جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

ترجمه تحت اللفظي بسيار رواني است از رساله « جبر و اختيار » خواجه نصيرالدين طوسي در همان فصول دهگانه. گمان مي رود كه ترجمه ركن الدين محمد بن علي گرگاني استرابادي باشد كه پاره اي از آثار فارسي خواجه را ترجمه كرده است. اين رساله و هم فارسي آن بخواجه نسبت داده شده و تميز بين اصل و ترجمه رساله داده نشده. رساله در 10 فصل صورت گرفته: فصل 1- في حكايات المذاهب 2- في ذكر الوجوب و الامكان و الامتناع 3- في ذكر الاسباب و العلل و معني الجبر و الاختيار 4- في ذكر ان السبب ما لم يصر موجبا لم يصدر عنه المسبب 5- في كيفيه استناد الاتفاقيات الي العلل 6- في ان وجوب الفعل لاينا في الاختيار 7- في فرق بين القوي و الافعال الانسانيه 8- في القدرة و الارادة 9- في ما هو حاصل هذالمباحث 10- في ان اطلاق اختيار بهذا المعني هل يصح علي الباري تم ام لا. (مهدي ولايي) مؤلف: احتملا ركن الدين محمد بن علي جرجاني (قرن7-8ق). رساله حاضر تعريب رساله فارسي «جبرو اختيار» خواجه نصيرالدين طوسي (-762ق) است. در نسخه نامي از مترجم عربي نيامده، امام ركن الدين محمد در آغاز تعريب «اوصاف الاشراف» به ترجمه كردن رساله جبر و اختيار خواجه نصير به زبان عربي نيز اشاره مي كند. به نظر مي رسد كه تعريف حاضر از ركن الدين محمد باشد. آقا بزرگ درالذريعه تنها به متن فارسي اشاره مي كند. آغاز كتاب: الحمدلله رب الأرباب و مسبب الأسباب. . و بعد لما حسن في ظن الاخوان أن لي في المباحث العقلية عيناً دراكة اقترحوا عليّ ان اكتب لهم في المسئلة الجبر و القدر التي هي من المسائل المشكلة الدايرة بين اصناف الخلق. . انجام كتاب: أو محسوس للخلق هو مسلوب عن الله تعالي و هو عنه منزه، اذا بلغ الكلام الي الله تعالي فأمسكوا [مرعشي 18/202]

الفصول النصيرية تاليف افضل المحققين و سلطان الحكماء و المتكلمين خواجه نصير الملة و الحق و الدين محمد بن الحسن الطوسي (قدس روحه القدوسي) در چهار فصل: توحيد، عدل، نبوت، معاد بفارسي نوشته، و از انجائي كه اين كتاب بزبان فارسي تاليف شده و عرب زبانان از آن بهره مند نمي گشتند لذا مولي ركن الدين محمد بن علي جرجاني كه از شاگردان علامه حلي است در سدد برآمده و اين كتاب را بزبان عربي ترجمه نموده كه نفعش عام باشد، و در سال (728) ه از تأليف آن فراغت يافته. [كرهرودي، ملامحمد باقر-ف 143؛ ] رساله مختصري است در اصول دين شامل چهار فصل: 1-توحيد، 2- عدل، 3- نبوت، 4- معاد. اصل کتاب به فارسي تأليف شده و توسط رکن الدين محمدبن علي جرجاني به عربي ترجمه شده است. متن و اين ترجمه با پيشگفتار محمدتقي دانش پژوه چاپ شده است. ترجمه عربي كتاب فصول نصيريه مي باشد. ترجمه اي است بر کتاب «الفصول» خواجه نصيرالدين طوسي که مؤلف آن را براي استفاده بيشتر طلاب در سال 728ق. به عربي برگردانده است. فصول و ترجمه آن به کوشش محمد تقي دانش پژوه در سال 1335 با عنوان «فصول خواجه طوسي» از سوي انتشارات دانشگاه تهران چاپ و منتشر شده است. آغاز كتاب: اما بعد حمدالله الواجب وجوده الفايض علي ساير القوابل جوده و يتفاوت بحسب القبول ظله وجوده الذي منه بدء الخلق و اليه عوده و الصلوة علي النبي الذي هو بحر العلم و ... انجام كتاب: ... ان يعرف عرض الخالق من خلقه بفضله و لايضيعّه بتفريطه و جهله و الاشقي شقاء عظيما و خسر خسرانا مبينا وفقنا الله و اياکم السعادة الدار الاخرة بمحمد و آله الطاهرين [دانشگاه تهران 20/377؛ الذريعة 1/63 و 4/122؛ الحقائق الراهنة في المائة الثامنة 194؛ احوال و آثار خواجه نصير 440. رايانه آستان قدس] شرح و حواشي: شرح الفصول النصيرية في اصول الدينية علي بن ماجد (-)

رساله اي است در رد زيديه و اثبات امامت ائمه عليهم السلام و اثبات غيبت و رد شبهات آن، مشتمل بر مقدمه و ده فصل و خاتمه؛ و در روز جمعه سوم جمادي الثانيه 728 درنجف اشرف ازآن فارغ شده است، عناوين آن چنين است: المقدمه: في امور لابد منها. الفصل الاول: في بيان ان الفرقة الناجية هم شيعة علي بن ابيطالب عليه السلام. الفصل الثاني: في معني الشيعة وانهم هم الامامية في الحقيقة. الفصل الثالث: في اصول الامامية في الامامة وتأکيدها بقاعدة حکمية. الفصل الرابع: في قواعد الزيدية وتعيين مواضع النزاع منهم . الفصل الخامس: في الزامهم في مواضع متعددة. الفصل السادس: في هدم قاعدة القيام والدعوة والجواب عن الشبهات. الفصل السابع :في الاحتجاج علي ان زيد بن علي لم يکن اماماً والجواب عن شبهاتهم . الفصل الثامن: في اثبات امامة الائمة الاثني عشر بالدلايل والنصوص. الفصل التاسع: في اثبات الغيبة والجواب عن الشبهات الموردة عليها. الفصل العاشر: في ايراد وجوه التشنيعات علي الامامية. الخاتمة: في وصية المؤلف. رد بر مذهب زيديها است و در نجف اشرف در 3جمادي دوم سال 728 آنرا بپايان رسانده (ذريعه 1:63) آغاز كتاب: «حمداً لله مستحق الحمد من اسمائه ومستوجب الشکر والشکر سبب زيادة نعمائه والصلاة علي ..». انجام كتاب: «والإن حيث وفينا مما وعدنا به حان أن يقطع الکلام حامدين لله تعالي علي آلائه ومصلين ..». ]الذريعة 1/63 ؛ فهرست الفبائي آستان قدس ص15؛ نشريه 7/539[