جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

كتاب شرحي است تحقيقي در بيان مشكلات و معضلات كتاب «تجريد العقايد» خواجه نصيرالدين طوسي مصدر به نام امير ابو الرضا شيخ محمد بن امير منصور ناصدر الدين بتكچي اسفرايني. متن و شرح با رموز «م-ش» تفكيك شده است (وفادار مرادي) از سخن بهشتي در ديباجه بر مي آيد بسال 741 كه به تأليف اين شرح در اسفراين آغاز كرده از شرح علامه حلي بر تجريد و هيچ شرح ديگر آگاه نبوده بنابر اين شرح شمس الدين اصفهاني را نيز نديده است و از طرفي پاره اي از عبارات اين شرح (= در مبحث امامت) در شرح تجريد اصفهاني - بدون تصريح بنام گوينده - ديده مي شود بنابرين احتمال مي رود شرح اصفهاني پس از اين شرح تأليف شده باشد. بهشتي در بيشتر مباحث سؤال و جوابهايي آورده است. (عبدالحسين حائري) آغاز كتاب: بسمه الحمدلله الفياض الجود و هاب الوجود ... اما بعد فيقول المفتقرالي الله الغني محمد البهشتي الاسفرايني لما كانت العوارف الحقيقه هي المعارف ... و كان كتاب تجريد الاعتقاد من تصانيف المولي ... نصير الحق والدين محمد الطوسي ثم المشهدي قدس الله سره فيها مع غاية صغر حجمه ... جامعا لا مهاتها و مهماتها ... لكن هذا الكتاب الذي هولب الالباب بسبب البيانات المعجزه و العبارات الموجزه الجاريه مجري الالغاز ... صار مماقيل فيه جل جنابه ان يكون شريعة لكل وارد ... و لم يوجدله شرح به ينحل الفاظه و ينكشف الغازه ... القي الله سبحانه الي للعناية الازليه ... ان اشرحه وافيا بجملة هذه الخصائل ... و اسميه تفريد الاعتماد في شرح تجريد الاعتقاد. . قال اما بعد حمد واجب الوجود ... و علي اكرم احبائه لما كان تجريد مسائل الكلام با وجز الكلام و ترتيبه اياها علي ابلغ النظام. انجام كتاب: سؤال لوشرط الامر بالمعروف بتجويز التاثير و انتفاء الضرر لما وجب علي النبي (ص) امرالكفار بالايمان ... جواب الكلام في المعروف الواقع في الشرع بعد ثبوت الشرع بلغ بطريقته الخاص لافي المعروف مطلق و الحمدلله الذي هدانا نالهذا و ماكنا لنهتدي لولا ان هدانا الله. و كان فراغ مؤلفه من نقله من السواد الي البياض يوم الاحد الثاني و العشرين من ربيع الآخر لسنة احدي و اربعين و سبعمأة ببلدة اسفراين شكرالله جميل مساعيه و قدر حصول مباحثه و غفر لذنوبه و مساويه آمين. [آيت الله جليلي 56؛ مجلس شورا 10/1866 و 10/2101؛ الفبائي آستان قدس ص 629؛ رايانه آستان قدس]

1- معالم الاصول، صاحب معالم، حسن بن زين الدين 2- خلاصة الحساب، شيخ بهائي، محمد بن حسين (استادي) [فيلم دانشگاه 1/558]

