جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
نویسنده:
ب. محمد بومدين
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
تعتبر مسألة الحقيقة من أهم المساءل وأعظمها مما شغل العقل الإنساني على مر العصور حيث عرفت الإنسانية بحثا في الوجود عن حقيقة خلقه وتواجده وما إن كان من عدم أم له ما يبرر وجوده بوجود خالق له,فكان التأمل والتدبرهوسيد الموقف ليبدأ البحث عن الحقيقة بطريقة فلسفية بدأت ترتقي شيئا فشيئا بارتقاء مستوى تفكير الإنسان وخروجه من حدود العالم العيني وتجاوزه إلى الماورائيات المجردة ,ولم يدم ذلك طويلا إلى أن جاء زمن نزول الكتب السماوية حيث تساءل الفيلسوف الذي أصبح رجل دين من خلال ما فرض عنه من طرف أسياد الكنيسة ورهبانها فلم يعد التفكير خارج النص الديني بإعتبارأن ماتمليه الكنيسة هو الحقيقة عينها ولأن الوحي ربط الخالق بالخلق وأصبح الشعار.
صفحات :
از صفحه 161 تا 174
نویسنده:
فاطمة الزهراء فقير
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
إن العقل وعلى مر الزمن وبالمعنى العريض الذي يبين شفافية خطابه إنما يعبر عن فكرة التقدم في انكشاف المجهول القائم أساسا على تحرير الإنسان من الخوف من العالم ، وهذا ما راهنت عليه الحركة التنويرية منذ بزوغ معالمها الأولية في القرن الثامن عشر وصولا إلى الوضعية المنطقية ، فقد إتخدت من العقل المصب والغاية الذي يؤول إليه كل شيء ، من خلال إضفاء طابع من الدقة والوضوح على العالم فقد سعى إلى تأصيل شرعية مختلف المفاهيم كالحرية ، والسلطة ، والإبداع ، والعدالة وغيرها من الأحكام التي تولد في الذات أحكاما حول الطبيعة وظواهرها وقوانينها، وهو ما حاول هيجل تأكيده حين كرس معطياته المعرفية في إعطاء طابع شمولي أو كلياتي للعقل المطلق أو كما سماه بالروح التي تحكم العالم فحسبه إن المطلق يتجلى في الإنسان وذلك لأن المطلق لا يضع نفسه في حالته وإنما يبدأ من مستويات أولية في صيرورة تطوره بحيث يبلغ تحققه الكامل والنهائي ، والذي يتحقق فيه وحدة الذات والموضوع وهذا ما عبر عنه بشكل جلي في كتابه " فينومينولوجيا الروح " بقوله : " إن الروح لا يكون حاقا كروح مطلق إلا من حيث يكون لنفسه على حقيقته أيضا كما يكون في ايقانه في نفسه أو من حيث أن الأطراف التي يفصم فيها كوعي تكون لبعضها البعضفي شكل روح والتشكل الذي يتخذه الروح بما هو موضوع إنما يظل مفعما بايقان الروح كما بالجوهر واتخاد الروح بذاته إنما يكون للوعي المحض الذي يتفكك الوعي بداخله
صفحات :
از صفحه 75 تا 82
نویسنده:
عبدزيد الوائلي عامر
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
ملخص: التوصيف اللغوي للجدل يكتنز معنى الجهد المضني مع الآخر بقصد تغيير مسار تفكيره لما يتوائم مع المجادِل ؛ الجدل بمثابة المنازعة والمغالبة ، القائمة على بناء محكم من الحجج من أجل تغيير فكر الخصم ؛ لهذا قيل هو بمثابة : " الجِدَال، فكأنّ المتجادلين يفتل كلّ واحد الآخر عن رأيه". اما اصطلاحاً، فقد جاء الجدل لدى ارسطو بالمعنى الأوّل ( صناعة ) في رسم كتاب الخطابة وقد عرف الصناعة في كتابه الأخلاق أنها تعني: (ملكة الإبداع ، وفعل انشاء الأثر (....) ، والمعنى الثاني ( طريقة ) ، في كتابة الطوبيقا) . أمَّا الجانب الآخر من تعريف الجدل - من الناحية المنطقيّة - فإننا نتلمسه في مقاربته لمفهوم