جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
مرتب سازی بر اساس و به صورت وتعداد نمایش فرارداده در صفحه باشد جستجو
  • تعداد رکورد ها : 24
العدل عند المعتزلة
نویسنده:
مختاري عمر .
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
العدل الإلهي بين المعتزلة والنورسي
نویسنده:
الربعي بن سلامه .
نوع منبع :
مقاله , مطالعه تطبیقی
منابع دیجیتالی :
القراءة السياسية لأصل العدل عند المعتزلة
نویسنده:
مسالتي عبد المجيد .
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
حسن و قبح ذاتی و عقلی در آینه نقد و اثبات کلامی
نویسنده:
هادی وحدانی فر، عبدالحسین خسروپناه
نوع منبع :
مقاله , نقد دیدگاه و آثار(دفاعیه، ردیه و پاسخ به شبهات)
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
ساوه: دانشگاه آزاد اسلامی واحد ساوه,
چکیده :
از گذشته تاکنون حسن و قبح ذاتی و عقلی به عنوان موضوع و قاعده ای مهم و بنیادین در کلام اسلامی مطرح بوده است. جریان و تاثیر این قاعده در حوزه های عقیدتی، اخلاقی، فقهی و سیاسی موجب شده تا متفکران اسلامی در قالب دو گروه عدلیه و اشاعره، در صدد اثبات و نقد آن برآیند. عدلیه بر«ذاتی» و «عقلی» بودن حسن و قبح برخی افعال و اشاعره بر «الهی» و «شرعی» بودن آنها استدلال نموده اند، عدلیه با تمسک به دلائلی از جمله: بداهت و ذاتی بودن حسن و قبح، اقرار منکرین شرایع آسمانی در مقابل اشاعره مبنی بر تغیر حسن و قبح، محدودیت و تکلیف خداوند و غیره به نقد یکدیگر پرداخته اند. پژوهش حاضر با روش توصیفی و تحلیلی دو دیدگاه را به صورت نقد و اثبات بیان نموده و نظریه «حسن و قبح ذاتی و عقلی» را اثبات می نماید و عمده انحراف اشاعره را ضعف در خداشناسی، تحلیل غلط آیات قرآن، خلط بین مسائل و تعارضات، کنار نهادن عقل سلیم و مسائل سیاسی دانسته است.
صفحات :
از صفحه 147 تا 174
ارزیابی دیدگاه ابن‌تیمیه در بحث حسن و قبح
نویسنده:
سید ابوالفضل حسینی‌پور
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
حسن و قبح عقلی از موضوعات بحث‌برانگیز در محافل علمی مسلمانان بوده است. معتزله حسن و قبح را عقلی و اشاعره آن را شرعی می‌دانسته‌اند. ابن‌تیمیه، متفکر اصلی سلفیت، کوشیده است هر دو مکتب را نقد، و دیدگاه جدیدی عرضه کند. وی حسن و قبح را عقلی دانسته، اما تأکید کرده است که روش معتزله را در این بحث قبول ندارد، چراکه منجر به تشبیه خدا به بندگان می‌شود. از طرف دیگر، ضمن رد حسن و قبح شرعی، آن را مخالف عقل و نقل می‌داند. هرچند ابن‌تیمیه حسن و قبح را عقلی می‌داند ولی برخی لوازم آن، مانند ذاتی‌بودنش، را نمی‌پذیرد. در مجموع، برخی از دیدگاه‌های ابن‌تیمیه قوت‌هایی دارد و برخی از آنها هم ضعف‌های جدی دارد که در این مقاله بررسی شده است.
