جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
مرور > مرور مجلات > مقاربات فلسفية (الجزائر) > 2018- دوره 3- شماره 1
  • تعداد رکورد ها : 9
نویسنده:
جفال عبد الإله
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
يعتبر ميرسيا إلياد من أبرز المفكرين اللذين قدموا مشاريع فكرية حول الجانب المقدس من حياة الإنسان، أما فكرة القدسي فهي ترتبط أساسا بمظهرين ساهم كل منهما وبشكل فعال في نحت أشكال الفكر البشري كالفلسفة والعلم ناهيك عن الفن والتاريخ؛ المقصود بالذكر هو الأسطورة والدين أو ما يصطلح عليه عادة بالقدسي سواء في شكله الأول الديني أو في شكله الثاني الميثولوجي، كل ذلك يجعل من موضوع القدسي عند ميرسيا إلياد مجالا خصبا للدراسة يستحق أن ينبري لأجله القلم الفلسفي؛ ودون مواربة سنحاول من خلال هذه الدراسة المتواضعة استنطاق النصوص التي صاغها إلياد للتعبيرأهم جوانب حياة الإنسان وأقدمها على الإطلاق وهو القدسي في شكليه الأسطوري والديني؛ أما إشكالية هذا المقال فقد تمحورت حول علاقة الأسطورة بالدين عند هذا المفكر، علاقة لا يمكن إدراكها سوى من خلال الفصل في تراتبية هذين المظهرين، هذه الإشكالية يمكن صياغتها على النحو الآتي: هل تعلم الإنسان سرد الأساطير من خلال تجربته الدينية؟ أم أن الأسطورة هي التي جعلت من الإنسان كائنا متدينا؟ résumé Mircea Iliade est l'un des penseurs les plus importants qui ont fourni des projets intellectuels sur l'aspect sacré de la vie humaine, l'idée de divine sont essentiellement de deux phénomènes liés à chacun d'eux a contribué efficacement aux formes de sculpture de la pensée humaine comme la philosophie et de la science, et encore moins l'art et l'histoire, destiné mentionner est le mythe et la religion, ou ce qu'on appelle habituellement « le sacré » aussi bien dans son premier religieux ou sous la forme de la seconde mythologique, fait Mircea Iliade un champ fertile pour l'étude qui mérite d'être un sujet d’étude philosophique, le problème de cet article a mis l'accent sur le mythe lié à la religion chez Mircea Eliade, une relation ne peut être perçue que par le chapitre de la hiérarchie de ces deux phénomènes, ce problème peut être formulé comme suit: es que l'être humain a appris Listé les légendes à travers son expérience religieuse?
صفحات :
از صفحه 87 تا 101
نویسنده:
المصطفى مسالي
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
النص الأصلي: ملخص: الدراسة هي عبارة عن مقاربة لرؤية الصوفية للإبداع وذلك باعتبار التصوف حركة شوقية مبدعة سالكة مسلكة في اتجاه الذات المبدعة/ الله عز وجل، والابداع عند الصوفي لا يعني سوى كنس نفسه وحدادتها في أفق أن ينتج نموذجها الأرقى الذي هو القلب، فلكي تبدع النفس في نموذجها الأرقى عليك بفقدها، فنحن نبحث عن الشيء المفقود لا الشيء الموجود، أما عن ملامح النظرية الابداعية الصوفية، فنزعم أن الصوفي في احتراق دائم ومعاناة في طلب الحق، وهذا سر الابداع، فلا إبداع بدون معاناة واحتراق، وهو أيضا استقامة دائمة للروح، بحثا عن المعنى وبذلا لها من أجل رقيها وتساميها،أي إبداع هذا أن تفارق المألوف، وأن تصير تبحث عن نفسك؟ ! فشرط المبدع ترك النفس والاقبال عليه، إن المفارقة الأساسية في التجربة الصوفية الإبداعية قائمة على قاعدة أساسية ومهمة جدا: "المعرفة التامة بالشيء فقدانه". SYNOPSIS : This study is an approach to the Sufism’s vision towards creativity ; taking into consideration that Sufism is an eager, creative movement which seeks the Creator , God the Almighty. According to the Sufi, creativity is nothing other than sweeping and forging (purifying ) one’s self in order to generate its sublime and best model, which is the Heart. So that one’s self could innovate its sublime model, he/she should lose it, in the sense that Sufis look for the lost thing, not that which exists . As for the characterstics of the creative vision of Sufis, we claim that the Sufi (mystic) is ever-burning within and suffering to get at the truth, and this is the secret of creativity. Hence , there is no creativity without suffering, hardship and burning with eager for the sake of this divine love( to be with God). Creativity is a progressive righteous of the Soul ,trying to make sense and striving to prosper.What a unique creativity to give up what you are accustomed to look for yourself . You won’t be creative unless you get rid of yourself so as to be with God. The principal paradox in the Sufis’experience is based on a very important rule : ‘‘ knowing things very well through losing them’’.
