فرق و المعاودة | کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی
کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی
کانال ارتباطی از طریق پست الکترونیک :
support@alefbalib.com
نام :
*
*
نام خانوادگی :
*
*
پست الکترونیک :
*
*
*
تلفن :
دورنگار :
آدرس :
بخش :
مدیریت کتابخانه
روابط عمومی
پشتیبانی و فنی
نظرات و پیشنهادات /شکایات
پیغام :
*
*
حروف تصویر :
*
*
ارسال
انصراف
از :
{0}
پست الکترونیک :
{1}
تلفن :
{2}
دورنگار :
{3}
Aaddress :
{4}
متن :
{5}
فارسی |
العربیه |
English
ورود
ثبت نام
در تلگرام به ما بپیوندید
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ...
همه موارد
عنوان
موضوع
پدید آور
جستجو در متن
: جستجو در الفبا
در گوگل
...جستجوی هوشمند
صفحه اصلی کتابخانه
پورتال جامع الفبا
مرور منابع
مرور الفبایی منابع
مرور کل منابع
مرور نوع منبع
آثار پر استناد
متون مرجع
مرور موضوعی
مرور نمودار درختی موضوعات
فهرست گزیده موضوعات
کلام اسلامی
امامت
توحید
نبوت
اسماء الهی
انسان شناسی
علم کلام
جبر و اختیار
خداشناسی
عدل الهی
فرق کلامی
معاد
علم نفس
وحی
براهین خدا شناسی
حیات اخروی
صفات الهی
معجزات
مسائل جدید کلامی
عقل و دین
زبان دین
عقل و ایمان
برهان تجربه دینی
علم و دین
تعلیم آموزه های دینی
معرفت شناسی
کثرت گرایی دینی
شرور(مسأله شر)
سایر موضوعات
اخلاق اسلامی
اخلاق دینی
تاریخ اسلام
تعلیم و تربیت
تفسیر قرآن
حدیث
دفاعیه، ردیه و پاسخ به شبهات
سیره ائمه اطهار علیهم السلام
شیعه-شناسی
عرفان
فلسفه اسلامی
مرور اشخاص
مرور پدیدآورندگان
مرور اعلام
مرور آثار مرتبط با شخصیت ها
فهرست گزیده متکلمان،فیلسوفان و عالمان شیعی
مرور مجلات
مرور الفبایی مجلات
مرور کل مجلات
مرور وضعیت انتشار
مرور درجه علمی
مرور زبان اصلی
مرور محل نشر
مرور دوره انتشار
گالری
عکس
فیلم
صوت
متن
چندرسانه ای
جستجو
جستجوی هوشمند در الفبا
جستجو در سایر پایگاهها
جستجو در کتابخانه دیجیتالی تبیان
جستجو در کتابخانه دیجیتالی قائمیه
جستجو در کنسرسیوم محتوای ملی
کتابخانه مجازی ادبیات
کتابخانه مجازی حکمت عرفانی
کتابخانه تخصصی تاریخ اسلام و ایران
کتابخانه تخصصی ادبیات
کتابخانه الکترونیکی شیعه
علم نت
کتابخانه شخصی
مدیریت علاقه مندیها
ارسال اثر
دانشنامه
راهنما
راهنما
الفرق و المعاودة
جيل دولوز، عبدالعزیز العیادی
کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
فارسی
کتاب الکترونیکی
میانگین امتیازات:
امتیاز شما :
تعداد امتیازات :
0
الفرق و المعاودة
ویرایش اثر
پدیدآورندگان :
دلوز, ژیل (فیلسوف پست مدرن، منتقد ادبی و سینمائی ، پساساختارگرای فرانسوی، منکر وجود خدا، متاثر از اسپینوزا، نیچه و برگسون), 1925 ۱۹۹۵
(نویسنده)
عیادی, عبدالعزیز (أستاذ الفلسفة وتاریخها فی الجامعة التونسیة، من مؤلّفاته: «مسألة الحریة ووظیفة المعنى فی فلسفة مرلو-بونتی 2003م.»، «إتیقا الموت والسعادة 2005م.» و«فلسفة الفعل 2007م.»), تونس
(مترجم)
چکیده :
