جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
مرور > مرور مجلات > مقاربات فلسفية (الجزائر) > 2014- دوره 1- شماره 2
  • تعداد رکورد ها : 13
نویسنده:
د. بشیر ولد الحدوشیه
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
Résumé : le présent article a pour objectif de présenter la conception russellienne de la philosophie de la science. Il comporte une première partie qui décrit les apports de Russel en la matière, en l’occurrence la méthode scientifique de la philosophie des sciences, la nature et les caractères de la connaissance scientifique et, enfin, la théorie de la connaissance. La seconde partie de l’étude présentera une analyse critique des idées de B. Russell évoquées.
صفحات :
از صفحه 256 تا 271
نویسنده:
سعيد بنتاجر
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
يحتل وصف وتحليل وتقويم المغالطات حيزا كبيرا في اهتمام نظرية الحجاج. إذ أن المجهود المبذول لتحديد المعايير والمناهج التي تمكن من الكشف عن الأخطاء التي تعترض الاستدلال كما يمارس في الواقع يفوق أحيانا المجهود المبذول لأجل تحديد معايير لصحة وسلامة ومسموعية حجة ما. هذا المجهود مختلف توجهاته هو الذي صار يطلق عليه "نظرية المغالطة أو المغالطات،نريد في هذا البحث أن نقف عند مساهمة متميزة كما ونوعا في نظرية الحجاج ودراسة المغالطات. ونقصد هنا مساهمة الفيلسوف والمنطقي الكندي المعاصر "دوغلاس والتون D. Walton".
صفحات :
از صفحه 13 تا 54
نویسنده:
میلود العربی
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
تحضر العديد من التساؤلات حين الحديث والبحث في رمزية الشر كفعل إنساني: ما أصل الشر؟، وهل هو فعل إرادي؟، وهل للعقل دور في وجوده؟، أم أنه تعبير عن صراع بين الذات وذاتها في سعيها لإثبات حضورها، وبين الذات والآخر في سعي كليهما في إقصاء الآخر؟، أم أن الشر هو نتيجة لغياب الحقبة الميثولوجية وغياب الدين، والحضور المباشر للإنسان في التاريخ؟.
صفحات :
از صفحه 197 تا 206
نویسنده:
د.خالد العبيوي
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
عرفت معظم المنظومات التربوية العربية بعد زوال الحقبة الاستعمارية في النصف الثاني من القرن الماضي، إرساء العديد من التدابير البيداغوجية في إطار تفعيل مقتضيات الإصلاح التربوي في سياق دعم تدريس مادة الفلسفة في مستويات التعليم الثانوي. وبغض النظر عن الظرفية التي ساهمت في تسريع أجرأة هذا القرار، هل هو ناتج عن رغبة ذاتية أم إملاءات خارجية، وبعيدا عن كل القراءات التأويلية التي من الممكن أن تواكب إجراء من هذا القبيل، فإننا نعتبره قرارا جريئا، يعطي الاعتبار لمجال فكري يفتح أمام متلقيه عوالم الأسئلة الحرجة والمستفزة واللامتناهية، حول وجود الإنسان وكينونته في فضاءات متجددة مفتوحة على كل الاحتمالات.
صفحات :
از صفحه 129 تا 144
نویسنده:
أ.بوحجرة سماحي
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
لا يشكل حضور الفلسفة اليونانية في الثقافة العربية الإسلامية، إشكالية تاريخية فحسب، بل، إشكالية حضارية تتعلق بقيمة التراث العربي الإسلامي و مدى مساهمته في الحضارة الإنسانية، خاصة عندما يتعلق الأمر بالمنطق، لا كمبحث من مباحث الفلسفة و حسب، بل كآلة للعلم يمتد تأثيره إلى الآليات التي يتوسل بها في إنتاج العلم و البرهنة على صدقه، هذه القيمة الايبستيمولوجية للمنطق اليوناني يرى البعض أنها تحققت كإمكانية تاريخية في علاقة المنطق الأرسطي بالعلوم العربية الإسلامية، حيث نفذ هذا المنطق إلى صميم العلوم العربية الإسلامية كالنحو والبلاغة وعلم أصول الفقه وعلم الكلام ... الأمر الذي يجعل من عملية فحص وتقييم حضور المنطق الأرسطي في العالم الإسلامي بصفة موضوعية، مهمة لها أهميتها المعرفية و التاريخية، هذه المهمة ستتوزع إلى مهمة تاريخية من خلال السؤال التاريخي: متى وكيف تغلغل المنطق الأرسطي في الثقافة الإسلامي ؟ وإلى مهمة وظيفية من خلال السؤال: ماهي مختلف الوظائف والمهام التي حققها، أو على الأقل كان من المتوقع أن يحققها؟
صفحات :
از صفحه 85 تا 104
نویسنده:
غيضان السيد علي
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
إن فلسفة كيركجور – ومن بعده الفلسفة الوجودية – كانت بمثابة رد فعل على تلك النتيجة الهامة التي تمخضت عنها التطورات السياسية والاجتماعية والدينية في العصر الحديث ألا وهي فقدان الذات الفردية الأصيلة، وضياع الذات الفردية ينعكس عند كيركجور في الحركة الفلسفية والدينية عموما وفي المذهب الهيجلي على وجه الخصوص ، وأن ما يحتاجه العصر من وجهة نظر فيلسوفنا، هو إعادة : التميزات والفروق الكيفية ، والتقابلات والتعارضات، كعنصر مكون للوجود الزمني وانبثاق للفردية الأصلية.
