الفكر السلفي عند الشيعة الاثني عشرية: دراسة تحلیلیة لموقف الفکر السلفی فی الاسلام عموماً و عند الاثناعشریة علی وجه الخصوص من منطق و فلسفة الیونان | کتابخانه مجازی الفبا

الفكر السلفي عند الشيعة الاثني عشرية: دراسة تحلیلیة لموقف الفکر السلفی فی الاسلام عموماً و عند الاثناعشریة علی وجه الخصوص من منطق و فلسفة الیونان | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
...جستجوی هوشمند
الفكر السلفي عند الشيعة الاثني عشرية: دراسة تحلیلیة لموقف الفکر السلفی فی الاسلام عموماً و عند الاثناعشریة علی وجه الخصوص من منطق و فلسفة الیونان
632 صفحه
کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
فارسی
کتاب الکترونیکی
میانگین امتیازات:
امتیاز شما :
تعداد امتیازات :
0
الفكر السلفي عند الشيعة الاثني عشرية: دراسة تحلیلیة لموقف الفکر السلفی فی الاسلام عموماً و عند الاثناعشریة علی وجه الخصوص من منطق و فلسفة الیونان
ویرایش اثر
عنوان دیگر : اندیشه سلفی در شیعیان: بررسی تحلیلی موضع گرایش سلفی مسلمانان و شیعیان در برابر منطق و فلسفه یونان
وضعیت نشر :
کربلاء - عراق ، منشورات دار الحسین (المطبعة: مطبعة دار الكفيل للطباعة والنشر - كربلاء المقدسة) ،
چکیده :
ضمن سلسلة "قراءة في كتاب" والتي تنشرها وكالة "شفقنا"،يقدم الدكتور علي الجابري في كتابه "الفكر السلفي عند الشيعة الاثنا عشرية" دراسة تحليلية لموقف الفكر السلفي في الإسلام عامة وعند الاثنا عشرية خاصة، انطلاقا من منطق وفلسفة اليونان. ويتطرق الجابري في دراسته الصادرة عن منشورات دار الحسين (ع)، والمتوفرة في مكتبة الشيخ بهاء الدين العاملي العامة، إلى الجوانب الفكرية المتصلة بنشاط أتباع الفكر السلفي عند إحدى الجماعات الإثنا عشرية (الإخبارية) ، التي "سبقت فيه الإمامية غيرها من الجماعات" وفقا للكاتب، دون أن يقطع صلتها بالاتجاهات الأخرى في المجتمع الإسلامي. كما يدرس "أثر الظروف السياسية والاجتماعية وحتى الجغرافية في تشجيع الجماعة على البحث والإبداع، أو دفعها إلى الانكماش والتقوقع على نفسها". ويقسم الكتاب المؤلف من ۶۲۶ صفحة في طبعته الثالثة، إلى بابين، وأولهما يحمل عنوان "الفكر السلفي في الإسلام" وفيه خمسة فصول، متناولا في الفصل الأول "السلف والسلفية في الشرائع والأديان السامية (المنزلة وغير المنزلة)" من حيث التعريف والمفهوم والنشأة ، وفي الفصل الثاني "الفكر السلفي منذ بدء الدعوة الإسلامية حتى قيام المذاهب"، فيما تحدث في الثالث عن "الفكر السلفي العام في فترة نشأة المذاهب و ما بعدها من القرن الثاني الهجري حتى القرن الثالث عشر الهجري"، ليخوض في الفصل الرابع في شرح "موقف الفكر السلفي من التأثير الفلسفي والمنطقي في الكلام والتشريع الإسلامي"، قبل أن ينتقل في الفصل الخامس إلى الحديث عن "موقف الفكر السلفي الإسلامي من حرية التشريع". أما الباب الثاني فيتضمن ثمانية فصول تحت عنوان "الفكر السلفي عند الشيعة الإثنا عشرية"، وفي الفصل الأول منه يشير الكاتب إلى "الفكر السلفي عند الشيعة القطعية (الإمامية) حتى القرن الرابع الهجري"، حيث يجد أن هؤلاء كانوا "ملتزمين بالكتاب والسنة ومتابعين لما يروى عن الأئمة (ع) مرفوعا عن النبي (ص)"، فتلك كانت أصولهم الثابتة في التشريع والكلام، ولا يخرجون عنها. ويقدم الكاتب في الفصل الثاني من الباب نفسه "الفكر الإثنا عشري من بدء الغيبة الكبرى حتى سقوط بغداد"، حيث يعتبر أن الإثنا عشرية أصبحوا بعد غياب الإمام الثاني عشر ميالين إما إلى التفقه في الدين أو إلى حفظ الأحاديث المروية عن الأئمة (ع) بغية ادخارها للأجيال اللاحقة. ويتناول في الفصل الثالث "الفكر الإثنا عشري من سقوط بغداد إلى قيام الدولة الصفوية"، متطرقا إلى ردود الفعل حول "موقف ابن إدريس، محمد بن أحمد الحلي ونشاط مدرسة الحلة الكلامية العقلية إزاء الفكر السلفي". أما الفصل الرابع فقد خصصه الكاتب للحديث عن "الفكر الإثنا عشري من قيام الدولة الصفوية إلى نهاية القرن العاشر الهجري"، ليؤكد أن قدوم الصفويين إلى الحكم بزعامة إسماعيل الصفوي أحدث تغييرا انعكس "لا على إيران وحدها، بل على العراق وبقية المراكز الإثنا عشرية أيضا، خاصة إذا علمنا شيعية الصفويين بمسحتها الصفوية، فكان سعيهم حثيثا من أجل الوصول إلى العتيات المقدسة. ينتقل الجابري بعدها في الفصل الخامس إلى "القرن الحادي عشر الهجري وقيام فلسفة محمد أمين الاستربادي السلفية"، حيث كانت الاتجاهات الفكرية الاثنا عشرية تشير وفق الكاتب إلى "ظهور موجة من التفلسف المشائي المشوب بالنزعة الصوفية"، إلى ظهور الحروفية نتيجة تشجيع الحرية الدينية، وظهور رد الفعل السلفي ممثلا بالإخبارية، "بعد سلسلة من المحاولات المحافظة، امتدت داخل الكيان الصفوي". وفي الفصل السادس يبحث المؤلف في "الفكر الإثنا عشري في إيران من بداية القرن الحادي عشر الهجري إلى سقوط الدولة الصفوية"، حيث استقرت قاعدة النشاط السلفي هناك طيلة هذه الفترة، "وحمل لواءه محدثون كثيرون، تفاوتوا في العزم والاندفاع بين الاعتدال والتطرف في تبني هذه الدعوة"، كما ساد في معظم المراكز العلمية في بلاد فارس خلال القرن الحادي عشر. بينما تضمن الفصل السابع الحديث عن "الفكر الإثنا عشري في البحرين والعراق من بداية القرن الثاني عشر الهجري حتى القرن الرابع عشر"، ويشير الكاتب إلى أن البحرين مارست "خلال عملية الانطلاق السلفي من الحرمين الشريفين دورا ثنائيا من التأثير والتأثر السلفي إلى بلاد فارس وبالعكس"، عارضا لأبرز أعلام الإخبارية في كل من البحرين والعراق في الحقبة المذكورة. أخيرا في الفصل الثامن يصل الكاتب لعرض "الفكر السلفي الإثنا عشري في القرن الرابع عشر هجري ونشاط مدرسة المؤمنين"، حيث يجد أن الفكر السلفي لم يندثر نهائيا، بالرغم من فتوره عموما وخاصة في مراكز البحث الإثنا عشرية.
منابع دیجیتالی مرتبط :
نسخه PDF
نویسنده :
علی حسین الجابری
زبان :
عربی
منبع اصلی :
https://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=lbb174327-137265&search=books
جنس منبع:
متن
پایگاه :
ر:پایگاه موقت
یادداشت :
اصل این کتاب، رساله تحصیلی کارشناسی ارشد مولف در سال 1974م. بوده است.
توضیحات فیزیکی اثر :
632 صفحه
نوع منبع :
کتاب
چاپ:
سوم
مشخصات کامل اثر
منابع مرتبط :
ثبت نظر
ارسال