القياس ، فالقياس له ثلاثة أنماط: قياس برهانيّ: متكون من مقدمات صادقة ، وقياس جدليّ: متكون من مقدمات مشهورة ، والسفسطائيّة: وهي تبدو مشهورة وصادقة وهي ليست كذلك . أمَّا ابن سينا فكان يجد أنَّ المنطق عامّة يعصمنا من الخطأ في إدراك المعاني ويعطينا تصوراً صحيحاً ، بما يقدِم لنا من قواعد الحد الحقيقيّ . أمّا التصور المعاصر فقد حدث تحول ومردُّ هذا التحول يعود إلى تطور وسائل الإعلام وانتعاش الديمقراطيَّة ، إلى جانب ظهور مظاهر : (الخلاف، والتطرف ، و الإرهاب )؛ لأنَّ الحجاج سبيل المنطق والاختلاف والتسامح والحوار البنّاء والجدل ؛ أصبح الجدل أو الحجاج الفلسفي يحاول التوفيق بين جانب شعريّ – بلاغيّ ،وجانب منطقيّ - رياضيّ صادم ، وهي محاولة ؛لعدم السقوط في اعتباطيّة الشعريَّة أو حسابيّة الرياضيّات ، وهي أشبه بمناظرة يقوم من خلالها الفيلسوف بالدفاع عن دعواه أمام المحكمة التي ينصِبها القارئ لمحاكمة الفلسفات والمذاهب .
صفحات :
از صفحه 10 تا 28
نویسنده:
مهيدي خالد
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
مما لا شك فيه أن التجربة الجمالية في التراث الغربي وما تؤدّي إليه من أثر فنّي ، تحمل في طياتها الكثير من التوصيفات لأنها باختصار تعبر عن الشعور بتسامي العقل الغربي وما يصبو اليه من تحرّر و افلات من حتمية الطبيعة المادية و تفتق لملكة خياله الابداعي ومن زاوية اخرى يعبر عن انفعال الوجدان أمام فكرة الانسجام مع مكونات التاريخ الأوروبي المليء بالطفرات السوسيولوجية التي يعمل بها الفنان الغربي كقاعدة صلبة و متينة لينشئ منها أشياء جديدة و كذا يحبك من معطياتها تشكيلات فنية تعبر عن خصوصيته، فالفنان ههنا الذي تحرر في وقت سابق ولا يزال يشعرنا بجذوة هذا ألتحرر ، لا شيء عنده غير الفن كمنفذ للهروب من صدمة الواقع المرير ، وعندما كان الفن المجال الأرحب الذي مكّن من ترجمة ذلك ألتحرر كان الفنان الغربي تواقا للتعبير عن هذه النزعة لجسّد تطلعاته خلالها ، فالتجربة الفنية التي عرفها الغرب كمحاكاة للطبيعة في مظهرها ألطاغي قد تجاوزها بعد أن استسلم لمتغير الحياة بقيادة الإبداع والقدرة على تغيير توجّهات التاريخ وارتقى من رسم الحيوانات على جدران الكهوف إلى التحكم بموجات الأثير وتحميله لصور و كلمات في اشكال خطابية تعبر بحق عن فسيفساء فنية ، اذن التجربة الذوقية التي قادت الفن في الفضاء الغربي إلى ذلك آنذاك لا تقوم بتوصيفها تجربة ذاتية محضة، لأنها فتحت مجالات عدّة مكّنت من توسيع آفاق الفن الفكرية والثقافية والحضارية .
صفحات :
از صفحه 68 تا 86
نویسنده:
لخضر حموم
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
يعتبرالدكتور البخاري حمانة "أبو حامد الغزالي "علامة فارقة وقامة فارعة الطول في تاريخ الفكر الاسلامي مازالت تلقي بضلالها إلى اليوم ، لقد أصبح هذا الأمر حقيقة مؤكدة لدى مؤيديه و ذا معارضيه على حد سواء . الأستاذ البخاري حمانة يعتبر من أوائل الأكاديميين الذين اهتموا بعلم النفس وعربوه وأدخلوا الدراسات النفسية إلى العالم العربي و ذلك من خلال الاهتمام بالغزالي الذي يعتبره البخاري قد سبق الكثير من علماء النفس في الانتباه إلى هذا الحقل، وهو يجهد في تبيان أن الأفكار والحقائق التي توصل إليها الغزالي لا تطابق حقائق عصره فحسب ، بل وتتماهى مع حقائق الحقبة الحديثة و المعاصرة.
