جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

اصل از قاضي عضدالدين عبدالرحمان بن احمد ايجي متوفي 756 هـ. ق. که آخرين اثر ايجي همين کتاب - عقائد- بوده است. که پس از دوازده روز در گذشته و از متون موجز و مفيد در اين باب است و شارح جلال الدين محمد بن اسعد دواني صديقي متوفي 908 هـ. ق. که اين شرح را در ربيع الاول 905 هـ. ق. ساخته است در بلده جيرون (جزيره هرمز) و اين شرح هم آخرين تأليف دواني بوده است. شرحي است مزجي که در سال 1328 هـ. ق. در لکهنو چاپ شده است. (فاضل) رساله عقايد تأليف قاضي عضدالدين عبدالرحمن بن احمد ايجي از متون موجزه كلاميه است. بروايتي اين رساله آخرين اثر خامه قاضي است كه 12 روز پس از تأليف آن فوت كرده. تأليف اين شرح در چهارشنبه 18 ربيع الاول 905 در شهر جيرون (جزيره هرمز) اختتام يافته. (مهدي ولايي) شرحي است كه جلال الدين محمد بن اسعد دواني صديقي متوفي در سال 908 بر رساله عقائد (عيون الجوهر) قاضي عضدالدين عبدالرحمن بن احمد ايجي متوفي بسال 756 نوشته است. حاجي خليفه در كشف الظنون گويد كه (دواني در سال 905 از تأليف آن فارغ شده و اين كتاب آخرين تأليف دواني است. (نخجواني، محمد) شرحي است مزجي و استدلالي بر کتاب «العقائد العضدية» عضدالدين عبدالرحمن ايجي (-756ق). مؤلف به دليل اينکه شرح مناسبي که مقاصد کتاب را کشف و تفصيل کند نيافته بودف در ربيع الاول سال 905 در منطقه «جيرون» به شرح و تفصل کتاب پرداخته است. آغاز كتاب: يا من وفقنا لتحقيق العقائد الاسلامية عصمنا عن التقليد في الاصول و الفروع الكلامية ... و بعد فيقول ... إن العقائد العضدية لم تدع قاعدة من اصول العقائد الدينية الا و اتت عليها. انجام كتاب: اللهم الا أن يكون المراد القدرة المؤثرة القريب في الطاعة التي هي مع الفعل كما هو مذهبه من أن القدرة مع الفعل و هو علي ما عرفه بعض المتأخرين، جعل الاسباب موافقه للمطلوب. اللهم ثبت قلوبنا علي دينك و وفقنا للاعمال الصالحة ... [الهيات مشهد 1/269 و 2/362؛ کتابخانه جامع گوهرشاد 3/1224؛ التراث العربي 3/352؛ فهرست آستان قدس 4/183 و 11/200 و 11/305؛ مرعشي و 32/785و8/355 و 24/307و 10/298و 18/21 و 19/79و 26/191 و 30/161 و 37/186 و 37/642؛ الذريعه 13/370؛ ريحانة‌ الأدب 2/235؛ هدية‌ العارفين 4/224؛ مركز احياء ميراث 4/228 و 3/323؛ وزيري 2/759؛ ف حقوق 301؛ كتابخانه ملك 5/362؛ حقوق 376؛ ادبيات تهران 3/36؛ آستانه حضرت عبدالعظيم 1/338، كشف الظنون: 2/1144؛ التراث العربي: 3/352؛ فهرست مخطوطات دارالكتب قاهر، فؤاد سيد: 2/48؛ الذريعة: 13/370؛ مشار عربي 555: نشاني 1 چ؛ فهرست نسخه هاي خطي مركز دائرة المعارف بزرگ اسلامي 1/152 و 2/157؛ علامه طباطبايي 2/182؛ حاجي خليفه 2/1144؛ دانشكده حقوق تهران 376؛ آستانه قم ص 134؛ نشريه 5/71 و 9/31 و 9/32 و 10/127 و 10/152 و 9/40 و 9/42 و 9/45 و 9/73 و 11/258 و 11/612؛ تراثنا س6ش/2 91؛ تربيت ص 92؛ ميراث شهاب س5ش3و/4 151؛ مجلس شورا 32/231 و 44/186؛ الاوقاف العامة موصل 2/125 و 2/160 و 2/258 و 3/174؛ رايانه آستان قدس] شرح و حواشي: حاشية شرح العقائد العضدية (-) حاشية شرح العقايد العضدية سيالكوتي، عبدالحكيم بن شمس الدين (-1067) حاشية شرح العقائد العضدية سيالكوتي، عبدالحكيم بن شمس الدين (-1067) حاشية شرح العقائد العضدية = خانقاهي قره باغي، يوسف بن محمد جان (-1035) تتمة الحواشي في إزالة الغواشي قره باغي، يوسف بن محمد جان (-1035) تتمة الحواشي في إزالة الغواشي قره باغي، يوسف بن محمد جان (-1035) شرح شرح العقائد العضدية خاتون آبادي، اسماعيل بن محمد باقر (1031-1116) حاشية علي شرح الدواني علي العقائد العضدية گلنبوي، اسماعيل بن مصطفي (-1205) شرح العقائد العضدية حسيني علوي، محمد شريف بن محمد (-) حاشية شرح العقائد العضدية خلخالي، حسين بن حسن (-1014) تعليقات و تنبيهات علي شرح العقائد العضدية = حاشية شرح العقائد العضدية = محاكمات علي شرح العقائد العضدية كردي حسين آبادي، احمد بن حيدر (-1070) تعليق علي شرح العقائد العضدية = حاشية علي شرح العقائد العضدية كردي حسين آبادي، حيدر بن احمد (1036-1129) حاشية شرح عقائد العضدية قزويني، محمد بن مبارك (-928) الفوائد الجليلة الخاقانية = حاشيه خانقاهي وابكني، عناية الله بن عبدالله (-1176) حاشية شرح عقائد العضدي وابكني، عناية الله بن عبدالله (-1176) حاشية شرح العقائد العضدية = العروة الوثقي سهسلوي، كمال الدين بن نظام الدين (-1175) حاشية شرح عقائد العضدي رحماني، عبدالرحمن بن عبدالرسول (-1245) التلميحات إلي معاني المحاكمات حيدري، ابراهيم بن صبغة الله (1236-1299)

رساله اي متوسط در اثبات واجب و توحيد و صفات خداوند که پس از اثبات واجب قديم نگاشته و در يک مقدمه و 14 فصل و يک خاتمه تنظيم شده است: الفصل الثاني؛ في ان وجوده لا يزيد عليه بل هو عين وجوه الخاص الفصل الثالث؛ في توحيده الفصل الرابع؛ في ان الواجب لايقبل القسمة الي الاجزاء الفصل الخامس؛ في ان صفاته عين ذاته الفصل السادس؛ في علمه تعالي الفصل السابع؛ في قدرته تعالي الفصل الثامن؛ في ارادته تعالي الفصل التاسع؛ في حياته تعالي الفصل العاشر؛ في سمعه و بصره تعالي الفصل الحادي عشر؛ في کلامه تعالي الفصل الثاني عشر؛ في القضاء والقدر الفصل الثالث عشر؛ في حکمته الفصل الرابع عشر؛ في وجوده تعالي خاتمة رساله موجزي است جامع در اثبات وجود و توحيد و صفات الله و دوم رساله ايست كه درين موضوع نگاشته و شايد آخرين اثر خامه علا مي باشد كه در پايان عمر در خطه لار تأليف نموده و مورد نظر و توجه اعلام متاخرين واقع گشته. رساله ضمن 14 فصل صورت گرفته: الفصل الاول في اثبات واجب الوجود 2- في ان وجوده و لا يريد «كذا» عليه بل هو عين وجوده الخاص 3- في توحيده 4- في ان واجب الوجود لا يقبل القسمة الي الاجزاء 5- في ان صفاته تعالي عين ذاته 6- في علمه تعالي 7- في قدرته تعالي 8- في ارادته تعالي 9- في حياته تعالي 10- في سمعه و بصره 11- في كلامه تعالي 12- في القضاء و القدر 13- في حكمته