يبدو لنا أن تاريخ الفلسفة يجب أن يلعب دوراً أشبه ما يكون بالدور الذي يلعبه التلصيق في لوحة. إن تاريخ الفلسفة هو إعادة إنتاج الفلسفة ذاتها. هذا التأكيد الذي نجده في الصفحات الأولى من كتاب جيل دولوز «الفرق والمعاودة» يضعنا رأساً في صلب التعاطي الدولوزي مع دلالات الزمن والتاريخ والإبداع، ويقطع الطريق على الذين يؤاخذون دولوز إما على منحاه التلفيقي الذي همه الاكتفاء بالتعليق وإما نهجه التعسفي الذي يجبر الفلاسفة الذين درسهم على أن يكونوا دولوزيين. فالذين يفهمون التاريخ بصفته تتابعاً خطياً ويطبّقون ذلك على الفلسفة وتاريخها، يخطئون الفلسفة والتاريخ معاً، وذلك لأن الفلسفة ذاتها لا تُختزل في تاريخها لأنها لا تكف عن الانفصال عنه لتبدع مفاهيم جديدة. ولأن تاريخها ليس له نفسه وتيرة تاريخ الناس. المعاودة والفرق المعاودة ليست العمومية، علينا تمييز المعاودة عن العمومية بكيفيات عدة. وكل صيغة تؤدي إلى الخلط بينهما هي صيغة فظة: كذا عندما نقول أن شيئين يتشابهان كقطرتي ماء؛ أو عندما نماهي بين لا علم إلا بالعام، ولا علم إلا بما يتكرر، الفرق فرق بالطبيعة بين المعاودة والمشابهة حتى وإن بلغت المشابهة قصاراها. ويقول دولوز: «تتكشف العمومية عن نظامين كبيرين: النظام الكيفي للمشابهات والنظام الكمي للتكافؤات. الدورات والتساويات هي رموزهما». ويضيف «لكن على أي حال، تعبّر العمومية عن وجهة نظر يمكن وفقها مبادلة حد بحد آخر واستبدال حد بحد آخر». إن مبادلة أو استبدال الجزئيات هو الذي يحدد سيرتنا الموافقة للعمومية، لأجل ذلك يعتقد دولوز، لم يكن الامبيريقيون على خطأ في تقديم الفكرة العامة على أنها فكرة جزئية في حد ذاتها، شرط أن نضيف إليها إحساساً بالقدرة على تعويضها بأي فكرة جزئية أخرى تشبهها من جهة اللفظ، على النقيض من ذلك، نحن نرى جيداً أن المعاودة ليست ضرورية ومشروعة إلا بالنسبة إلى ما لا يمكن تعويضه. المعاودة كسيرة وكوجهة نظر تخص فرادة من المتعذر مبادلتها واستبدالها. ومع ذلك حسب رأي دولوز يبدو أنه من العسير نفي كل علاقة بين المعاودة والقانون من وجهة نظر التجريب العلمي ذاته. لكن علينا أن نتساءل: عن الظروف التي يؤمن فيها التجريب معاودة. ظاهرات الطبيعة تحدث في الهواء الطلق، وكل استدلال مباشر هو ممكن في دورات شاسعة من المشابهة. إنه بهذا المعنى كل شيء يؤثر على كل شيء وكل شيء يشبه كل شيء مشابهة المتنوع لذاته. ويرى دولوز أن ثمة قوة مشتركة بين فريدريك نيتشه وكيركيغارد، ويتوجب أن نضيف إليهما بيغي لتشكيل ثلاثي الراعي والمسيح الدجال والكاثوليكي، كل واحد من الثلاثة، وعلى طريقته، لم يجعل من المعاودة اقتداراً خاصاً باللغة وبالفكر، انفعالاً وطبابة قائمة فحسب، بل المقولة الأساسية لفلسفة المستقبل، فكل واحد منهم يرافقه إنجيل وكذلك مسرح وتصور للمسرح وشخصية بارزة في هذا المسرح بوصفها بطل المعاودة: أيوب، ابراهيم، ديونيزوس زرادشت، جان دارك كليو. ما يفصل بينهم مهم، بيّن ومعروف تماماً. لكن يقول دولوز: «لا شيء سيمحو هذا الالتقاء المدهش حول فكر للفرق: إنهم يعارضون كل أشكال العمومية بالفرق. وكلمة معاودة، هم لا يستخدمونها بكيفية مجازية بل لهم على العكس من ذلك كيفية معينة في استخدامها حرفياً وفي إدخالها إلى الأسلوب. يمكننا ويتوجب علينا أن نعدد أولاً القضايا الأساسية التي تعيّن بينهم من توافق». إن مواجهة المعاودة ليس لعموميات العادة فحسب وإنما لخصوصيات الذاكرة، إذ لعلها العادة هي التي تتوصل إلى استخراج شيء ما جديد من معاودة وقع تأملها من الخارج. في العادة حسب اعتقاد دولوز نحن لا نعمل إلا بشرط أن يكون فينا أنا صغيرة تتأمل: إنه هو الذي يستخرج الجديد أي العام من المعاودة الكاذبة للحالات الخاصة ـ والذاكرة لعلها تعثر من جديد على الخواص المنصهرة في العمومية ـ هذه الحركات السيكولوجية «غير ذات أهمية؛ فهي تمحي