صفحات :
از صفحه 102 تا 112
نویسنده:
بروس بيغو / ترجمة: مراد قواسمي
نوع منبع :
مقاله , ترجمه اثر
منابع دیجیتالی :
چکیده :
المقال عبارة عن ترجمة لنص فلسفي حول المنهج الفينومينولوجي، من إعداد الباحث بروس بيغو، ونظرا لأنه طويل بعض الشيء فقت آثرنا تقسيمه إلى جزئين. يتضمن الجزء الأول منه تناول تحديد معنى المنهج الفينومينولوجي وقصدياته البدئية، خصوصا في "أبحاث منطقية"، ثم يتجه إلى نظرية القصدية ومضامينها القروسطية إلى غاية مرحلة التحليل الهوسرلية، مع أهم تساؤل حول مفهوم الوعين هل الوعي نسخة أم محتوى؟ وفي ذلك ينقد هوسرل توارجوفسكي، ليتجه إلى طرح أهم مسألة متمثلة في التساؤل حول مدى أنطولوجية إجراءات الوعي وعلاقتها بالواقع. Cet article est une traduction d'un texte philosophique sur la méthode phénoménologique, écrit par le chercheur Bruce BEGOUT, et comme il est un peu long, nous l'avons divisé en deux parties dont la première se base sur la définition de la phénoménologie comme méthode et ses procédures de base, notamment dans les «recherches logiques», puis il s'oriente vers la théorie de l’intentionnalité et ses implications médiévaux, jusqu'à la fin de l'analyse husserlienne avec la question la plus importante du concept de conscience, et c'est là que Husserl adresse ses critiques à Touaregowski, notamment sur la question la plus importante de la remise en cause des actions de la conscience et de son rapport à la réalité.
صفحات :
از صفحه 149 تا 164
نویسنده:
هشام مصباح
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
لقد شكلت الاخلاق الصورية الكانطية محورا رئيسيا في الأخلاق عند شيلر وتأسيسه لفلسفة القيم وقبل ولوجونا إلى مضمون هذا النقد سنعرج على موقف كانط الأخلاقي وما يقوم عليه من مبادئ وأسس جعلت منها النظرية الأخلاقية الأكثر تأثيرا في الفكر الغربي, وهذا ما نلمسه بوضوح في الفلسفات التي جاءت بعده تعد النظرية الأخلاقية الكانطية ومميزاتها التي شكلت ثورة أخلاقية فعلية داخل المنظومة الفكرية الغربية, ولكن هذا لم يمنعها من التعرض للعديد من الانتقادات وماكس شيلر واحد من بين أولئك الدين وجهو نقدهم للكانطية , من هنا نكون أمام التساؤل التالي: في ما يتمثل موقف شيلر من الصورية الكانطية؟ وفيما تكمن آليات النقد الشيلري؟ وما البديل الذي قدمه إذا كان قد رفض ما جاءت به هذه الفلسفة؟ كل هذه الأسئلة سنحاول الوقوف عندها في هذا العنوان؟.
صفحات :
از صفحه 126 تا 137
نویسنده:
وليد بن هلال
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
يهتم هذا المقال في مجمله بسؤالين أساسين يخصان فكر الفيلسوف الكندي تشارلز تايلر، أولا من ناحية دراسة مفهوم المتخيل الاجتماعي وقراءة مكوناته ومحدداته، ومن ناحية ثانية يستعيد الطرح من جديد قضية الحداثة وكيفية تأويلها أخلاقيا وعلاقتها بهذا المتخيل الإجتماعي الغربي.
صفحات :
از صفحه 113 تا 125
نویسنده:
بن دنيا سعدية
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
إن المقدس الديني لأية ديانة يمثل خطها الدفاعي الأول وبؤرة التوتر والصراع والشكل التاريخي الذي يحافظ على عوامل البقاء، وبذلك فإن أي اختراق للحدود الدينية يعني تهديدا للهويات المحلية والروابط الاجتماعية والتاريخية، وهذا يؤول إلى تفجير الصراعات الحضارية واستثمار المخزونات الرمزية للأديان والعادات والذاكرة الجماعية وإشهار المقدس الديني بالأساس كوسيلة دفاعية وسلاحا ثقافيا في مواجهة الوافد الغريب. إن شكل الصراع الحضاري المعاصر إذ يتخذ المقدس الديني أسلوبا إيديولوجيا للتعبئة والتحريض والمناورة، فإنه يعني الهيمنة على الإنسان والسيطرة على الوعي التاريخي للحضارات والشعوب كما تبشّر به نظرية نهاية التاريخ وغلق الحدود أمام أية حضارة تريد التسامح والحوار، ومن ثمة القضاء على العيش المشترك وثقافة الاختلاف. وعليه تبحث هذه الدراسة شروط الحوار وتعيين الإمكانات التي يمكن أن يقوم عليها السلم والتسامح بتحديد المعطيات المتوفرة في كل طرف من أطراف الحوار حتى تكون النتائج المترتبة على ذلك عقلانية وقابلة للطرح، إذ إنه لا يمكن أن يكون هناك حوار مثالي ومطلق يتخطى القوانين التاريخية وتوازن القوى وفطرة التنافس كجزء من الطابع البشري، ولذلك نحاول في هذا العمل أن نحدد المعطيات التي تقدم فكرة عن طبيعة الحدود بين الأديان والحضارات حيث من خلال هذه الطبيعة يمكن تفعيل حوار عقلاني حول المقدس بوصفه الانعكاس الرمزي للحدود والمسافات والأبعاد الناشئة حضارياً.