تعالي 14- في وجوده تعالي. (مهدي ولايي) مباحثي پيرامون ذات مبدا اول و صفات و اسماء حسني و قضا و قدر در فصول چهارده گانه رساله به رشته تحرير در آمده است. مولف در ابتداي همين رساله تصريح نموده بر اينكه در اوائل جواني رساله قديم خود در همين موضوع را نگاشته و در آن رساله وجوه استدلال و برهان منقول از علماي حكمت و كلام را كه واضح تر و محكم تر بوده بهمراه نقص وابرام به اختصار بيان نموده است. «حبيب الله عظيمي» اين رساله بنابر قول نويسنده آن: «فهذه نبذة من الحقايق و زبدة من الدقايق فيه نفايس المطالب العاليه و فرائد الفوائد الحكمة الحقيه المتعاليه و هي اشرف المباحث الحكمية المتعلقه بذات المبدء الاول ... » حاوي چهارده فصل و يك خاتمه است و در آن دواني مباحث ربوبي را بنقل كشيده است و در موارد عديده نيز بشيخ الرئيس نقض و ايراد مي كند ولي از عقايد صاحب حكمة الاشراق بهره بسيار مي برد و نيز مطالبي از شهرستاني مي آورد اما فصول و خاتمه آن: فصل اول: في اثبات واجب الوجود؛ فصل ثاني: در اينكه وجود باري تعالي لا يزيد عليه بل هو عين وجوده الخاص؛ فصل سوم: في توحيده؛ فصل چهارم: في ان واجب الوجود لا يقبل القسمه الي الجزاء؛ فصل پنجم: في ان صفاته عين ذاته؛ فصل ششم: في علمه تعالي؛ فصل هفتم: في قدرته؛ فصل هشتم: في ارادته؛ فصل نهم: في حيوته؛ فصل دهم: في سمعه و بصره؛ فصل يازدهم: في كلامه؛ فصل دوازدهم: في القضا و القدر؛ فصل سيزدهم: في حكمته؛ فصل چهاردهم: في وجوده؛ خاتمه: در فرق بين صفات و اسماء الحسني (عبدالله انوار) درين رساله خلاصه اي از مباحث خدا شناسي مي آيد و چنانكه مؤلف آن مي گويد مباحث مزبور از اثبات واجب الوجود آغاز مي گردد و سپس قدماي ثمانيه يعني صفات هشتگانه الهي مفصل مي آيد و چنانكه نويسنده آن آورده است چون مباحث راجع به ذات خداوند از اشرف مباحث مي باشد لذا اثبات واجب الوجود و توحيد و احديت خداوند و سپس صفات او از علم و قدرت و بصر و سمع و اراده و حيوة و وجود از اشرف مطالب مي باشد. و بعد از اين مطالب چند كلمه درباره اسماء الهي گفته ميشود. در اثبات واجب الوجود و مبدأ اول داراي ده فصل و به روشي كلامي و فلسفي كه پس از رساله مختصر و ديگرش تأليف شده و لذا به رساله اثبات الواجب جديد ناميده مي شود. عناوين فصول چنين است: 1-في اثبات الواجب الوجود 2-في ان وجوده لايزيد عليه. 3-في توحيده تعالي 4-لو تعدد الواجب 5-في ارادته تعالي. 6-في حياته. 7-في سمعه. 8-في كلامه. 9-في القضاء و القدر 10-في وجوده تعالي. رساله ايست فلسفي و كلامي در چهارده فصل و يك خاتمه، بدينگونه: 1-اثبات واجب الوجود 2-الوجود لايزيد عليه بل هو عين وجوده 3-في التوحيد 4-الواجب الوجود لا يقبل القسمة (فصل 5 و 6 را ندارد) 7-في قدرته تعالي 8-في ارادته 9-في حياته 10-في سمعه و بصره 11-في كلامه 12-في القضاء و القدر 13-في حكمته 14-في جوده (احمد منزوي) در 14 فصل. و يك خاتمه 1- في اثبات واجب الوجود 2-في ان وجوده عين ذاته 3-في التوحيد 4-في ان واجب