرن الواحد والعشرين". وكتب سلام إبراهيم: "الرواية العراقيّة: رصد الخراب العراقي في أزمان الديكتاتورية والحروب والاحتلال وسلطة الطوائف".وحمل عدد الخريف من "تبين" دراسة مشير باسيل عون عن مصائر الفلسفة في العالم العربيّ، ودراسة عبد الحميد هنية عن التجربة البحثيّة في مخبر "دراسات مغاربيّة"، ومساهمة محمد الشيخ في موضوع "تدريس الفلسفة في الكليات المغربيّة".وتقترح الفصلية المهتمة بقضايا الثقافة والفكر، في نافذتها: "من المكتبة"، ترجمة وتقديما لتجربة فرانكو موريتي بقلم مدير تحرير الدورية ثائر ديب، وتحت عنوان "الرواية: التاريخ والنظرية".وفي مناقشاتها ومراجعتها، شهادة الروائي السوري فواز حداد "الواقع أولاً"، ومراجعة لكتاب "السياسة والشرع والمجتمع في الفكر الإسلاميّ: اللحظة التيميّة".وفي تقرير العدد كتب عبد الرحيم أبو حسين عن أشغال الندوة التكريمية التي تناولت حياة وأعمال المؤرخ كمال الصليبي في أيار/مايو الماضي بالجامعة الأميركية في بيروت.