صفحات :
از صفحه 40 تا 51
نویسنده:
العربي ميلود
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
الملخص: يطرح هذا المقال بعض ملامح واقعنا الفكري المتأزم، برغم تراكمية المشاريع الحضارية العربية وتنوعها فكريا وايديولوجيا، غير أن النكوص الذي عرفته مجتمعاتنا منذ قرون لا زال هو السمة الغالبة في واقعنا الراهن، لذا ارتأينا أن نسلط الضوء على الأسس الفكرية والإجرائية للمشروع الإسلاموي المعاصر كأحد البدائل المطروحة في واقعنا الراهن، وتوضيح بعض ملامحه، في طروحاته الفكرية وآلية تطبيقها وبعثها في الواقع الإجرائي العملي. خصوصا بعدما طرحت راهنا بعض التيارات الإسلامية نفسها كبديل للدكتاتوريات القائمة، لذا تساءلنا عن الأرضية النظرية التي تبني عليها هذه التيارات الفكرية الإسلامية مشروعها الحضاري، وهل هو مشروع مدرك وواع للتغير المتسارع لأشكال الحياة. الكلمات المفتاحية: الفكر – العربي – الإسلامي – الحضارة – التاريخ – الدولة – الزمن – الغرب – الايديولوجيا- المستقبل. Abstract : This article presents some of the characteristics of our intellectual reality, despite the accumulation of projects of Arab civilizations and their intellectual and ideological diversity, but the recalcitrance that our societies have known for centuries is still the predominant feature of our current reality, We have therefore decided to shed light on the intellectual and procedural foundations of the contemporary Islamic project as one of the alternatives presented in our current reality and to clarify some of its characteristics in its intellectual ideas and the mechanism of its implementation in procedural practice. Especially after the introduction of some Islamic currents as an alternative to the existing dictatorships, we asked what were the theoretical foundations of these intellectual currents on their civilizational project and whether it was a conscious project of change..
صفحات :
از صفحه 25 تا 39
نویسنده:
النبواني خلدون
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
کلیدواژه‌های اصلی :
چکیده :
In this article, I try to examine the works of Jürgen Habermas about discourse ethics, the issue that he has developed from Moral Consciousness and Communicative Action (1983) to Between Facts and Norms: Contributions to a Discourse Theory of Law and Democracy (1992). Habermas argues, contrary to philosophies of the subject, that his theory of communicative action and his works on discourse ethics are intersubjectives. Thus truths are not anymore personal, but rather the fruit of a consensus among people under discussion. Habermas distinguishes also between private and public spheres and thinks that his works on discourse ethics give equal attentions to individual as well as to society. I’ll try in this article to examine the validity claims of Habermas’s theory about discourse ethics to see if he grants equal interests to individual as he does to society. In other words, I’ll ask Habermas’s works if individual is not forgotten, as such, under the social intersubjective actions. Is Habermas’s ethical discourse is a symmetric one, and does it care, on the whole, about the difference? This is the main question of this article. I start by defining the distinction drown by Habermas between ethics and moral. Secondelly, I try to focus on his main works about discourse ethics especially on Moral Consciousness and Communicative Action (1983) and Justification and Application (1991). Thirdly, I find useful to compare Habermas’s ethical theory with some of its philosophical resources such as the works of Karl-Otto Apel, of Kant, and of Hegel to understand better his moral thoughts. Finally, before the conclusion, I study the relationship between moral and law in two of Habermas’s major works on the theory of law: Tanner Lectures (1986) and Between Facts and Norms: Contributions to a Discourse Theory of Law and Democracy (1992). In these two books, I attempt to answer the question: why Habermas has reduced in Between Facts and Norms … the important of the role of ethics within the system of law.