الوجود 5-في ان صفاته عين ذاته 6-في علم الله تعالي 7-في قدرته تعالي 8-في ارادته تعالي 9-في حياته تعالي 10-في سمعه و بصره 11-في كلامه تعالي 12-في القضا و القدر 13-في كلمته 14-في جوده (احمد منزوي) اين رساله آخرين اثر دواني است، وي در اين رساله بر خلاف اثبات واجب قديمش به بحث از صفات پروردگار ضمن چهارده فصل پرداخته است. الفصل الاول: في اثبات واجب الوجود، الفصل الثاني: في ان الوجود لايزيد عليه بل هو عين وجوده، الفصل الثالث: في توحيده، الفصل الرابع: في ان الواجب الوجود لايقبل القسمه الي الاجزاء، الفصل الخامس: في ان صفاته تعالي عين ذاته، الفصل السادس: في علمه تعالي، الفصل السابع: في قدرته تعالي، الفصل الثامن: في ارادته تعالي، الفصل التاسع: في حياته تعالي، الفصل العاشر: في سمعه و بصره، الفصل الحادي عشر: في كلامه تعالي، الفصل الثاني عشر: في القضاء و القدر، الفصل الثالث عشر: في حكمته تعالي، الفصل الرابع عشر: في وجوده تعالي. [الذريعة 1/106و 1/107؛ آستان قدس 1/204؛ مرعشي 10/27 و 31/432؛ فهرست دانشگاه تهران 7/2666 و 3/123 و 2119 شماره 2-1132 و 8-1257؛ فهرست سپهسالار 3/40؛ الهيات مشهد 3/990 و 2/361؛ فهرست آستان قدس 4/8 و 1/204 و 11/321؛ اثبات الواجب قديم؛ كشف الظنون 1/842؛ مدرسه حجتيه ص 118؛ كتابخانه ملي 4/426 و 7/68 و 7/145 و 9/180؛ مدرسه نواب 514؛ آستان قدس 4: 7؛ مجلس شورا 17/117؛ دانشگاه تهران 8/713؛ مركز مطالعات و تحقيقات اسلامي 2/87؛ نشريه 7/280 و 5/453 و 11/657؛ نسخه پژوهي 3/76؛ فهرست الفبائي آستان قدس ص18؛ نسخه پژوهي 3/122 و 3/158؛ شيخ علي حيدر 2/105] شرح و حواشي: اثبات الواجب الجديد دواني (ترجمه) (-) اثبات الواجب = شرح اثبات الواجب الجديد الهي اردبيلي، حسين بن عبدالحق (870-950) حاشية اثبات الواجب الجديدة شيرازي، محمود بن يعقوب (-10)

گويند مؤلف از اعقاب ابوبکر صديق بوده است و در آغاز مذهب شافعي داشته و بعداً مستبصر گرديده و مذهب اماميه را پذيرفته است. وي دو رساله بنام -اثبات واجب -دارد که يکي را در آغاز جواني نگاشته و بنام -اثبات واجب قديم معروف است که همين كتاب مي باشد و آن را بنام سلطان ابي الفتح بايزيدخان بن سلطان مراد نوشته است و در استامبول چاپ شده. (فاضل) آن را به اشاره قدسيه بزرگي باتمام رسانده است. حاوي عصاره آراء و افكار متقدمين و متاخرين كه درآغاز به اثبات واجب پرداخته و سپس با ادله عقلي، دور و تسلسل را باطل نموده است. دردو مقصد. مقصد اول دراثبات وجود واجب تعالي بمسلك متكلمين است. حاوي چهار طريق. طريق اول، شك نيست كه در خارج وجود ممكن است و ما آن را درك مي كنيم حال مي گوئيم: وجود اين ممكن الوجود يا مستند به واجب الوجود است كه مطلوب حاصل است و يا نيست كه لازمه اش دور و تسلسل است؟ و اينهم باطل است. طريق دوم: احتياج ممكن الوجود به ايجاد كننده. طريق سوم: اگر واجب الوجود بالذات نباشد، واجب بالغيرهم نخواهد بود. طريق چهارم: هر ممكن الوجودي بنفسه نه استقلال در وجود دارد و نه استقلال در ايجاد. مقصد دوم: شامل سه طريق دراثبات واجب است 1- برهان تطبيق 2- برهان تضايف 3- برهان عرشي. خاتمه مشتمل بردو مطلب 1- بطلان ترجيح بلامرجح 2- الممكن مالم يجب لم يوجد ... (فاضل) اين رساله مورد توجه بزرگان واقع وحواشي متعددي بدان نگاشته شده است. اين کتاب که پيش از <اثبات الواجب> ديگر دواني تاليف شده به اثبات الواجب القديم مشهور است و نگارش آن باسم سلطان ابوالفتح با يزيد خان بن مراد خان (886ق) صورت گرفته است. و در اسلامبول چاپ شده است دواني دو رساله بنام «اثبات واجب» نگاشته: «قديم» و «جديد» و در هر دو رساله با ادله فلسفي به اثبات خدا پرداخته. صاحب ذريعه نوشته اند (1/106) كه دواني، اثبات الواجب قديم (كتابي كه ما درباره آن گفتگو داريم) را بنام سلطان بايزيد معروف به سلطان محمد فاتح تاليف كرده است. در فهرست دانشگاه (3/122) نيز اين سخن آمده اما مدركي ياد نگرديده. آنچه دواني در ديباچه اين كتاب گفته اين است كه به اشاره مقامي به تكميل آن پرداخته، زيرا قبلا همه رساله جز برهان تطبيق را دو روز كوتاه تابستاني نگاشته سپس اينكار بتعويق افتاده و تارنسيان بر آن تنيده تا آنگاه كه بمدد اشارتي قدسي به اتمام رساله پرداخته. از اين سخن بر ميآيد كه رساله اثبات الواجب قديم را به فرمان يكي از بزرگان، با افزودن برهان تطبيق كامل كرده است. در آغاز اثبات الواجب جديد مي گويد: ده سال پيش در جواني بدرخواست يكي از بزرگان گيلان رساله اي در اثبات واجب نوشته ام. (كشف الظنون معجم المطبوعات 891؛ فهرست دانشگاه 3/122) بنابراين، رساله اثبات الواجب القديم را براي يكي از بزرگان گيلان نگاشته نه سلطان بايزيد چلبي پيش از اين كه سخن دواني را از ديباچه اثبات الواجب قديم نقل كند گويد: دواني دو اثبات الواجب دارد ... وقديم را به بعضي از سلاطين هديه كرده است. اهلورث در فهرست نسخ خطي عربي برلين، سه نسخه از اثبات الواجب قديم دواني معرفي كرده و درباره اينكه دواني آنرا بنام سلطان بايزيد كرده سخني نگفته است. در اين رساله براي اثبات واجب دو «مسلك» ياد شده در مسلك نسخت چهار طريق و در مسلك دوم سه طريق بيان گرديده. (عبدالحسين حائري) رساله در بيان اثبات وجود واجب الوجود است و در آن برشته بحث و تدقيق پرداخته (و بمباحث توحيد و صفات نپرداخته) و آن را بنام يكي از سلاطين نوشته در نسخ موجوده نامي از كسي برده نشده است. مؤلف در رساله اثبات واجب جديد اين رساله را ياد آور شده و تنصيص نموده كه تأليفش در عنفوان شباب بوده - تنصيص مذكور بر آن ميدارد كه سال 898 را كه زمان تأليف اين رساله در مجالس المؤمنين ياد شده سهو از كاتب بدانيم - رساله ضمن دو مقصد صورت گرفته مقصد اول در اثبات وجود واجب است بمسلك متكلمين مقصد دوم بمسلك الهيون است. (مهدي ولايي) در اثبات واجب الوجود به روش فلاسفه و حكما از دو راه: ابطال دور و تسلسل، براهين فلسفي ديگر. رساله داراي دو مقصد است و در هر مقصدي يكي از روشهاي مذكور آمده است. (سيد احمد اشكوري) در اثبات