عند نيتشه وعند كيركغارد قدّام المعاودة الموضوعية كاذبة مضاعفة للعادة وللذاكرة، ولهذا السبب المعاودة هي فكر المستقبل؛ إنها تقابل المقولة القديمة للتذكر والمقولة الحديثة للتطبع» فعندما يقدم نيتشه العود الأبدي بوصفه التعبير المباشر عن إرادة القوة فإن هذه الإرادة لا تعني البتة أن تريد القوة، وإنما على العكس من ذلك، أيما يكن ما نريد، علينا أن نرفع ما نريد إلى قوة لا نهائية أي أن نستخرج منه الشكل الأرقى بفضل العملية الانتقائية للفكر في العود الأبدي ذاته.. الشكل الأرقى لكل ما هو كائن، هي ذي الهوية المباشرة للعود الابدي وللانسان الارقى. الوعي والمعاودة يؤكد دولوز ان الوعي يقيم بين التصور والأنا علاقة أعمق بكثير من تلك التي تظهر في عبارة «لدي تصور» انه يعزو التصور إلى الأنا عزوه إلى ملكة حرة لا تنحبس في اي من نتاجاتها وانما بالنسبة اليها كل نتاج انما وقع التفكير به والتعرف عليه بصفته ماضياً ومناسبة لتغيير محدد في الحسب الباطن. ويقول: «عندما يغيب وعي المعرفة أو اعداد التذكير فان المعرفة كما هي في ذاتها لن تكون غير تكرير لموضوعها: إنها محركة اي مكرورة، منهمكة في الفعل عوض ان تكون معروفة». تبدو المعاودة هنا بصفتها لا وعي المفهوم الحر، لا وعي المعرفة أو التذكر، لا وعي التصور. وإنه يعود إلى سيغموند فرويد كونه عين العقل الطبيعي لمثل هذا التجمد، الكبت والمقاومة التي تجعل من المعاودة ذاتها ارغاماً حقيقياً وإكراهاً، ها هي اذن حالة تجمد ثالثة تخص هذه المرة مفاهيم الحرية. ان المعاودة من منظار دولوز تظهر دائماً مرتين، مرة في المصير المأسوي والأخرى في الخاصية الهزلية. التطورات وهوية الذات التصور بترك العالم المثبت للفرق يفلت من بين يديه، ليس للتصور غير مركز واحد، منظور وحيد ومائل، وبذلك ليس له الا عمق كاذب؛ «إنه يوسط كل شيء، لكنه لا يثبت ولا يحرك شيئاً»، الحركة من جهتها تنطوي على كثرة من المراكز، على تراكب للمنظورات، على تشابك لزوايا النظر، على تماهي لحظات تشوه التصور ماهوياً. لوحة أو منحوتة هما سلفا هؤلاء «المشوهون» الذين يجبروننا على احداث الحركة، اي على تركيب رؤية سافّة ورؤية من عل أو على الصعود والنزول في المكان بقدر ما تتقدم، ويتساءل دولوز: «هل تكفي مضاعفة التصورات للحصول على مثل هذه النتيجة؟ التصور اللانهائي يتضمن تحديداً عدداً لامتناهياً من التصورات، اما باتاحته كل زوايا النظر حول نفس الموضوع أو نفس العالم، واما بجعله من كل اللحظات خصائص لنفس الأنا، لكنه يحافظ بذلك على مركز وحيد يستقبل كل المراكز الأخرى ويمثلها، بصفته وحده سلسلة ترتب وتنظم بشكل نهائي كل الحدود وعلاقاتها». ذلك ان التصور اللانهائي غير قابل للانفصال عن قانون يجعله ممكناً. إذاً ليس بمضاعفة التصورات وزوايا النظر تصل إلى المباشر المعرف بصفته تحتصوّري، على العكس من ذلك يقول دولوز: «انه مسبقا كل تصور مركب هو الذي ينبغي تشويهه وتحويل مساره واقتلاعه في مركزه. ينبغي ان تكون كل زاوية نظر هي ذاتها الشيء أو أن ينتمي الشيء إلى زاوية النظر»، ينبغي اذا ان لا يكون الشيء اي شيء مطابق بل ان يكون مقطعاً في فرق تتلاشى فيه هوية الموضوع المرئي كما هوية الذات الرائية، ينبغي ان يصبح الفرق هو العنصر والوحدة القصوى، ان يحيل بالتالي إلى فروق أخرى لا توحده ابداً بل تفرقه. نقد التصور وأمّية المتناهي واللامتناهي ما دام الفرق خاضعاً لمتطلبات التصور، فانه ليس متفكراً فيه في حد ذاته ولا يمكنه ان يكون كذلك. ويطرح دولوز سؤالاً: «هل كان دائماً خاضعاً لتلك المتطلبات ولأية اسباب؟ يجب تفحصه عن قرب. لكن يظهر ان المتنافرات المحض اما انها تشكل الماوراء العلوي لذهن رباني لا يطاله فكرنا التصوري، واما انها تشكل الماتحت الجهنمي لمحيط تباين يتعذر علينا سبر اغواره». وعلى أية حال، الفرق في حد ذاته يبدو انه يقصي كل علاقة بين المغاير والمغاير، علاقة هي التي ستجعله قابلا للتعقل، يبدو انه لن يصير كذلك الا وهو مروض اي خاضع للطوق الرباعي للتصور: الهوية في المفهوم، التقابل في المحمول، المماثلة في الحكم، والمشابهة في الادراك. ويرى دولوز انه اذا كان ثمة عالم كلاسيكي للتصوّر مثلما اوضح ميشال فوكو ذلك جيداً، فانه يتحدد بهذه الأبعاد الأربعة التي تجوبه وتنظمه، انها الجذور الأربعة لمبدأ العلة. لعل الجهد الأكبر للفلسفة قد تمثل في جعل التصور لامتناهيا (إنشائياً)، فالأمر يتعلق ببسط التصور حتى اكبر واصغر ما في الفرق؛ وبنظر دولوز: باعطاء منظور مؤكد للتصور اي بابتداع تقنيات ثيولوجية وعلمية واستطيقية تمكنه من ادماج عمق الفرق في ذاته؛ وبالعمل على ان يستولي التصور على الغامض؛ وعلى ان يتضمن تلاشي الفرق الدقيق وتجزئة الفرق الكبير، وعلى ان يستأثر بقدرة الانذهال والانتشاء والقسوة وحتى الموت، «بايجاز، يتعلق الأمر بجعل القليل من دم ديونيزوس يسري في الأوردة الضوئية لأبولون، هذا الجهد قد خالط دائماً عالم التصور». لكن هذا الجهد كان بلغ أوجه في لحظتين مع ليبينتز ومع هيغل، في الحالة الأولى: استولى التصور على اللانهائي لأن تقنية اللامتناهي في الصفر تحتضن اصغر فرق وتلاشيه؛ وفي الحالة الثانية لأن تقنية اللامتناهي في الكبر تحتضن اكبر فرق وتمزقه. والاثنان متفقان لأن الاشكال الهيغلي هو ايضا اشكال التلاشي، والاشكال الليبنتزي هو ايضا اشكال التمزق. ويقول دولوز في هذا الصدد: «ان التقنية الهيغلية كائنة في حركة التناقض. انها تتمثل في ادراج العرضي في الماهية وفي الاستيلاء على اللانهائي بأسلحة هوية تركيبية متناهية. التقنية الليبنتيزية كائنة في حركة علينا ان نسميها لاتماكناً؛ انها تتمثل في بناء الماهية انطلاقاً من العرضي وفي الاستيلاء على المتناهي بواسطة الهوية التحليلية للامتناهي».
منابع دیجیتالی مرتبط :
نسخه PDF
فهرست
متکلمان و سایر شخصیت ها :
ژیل دلوز
نویسنده :
جيل دولوز، عبدالعزیز العیادی
زبان :
عربی
منبع اصلی :
http://sooqukaz.com/index.php/%D9%81%D9%83%D8%B1-%D9%88%D9%81%D9%84%D8%B3%D9%81%D9%80%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9/%D8%AC%D9%8A%D9%84-%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%88%D8%B2/%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%82-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%AC%D9%8A%D9%84-%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%88%D8%B2
جنس منبع:
متن
پایگاه :
پایگاه سوق عکاظ
یادداشت :
ترجمه عربی کتاب تفاوت و تکرار ژیل دلوز.
نوع منبع :
کتاب , ترجمه اثر
خروجی ها :
Mods
Doblin core
Marc xml
MarcIran xml
مشخصات کامل فراداده
مشخصات کامل اثر
منابع مرتبط :
ثبت نظر
ارسال
×
درخواست مدرک
کاربر گرامی : برای در خواست مدرک ابتدا باید وارد سایت شوید
چنانچه قبلا عضو سایت شدهاید
ورود به سایت
در غیر اینصورت
عضویت در سایت
را انتخاب نمایید
ورود به سایت
عضویت در سایت