صفحات :
از صفحه 52 تا 71
نویسنده:
د. عدالة عبد القادر
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
عند الميغاريين، الرواقيين و ريمون لول بقلم : د. عبد القادر عدالة أستاذ محاضر – أ – بجامعة معسكر، البريد الإلكتروني : adalaabdelkader@hotmail.fr الملــخـــــــــــــــــــــــــــــــــص : إن تاريخ المنطق يثبت – بما لا يدع مجلاً للشك - أن المنطق الرياضي وليد العصر الحديث . وقد مرَّ بثلاث مراحل: رمزية ، جبرية ثم لوجيستيقية . ويعني هذا اللفظ ردَّ الرياضيات إلى المنطق ؛ حيث كان الاتجاه سابقاً نحو ترويض المنطق . وبهذه المرحلة الأخيرة ؛ بلغ المنطق الرياضي ثنائي القيمة ( الصدق والكذب) ذروته مع رسل و وايتهيد في مطلع القرن الـ 20. وفي هذا المقال، سنحاول الكشف عن بعض الإرهاصات والجذور الموغِـلة في القِدم لهذا المنطق الرياضي؛ إذ تصل إلى إقليدس الميغاري المعاصر لسقراط ( وهو غير إقليدس الرياضي الشهير) . وسيأتي الرواقيون ليواصلوا ما بدأه الميغاريون في التمهيد غير المقصود للنسق المنطقي الرمزي. وذلك بانشغالهم بتوسيع، تعميق وتدقيق منطق القضايا . كما عملوا على إدخال الرموز في الصياغة للتعبير عن الصور القضوية أي المتغيّـرات . وهذا، بالإضافة إلى انشغالهم ببناء منطق القضايا على هيئة نسق فرضي استنباطي . أما مساهمة ريمون لول ؛ فإنها تنحصر في الأسلوب الرمزي الذي اعتمده في صياغة نظريته . و هو الأسلوب الذي لفت انتباه بعض المناطقة المحدَثين أمثال رائد المرحلة الرمزية ليبنتز وصاحب نظرية " كم المحمول " هاملتون . Résumé : L’histoire de la logique démontre incontestablement, que la logique des mathématiques est le produit des temps modernes. Cette logique a connu trois étapes : symbolique, algébrique et finalement logistique. Et dés cette dernière étape ; ce système logique bivalent, a atteint son point culminent au début du 20eme siècle, avec Russell et Whitehead. Dans cet article, On va tenter de tirer au lumière, quelques racines anciennes fondées et inculquées par Euclide le Mégarien, le contemporain de Socrate. Et avec les Stoïciens, et leurs travaux pour développer la logique formelle traditionnelle ; ces racines sont consolidées et solidifiés. Et cela parce que les Stoïciens ont développé et approfondi la théorie des propositions, comme ils ont utilisé les symboles pour désigner les variables, sans oublier leur grande invention à donner la forme d’un système hypothético-déductif à leur théorie des propositions. Quant à Ramon Lull ; sa participation consiste à utiliser les symboles en formant sa théorie. Ce qui a attiré l’attention de quelques logiciens modernes comme Leibniz et Hamilton الملــخـــــــــــــــــــــــــــــــــص : إن تاريخ المنطق يثبت – بما لا يدع مجلاً للشك - أن المنطق الرياضي وليد العصر الحديث . وقد مرَّ بثلاث مراحل: رمزية ، جبرية ثم لوجيستيقية . ويعني هذا اللفظ ردَّ الرياضيات إلى المنطق ؛ حيث كان الاتجاه سابقاً نحو ترويض المنطق . وبهذه المرحلة الأخيرة ؛ بلغ المنطق الرياضي ثنائي القيمة ( الصدق والكذب) ذروته مع رسل و وايتهيد في مطلع القرن الـ 20. وفي هذا المقال، سنحاول الكشف عن بعض الإرهاصات والجذور الموغِـلة في القِدم لهذا المنطق الرياضي؛ إذ تصل إلى إقليدس الميغاري المعاصر لسقراط ( وهو غير إقليدس الرياضي الشهير) . وسيأتي الرواقيون ليواصلوا ما بدأه الميغاريون في التمهيد غير المقصود للنسق المنطقي الرمزي. وذلك بانشغالهم بتوسيع، تعميق وتدقيق منطق القضايا . كما عملوا على إدخال الرموز في الصياغة للتعبير عن الصور القضوية أي المتغيّـرات . وهذا، بالإضافة إلى انشغالهم ببناء منطق القضايا على هيئة نسق فرضي استنباطي . أما مساهمة ريمون لول ؛ فإنها تنحصر في الأسلوب الرمزي الذي اعتمده في صياغة نظريته . و هو الأسلوب الذي لفت انتباه بعض المناطقة المحدَثين أمثال رائد المرحلة الرمزية ليبنتز وصاحب نظرية " كم المحمول " هاملتون .
صفحات :
از صفحه 9 تا 24
  • تعداد رکورد ها : 9