واجب الوجود بروش فلاسفه و حكما از دو راه: ابطال دور و تسلسل، براهين فلسفي ديگر. رساله داراي دو مقصد است و هر مقصدي در يكي از روشهاي مذكور. (سيد احمد اشكوري) عنوان «اثبات الواجب» پيش از سده نهم كمتر ديده مي شود هر چند چلبي در كشف الظنون گويد: گروهي درباره آن نگاشته اند، ليكن او كسي را پيش از دواني (830-908) نام نبرده است و اين شاگردان دواني بودند كه بر رساله او حاشيه و شرح نگاشتند. شايد بتوان حدس زد كه بداهت وجود و بي نيازي خدا از اثبات كه باقيمانده نظر پان ته ئيستهائي است كه وجود خداوند را بديهي و منكر آن را حيوان بي شعور مي شمرند و اشعري در مقالات الاسلامين ج1ص118-120 از آنان ياد كرده است بهرحال در سده نهم نيز كساني كه به نگارش اثبات واجب پرداختند نه به دليل ناپيدائي و اختفا بلكه به دليل مقدس بودن ساحت پروردگار از دست رسي هر نا اهل بوده است. به گفته چلبي در كشف الظنون ملا حنفي كتاب خود را چنين آغاز مي كند: [الحمد لمن تقدس جنابه عن ان يكون شريعة لكل وارد ... ] دواني دو رساله بدين عنوان دارد كه لقب قديم و جديد آنها را از يكديگر جدا مي كند و جديد آنها منسجم تر و منظم تر از قديم تأليف شده است گويا دواني پس از نگارش قديم و فرستادن آن براي خليفه عثماني بايزيد، متوجه كمبود آن شد، و به نگارش جديد پرداخت و گويا نو ظهور بودن اين مسأله در آن قرن توجه خوانندگان را بدان جلب كرد، پس گروهي از شاگردان دواني و شاگردان مدرسه معارض ايشان (مدرسه دشتكي) به نقد و ابرام آن پرداختند شرح هاي اثبات الواجب در ذريعه ج13ص 58 و حاشيه هاي آن در ج 6ص 10-11 ديده مي شود دواني اين كتابچه را در دو مقصد براي دو مسلك، به نام بايزيد دوم (886-918) خليفه ترك عثماني نگاشته است. فهرست اثبات الواجب قديم چنين است: مقصد اول مسلك اول، در اثبات واجب بي نياز از ابطال دوره تسلسل است طريق اول: امكان و وجوب طريق ثاني: لو كان الكل ممكنا ً طريق ثالث: اگر واجب نباشد طريق رابع: الممكن لا يستقل مقصد ثاني مسلك دوم، در اثبات از راه دور و تسلسل طريق ثاني: برهان التضايف طريق ثالث: برهان عرشي خاتمه شامل دو مطلب: مطلب اول ممكن اولويت ندارد و مطلب دوم الممكن مالم يجب لم يوجد (علينقي منزوي) در دو مقصد يا مسلك نخستين رساله او است، نام پادشاه در نسخه ما سفيد مانده است (دانش پژوه و علمي انواري) در اثبات واجب الوجود به روش فلاسفه و حكما در دو مقصد اول در ابطال دور و تسلسل، ‌و مقصد دوم در براهين فلسفي ديگر. دواني دو رساله بنام «اثبات واجب» نگاشته: «قديم» و «جديد» و در هر دو رساله با ادله فلسفي به اثبات خدا پرداخته. صاحب ذريعه نوشته اند (ج 1 ص 106) كه دواني، اثبات الواجب قديم (كتابي كه ما درباره آن گفتگو داريم) را بنام سلطان بايزيد معروف به سلطان محمد فاتح تأليف كرده است. در فهرست دانشگاه (ج 3 ص 122) نيز اين سخن آمده اما مدركي ياد نگرديده. آنچه دواني در ديباچه اين كتاب گفته اين است كه «به اشاره مقامي به تكميل آن پرداخته، زير قبلا