صفحات :
از صفحه 71 تا 84
نویسنده:
أ.كريم محمد بن يـمينة
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
يَتَمَثَّلُ "الدرس الفلسفي" نسقا مفتوحا على كل احتمال، مناسبة لقراءة تحليلية وإجراء نقدي يجمع بين سلطة البيداغوجيا، ومرونة الفيلوصوفيا، يستدعي جملة من الطرائق والمناهج، ليصبح الحسم عندئذ مستحيلا، والإلغاء إيتيقا ممكنة، بدءًا بسؤال "ما الفلسفة؟" الذي يعد مدخلا سيميوطيقيا، ومقدمة ابستيمولوجية لكل تفلسف، لقد كان "السؤال" و لا يزال الطريق إلى الحكمة والفهم والمعرفة، لا بقصد نيل جواب ما، وإنّما لتجاوز عائق، ومعاداة رتابة، فتنوع الأسئلة وكثرتها في الفلسفة من خصائص التفكير و أخلاقيات التساؤل، ويستدعي "الدرس الفلسفي" جملة من الاستراتيجيات والمشكلات والتساؤلات، فكيف نستثمر السؤال ديداكتيكيا لتنشيط الحيرة والدهشة بين أطراف الحوارية، قصد إرباك المعرفة، وخلخلة السياقات والأنساق، ليؤول السؤال عن السؤال منهجا لفلسفة تعد بالكثير، وتبشر بميلاد عقلانية تنويرية محملة بالرغبة، ومحكمة عن الاغتراب؟ الكلمات المفتاحية
صفحات :
از صفحه 107 تا 128
نویسنده:
ضيف الله فوزية
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
صفحات :
از صفحه 179 تا 196
نویسنده:
عماد الدين إبراهيم عبد الرازق
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
كان كيركجورد يبحث عن مفهوم انطولوجي لوجود الإنسان يصبح فيه الإنسان ليس مجرد ذات عارفة، بل يصبح إنسانًا معايشًا للأشياء، وليس عارفا لها فقط. ومن ثم كان كيركجورد يهدف إلى وضع منهج للحياة الأخلاقية يكون الموضوع الأساس فيها هو الفرد بأن يصير الفرد مسيحيًا، وكل شيء سواء في الحياة الإيتيقية أو في التدين عند كيركجورد يدور حول تحقيق الشخصية وتعميقها
صفحات :
از صفحه 207 تا 216
نویسنده:
جوهر بلحنافي
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
الرواقية من الفلسفات التي شاعت في الفترة الهلنستية إذ نشأت حوالي (300ق,م). وكانت لفكرة الدولة العالمية أو وحدة الجنس البشري التي دعت إليها آثارا هامة في الفكر الروماني والمسيحي وخاصة في فلسفة السياسة، وتشريع القوانين, فالقول بأخوة المواطنة العالمية يعني بأن النواميس العامة للعقل الإلهي واحدة بالنسبة لجميع البشر على خلاف القوانين الوضعية، فقانون مدينة الكون هو واحد في كل مكان وسامي عن كل عرف محلي ،وعلى هذا فهم يميزون بين الحق الوضعي والحق الطبيعي المستمد من القانون الطبيعي الذي يتضمن الثبات والدوام لأنه قانون الله (اللوغوس ) وهو مطلق العدالة .
صفحات :
از صفحه 217 تا 234
  • تعداد رکورد ها : 13