وجيزه اي است كاملا كلامي در امامت كه به خواهش علي بن نامامور يا نام آورد تأليف فرموده و نويسنده در ضمن از قلت بضاعت علمي و عدم مهارت خود ناليده و از خوانندگان در قبال زلت ها و لغزشهاي خود تقاضاي بخشش كرده است. رساله اي است موجز و گرانمايه در اثبات امامت ائمه اثنا عشر به با استناد به براهين عقليه. در اين رساله كه نامش ذكر نشده مباحث مهم امامت را بر 3 فصل مرتب كرده: فصل 1- ينبغي ان يعلم ان لكل مسئلة موضعا معلوما من العلم ... 2- ثم اعلم ان الكلام في الامامه مبني علي خمس مسائل ... وتلك الكلمات: ما، و هل، و لم، و كيف، و من. 3- غيبة الامام الثاني عشر و طول مدته. فصل دوم طولاني تر و مهمترين قسمت رساله است كه در پنج مسئله خلاصه شده: بدين ترتيب: مطلب ما، مطلب هل، مطلب لم، مطلب كيف و مطلب من. مقصود از طرح و حل اين سؤالات بحث درباره ماهيت امام، آيا امام بايد در هر زماني باشد يا خير، علت وجود امام، كيفيت و صفات لازمه در امام، و چگونگي تعيين شخص امام است. مدرس رضوي گفته كه اين رساله به فارسي ترجمه شده و عكس آن در دانشگاه تهران است. ولي در فهارس نسخه هاي عكسي دانشگاه نيافتم. «درايتي» آغاز كتاب: الحمدلله واسع الرحمة و سابغ النعمة و الصلاة علي محمد شافع الأمة و كاشف الغمة و آله أولي العصمة و ذوي الحكمة و بعد، فقد التمس مني من هو أوحد زمانه و أفضل أقرانه ... علي بن ناماور ... . تحرير رسالة وجيزة في معرفة الركن الثالث من أصول الدين و هو الكلام في إمامة الأئمة الطاهرين عليهم السلام بحسب مايقتضيه الانظار و يرتضيه العقول دون ما استفيد من المسموع و المنقول و ذلك بحسب ظنه ... . انجام كتاب: و أما سبب غيبته فلا يجوز أن يكون من الله و لا منه كما عرفت فيكون من المكلفين و هو الخوف الغالب و عدم التمكين و الظهور يجب عند زوال السبب إذا وفينا بما. . فلنقطع الكلام حامدين لله تعالي علي آلائه مصلين علي محمد سيد انبيائه مسلمين علي خير اوليائه و اصفيائه داعين لجميع المؤمنين و المؤمنات ملتمسين من الناظر فيه اصلاح خلل وقع نظره عليه مستغفرين جميع ما كره الله و هو حسبنا و نعم المعين و الحمد لله رب العالمين. [مجلس شوراي ملي 11/18؛ مجلس شورا 4/153؛ دانشگاه تهران 17/169 و 16/338؛ مرعشي 31/676 و 37/245؛ فهرست آستان قدس 4/111؛ التراث العربي 1/308؛ الذريعة 2/336؛ الفبايي آستان قدس /66؛ مرعشي 1/287 و 12/351و 18/202 و 27/302 و 31/223؛ ريحانة الادب 2/179؛ كتابخانه ملك 8/25 و 7/459؛ ملي 3/402؛ الهيات تهران ص 201؛ مجلس سنا 1/138؛ عكسي مركز احياء 4/170؛ مجلس شورا 7/18 و 7/273 و 16/195 و 15/175 و 22/244 و 38/417 و 9/461؛ احوال و آثار خواجه نصير 298 فهرست طوس ج 4- 111؛ فهرست مجلس ج 4-153 و 5: 10 و 4/105؛ كتابخانه مدرسه آخوند ص 1479؛ فهرست مجلس 4/154، 18: 7؛ دانشكده ابيات: 33؛ دانشگاه تهران 11/2466 و 16/149؛ ادبيات تهران 1/33؛ مكتبة الزهراء ص 142؛ فيلم دانشگاه 2/277؛ مركز مطالعات و تحقيقات اسلامي 2/231؛ فهرست سپهسالار 3/190؛ نشريه 6/694 و 5/273 و 11/720؛ فهرست الفبائي آستان قدس ص66؛ امام صادق چالوس ص 227؛ عكسي مركز احياء 7/207؛ مكتبة امير المومنين 1/145]