همه رساله جز برهان تطبيق را در دو روز كوتاه تابستاني نگاشته سپس اينكار بتعويق افتاده و تار نسيان بر آن تنيده تا آنگاه كه بمدد اشارتي قدسي به اتمام رساله پرداخته» . از اين سخن بر مي آيد كه رساله اثبات الواجب قديم را به فرمان يكي از بزرگان، با افزودن برهان تطبيق كامل كرده است. در آغاز «اثبات الواجب» جديد مي گويد: ده سال پيش در جواني بدرخواست يكي از بزرگان گيلان رساله اي در اثبات واجب نوشته ام. (كشف الظنون معجم المطبوعات 891 فهرست دانشگاه ج 3 ص 122). بنابراين، رساله اثبات الواجب قديم را براي يكي از بزرگان گيلان نگاشته نه سلطان بايزيد. چلبي پيش از اين كه سخن دواني را از ديباچه اثبات الواجب جديد نقل كند گويد: دواني دو اثبات الواجب دارد ... و قديم را به بعضي از سلاطين هديه كرده است. اهلورث در فهرست نسخ خطي عربي برلين، سه نسخه از اثبات الواجب قديم دواني معرفي كرده و درباره اينكه دواني آنرا بنام سلطان بايزيد كرده سخني نگفته است. در اين رساله براي اثبات واجب دو «مسلك» ياد شده، در «مسلك» نخست چهار «طريق» و در «مسلك» دوم سه «طريق» بيان گرديده. (عبدالحسين حائري) در برگ 96 اين مجموعه 3 بيت شعر زيبا به خط ابوطالب الحسيني در اوايل صفر سال 975 هـ نگاشته شده كه چنين است: اي آنكه بغير از تو كسي نيست مرا جز وصل تو در سر هوسي نيست مرا رخ زيباي تو اي سرو روان جان در تن غمگين نفسي نيست مرا فريادم اگر رسد بگوشت چه عجب چون غير تو فرياد رسي نيست مرا (سيد محمود مرعشي) به روش حكما و فيلسوفان، از دو راه: ابطال دور تسلسل، براهين فلسفي ديگر. دو گفتار در اين زمينه دارد. كه در «ذريعه 1/106-107» به دو عنوان «اثبات الواجب القديم» و «اثبات الواجب الجديد» نشان داده شده است. رساله در دست «اثبات الواجب القديم» او است. در 2 «مقصد» : المقصد الاول في المسلك الاول و فيه طرق. المقصد الثاني في المسلك الثاني. با سربندهاي كوچكتر «الطريق الاول، الطريق الثاني» و «المطلب الاول، المطلب الثاني» . (احمد منزوي) گفته شده آن را بنام سلطان ابي الفتح بايزيدخان بن سلطان مراد نوشته است؟ آنچه دواني در ديباچه اين كتاب گفته اين است كه به اشاره مقامي به تكميل آن پرداخته، زيرا قبلا همه رساله جز برهان تطبيق را دو روز كوتاه تابستاني نگاشته سپس اينكار بتعويق افتاده و تار نسيان بر آن تنيده تا آنگاه كه بمدد اشارتي قدسي به اتمام رساله پرداخته. از اين سخن بر ميآيد كه رساله اثبات الواجب قديم را به فرمان يكي از بزرگان، با افزودن برهان تطبيق كامل كرده است. در آغاز اثبات الواجب جديد مي گويد: «ده سال پيش در جواني بدرخواست يكي از بزرگان گيلان رساله اي در اثبات واجب نوشته ام». (كشف الظنون معجم المطبوعات 891؛ فهرست دانشگاه 3/122) بنابراين، رساله اثبات الواجب القديم را براي يكي از بزرگان گيلان نگاشته نه سلطان بايزيد چلبي پيش از اين كه سخن دواني را از ديباچه اثبات الواجب قديم نقل كند گويد: دواني دو اثبات الواجب دارد ... وقديم را به بعضي از سلاطين