مذهب المعتزلة من الكلام إلى الفلسفة : نشأته وأصولة ومقالاته في الوجود
نویسنده:
رشيد الخيون
نوع منبع :
کتابشناسی(نمایه کتاب)
چکیده :
نبذة موقع النيل والفرات: تأتي دراسة فكر وفلسفة مذهب الإعتزال، كجزء لا يتجزأ من كيان الفكر الإسلامي، إنطلاقاً مما حققه هذا المذهب في الفكر الديني والإجتماعي بشكل عام، فبعد أن كان الإتجاه السائد في التفكير يشجع على تقديم النص وإهمال العقل، إلى حد ما، فإن المعتزلة جعلوا لهذا العقل الأولوية في الفكر. ربما تكون هذه هي البداية، وهذا هو الأساس الذي بنى المعتزلة عليه فكرهم الكلامي ثم الفلسفي، خلافاً لمستوى عصرهم، وما ساد من الأفكار آنذاك، وبطبيعة الحال، تقدمت عليهم بمثل مقالاتهم فرق أخرى، مثل ما ورد في فكر الشراة أو الحرورية (الخوارج) من نفي الصفات وخلق القرآن، ومما زال مذهب الإباضية بعُمان عليه حتى اليوم. وقد رأى المؤلف أن الدخول بأفكار الفلسفة المعتزلية مباشرة من دون الرجوع إلى تاريخها، وأسسها النظرية ومبادئها، قد لا يوفر الدراسة الوافية لهذه الفلسفة، حيث أن دراسة فلسفة مذهب المعتزلة تختلف بعض الشيء عن دراسة فلسفات عالمية أخرى كالفلسفة الهندية أو الفلسفة اليونانية وغيرها، والسبب في ذلك يعود إلى التشابك القوي بين تراثهم الثقافي الديني وتراثهم الفلسفي، حيث بدأ الإعتزال مذهباً من مذاهب الديانة الإسلامية وليست ديانة جديدة، لذلك لم يستقل هذا المذهب في فلسفته عن التأثير الديني الواقع عليه. وسنرى من خلال هذه الدراسة أن نظريات المعتزلة الفلسفية كافة جاءت مرتبطة تماماً مع مبادئهم الدينية والإجتماعية، لذا كان من المفيد الكشف عن فترة التأسيس، والتي وردت كمقدمات لظهور المعتزلة، ثم كان البحث في المبادئ الأساسية كالتوحيد والعدل، وما يرتبط بهما من فروع مبدئية أخرى. إن البحث بفلسفة المعتزلة مباشرة يقدم نظريات غامضة قد تفتقر إلى الأسس والدوافع التي عن طريقها شق المعتزلة طريقهم إلى فلسفة الوجود، مع مقالات الإعتزال في الوجود كان منطلقها نظريات المذهب في التوحيد، وكان حافزهم الإجتماعي إلى إلغاء القدر المفروض على الإنسان هو العدل، كان تاريخ المعتزلة حاضراً في أدق أفكارهم الفلسفية، لهذا لا يمكن تجاوزه عند دراسة هذه الأفكار. ومن ناحية المصادر، فقد اعتمد المؤلف على المصادر القديمة، أكثر من غيرها إلى حد ما، بسبب قربها الزمني من الحدث، فهناك من مؤلفيها من كان معاصراً للمعتزلة ومنهم من كان معتزلياً، وقد أخذ بالنظر الإعتبار في أن يكون المصدر معادياً أو محابياً. إن البحث في مسألة الوجود عند المعتزلة، يعد من الدراسات ذات الأولوية في الفكر المعتزلي بل وفي علم الكلام عامة، بما ينطوي عليه من أهمية في الكشف عن إستقلالية هذه الفلسفة بتأكيد المسائل التي جاءت كإبداع لهم في هذا المجال، من دون إلغاء التأثر بالفلسفات الأخرى، وهي مما لا يخلو منه فكر إنساني، كذلك كشف الصراع الفكري داخل المذهب المعتزلي نفسه، وكان السعي إلى كشف الأفكار الأساسية التي حظيت بإهتمام كل مفكر من مفكريهم، وتشخيص النظريات التي تميز فيها هذا المفكر عن غيره من المفكرين./// نبذة الناشر: في زمن التدهور الفكري والروحي لا بد للإنسان من إلقاء نظرة إلى ما و راء زمنه باتجاه الماضي وسيجد حتماً ما يسره، وما يدفعه إلى الأمل والتفاؤل في الأرض، أرض العراق. في أحوال الحاضر الرديئة جداً، يبرز المعتزلة كفرقة فكرية جالت وصالت على أرض بغداد والبصر’، وكانت البداية مناظرة في الموقف من أصحاب الذنوب، أو الكبائر، ثم تدرج الجدل أو الحوار إلى الكون بأسره، إلى مسألة نفي الصفات عن الذات الإلهية، إلى مسالة خلق القرآن، وإلى نفي القدر، ومسؤولية الناس.
  • تعداد رکورد ها : 24