هديه كرده است. اهلورث در فهرست نسخ خطي عربي برلين، سه نسخه از اثبات الواجب قديم دواني معرفي كرده و درباره اينكه دواني آنرا بنام سلطان بايزيد كرده سخني نگفته است. و له كتابان بهذا الاسم احدهما عرف باثبات الواجب القديم و قد الفه اوان شبابه باسم السلطان محمد الفاتح المتوفي 886 و الثاني عرف باثبات الواجب الجديد لانه الفه متاخرا و هذه النسخه هي القديمه. رتبه علي مقصيدن في كل منهما طرق و خاتمه. (عبدالعزيز طباطبائي) در بيان براهين اثبات واجب (محمود نظري) رساله اي است در اثبات وجود باري تعالي مشتمل بر دو مقصد به شرح زير: مقصد اول: اثبات الواجب بر مقتضاي ادله متكلمان. مقصد دوم: اثبات الواجب بر مسلك حكماء و الهيون. دواني در اين رساله به بحث از اسماء و صفات نپرداخته است. شرح و حواشي: شرح اثبات الواجب للدواني (-) حاشية اثبات الواجب (-) حاشية اثبات الواجب (-) حاشية اثبات الواجب (-) شرح اثبات الواجب (-) حاشية اثبات الواجب (-) شرح اثبات الواجب كردي، عبدالقادر بن محمد سعيد (1211-1304) رفع الحاجب في شرح اثبات الواجب كردي، عبدالقادر بن محمد سعيد (1211-1304) حاشية اثبات الواجب شيرواني، محمد بن محمود (-912) شرح اثبات الواجب قره باغي، محمد بن علي (-942)

جلال الدين دواني حاشيه اي بر شرح تجريد جديد قوشچي نوشت معروف به «حاشيه قديمه» و چون صدرالدين دشتكي شيرازي حاشيه اي بر تجريد نوشت جلال الدين بار دوم حاشيه ديگري نوشت معروف به «حاشيه جديده». در اين حاشيه وي با عناوين «قوله قوله» به دفاع از حواشي اي كه قبلا نگاشته است مي پردازد. ملا جلال ابن حاشيه را كه موسوم به حاشيه جديد است در دفاع از آراي خويش بر حاشيه اول كه از جمله حواشي شرح جديد تجريد به حساب مي آيد، نگاشته است. اين نسخه همان حاشيه دوم ملا جلال بر شرح تجريد است كه در آن به ايرادات صدر الدين دشتكي پاسخ داده است. از اين سه حاشيه به «طبقات جلاليه» ياد شده است. آغاز كتاب: بسمله،و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم، اللهم اهدنا الصراط المستقيم و جنبنا عن الباطل الذميم.....فانا قد كتبنا في سالف الزمان حواشي علي الشرح الجديد للتجريد ....نبض في بعض اهل البلد عرق العصبية و الحسد فتصدي لايراد الشبهات و المناقشات المشتملة علي المشاكسات فتوجهنا الي دفعها و رفعها و علقنا فيهما رسايل سميناها " تجريدات الغواشي و تشييدات الحواشي" و هي شايعة بين الطلاب ...ثم بعد مدة وقع لي مرض عافني من الاشتغال بشيء من الا شتغال فضلا عن الجدال..... انجام كتاب: كما سيظهر في الطبيعيات فلندفع الايرادات و في دفع الاخير مناقشة لطيفة فتأمل . شرح و حواشي: حاشية حاشية شرح التجريد (-) حاشية الجديدة علي شرح التجريد الجديد = تجريدات الغواشي دشتكي شيرازي، مير صدرالدين محمد (828-903) حاشية الأجد علي شرح تجريد الاعتقاد دواني، محمد بن اسعد (830-908) تجريدات الغواشي و تشييدات الحواشي = حاشية الحاشية الدوانية الاخيرة دشتكي شيرازي، منصور بن صدرالدين محمد (-948)