صفحات :
از صفحه 97 تا 104
نویسنده:
محمد بومدين
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
اهتم الباحثون الجزائريون بالفلسفة الغربية مع الحملات العلمية إلى الجامعات الأوربية خاصة الجامعات الفرنسية وبعضهم توجه إلى أمريكا مع مطلع سبعينيات القرن الماضي. والتي خلالها تعرّفوا على مكونات الفلسفة الغربية باختلاف مدارسها وتوجهاتها. علما أن قبل هذه الفترة كل ما كنا نعرفه عنها يأتينا عبر قراءات مشرقية خاصة المصرية منها، أما ما تعلق بالفلسفة اليونانية فكانت عبر القراءات التراثية لفلاسفة الإسلام.، ومن بين هؤلاء نجد الباحث والمفكر دكتور مونيس بخضرة بجامعة تلمسان، الذي خصص لهيجل حيزا زمانيا طويلا بالدراسة والشرح، أثمر عددة دراسات ومؤلفات عن فلسفته.
صفحات :
از صفحه 63 تا 74
نویسنده:
سارة دبوسي
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
Cette étude a pour principal objectif de décrire le paradigme de la reconnaissance entre le parcours philosophiques et politiques d’ Axel Honneth et la critique qui donne à cet paradigme la philosophe américaine Nancy Frazer. Que Honneth explique bien l’évolution pathologiques des sociétés démocratiques au cours des dernières décennies. par lequel il propose un projet philosophique politique ambitieux lorsqu’il est explique sur le plan descriptif que normatif les pathologies sociales contemporaines qui sont des résultat négative du nouveau capitalisme. Mais cet nouveau projet de Honneth se trouve beaucoup de critique de la part de Fraser puisque elle est croit que le prncipe de la reconnaissance sans justice sociale ne peut pas donner des résultat efficace pour les problèmes de l’individu moderne dans notre société occidentale moderne. Mais cette hypothese n’est pas toujours vraiment car Fraser fait une fausse comparaison entre les pays europienne et l’Amérique .
صفحات :
از صفحه 131 تا 140
نویسنده:
باهي فرح بويكن
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
إن الثورات و الزحزحات الكبرى: الاجتماعية ,السياسية , الاقتصادية ,الفكرية .......لا تقوم على وعي وإدراك سطحي وأولي للوقع والوقائع بحيث يكون هذا الوعي رهينا بمدى إدراك وجودها أو ترتيبها، فهذا النوع من الإدراك للواقع في أي حقل هو مطلب إجرائي لكن لا يجب الاكتفاء به، بل يجب تعديه وإنضاجه وذلك من أجل إحداث طفرة في هذا النوع من الوعي وكسر قيوده فمن الترتيب إلى إعادة النظر في الترتيب، ومن الوصف إلى التفكيك والتحليل، ومن الظاهر إلى الباطن واللامرئ، وقلب دفة من إدراك الوقائع إلى نقدها وتأويلها ومعرفة المركزي والدائري بها، والفعل الفلسفي هو وحده عصب هذه الثورات الكبرى. وبالأخص الفكرية التي من البديهي أن يكون لها إرهاصات وانعكاسات في جل الميادين، وذلك بسبب سعيها لإحداث التغيير.
صفحات :
از صفحه 135 تا 144
نویسنده:
سمية حيرش
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
إننا لا نقصد هنا بالمرآة المكسورة، المرآة المرتبط انكسارها، لدي بعض الأمم والشعوب، بنذور النحس والشؤم والمصائب، بل عن المرآة المكسورة التي نقصدها هنا، هي مرآة الأقرب إلي المرآة الأسطورية الإغريقية (أي مرآة الميتولوجية) التي جعلتهم، خاصة في أثنا(Athènes) يذكرون أمامها الآلهة باستمرار، عند مواجهتهم للأقدار (Le destin)، وهو الذكر الذي لم يحل بالرغم من ذلك، دون الأثينيين ودون التدخل في سير تلك الأقدار... وفي تقرير الوجهة التي يجب أن تأخذها. بذلك أبدع الأثينيون، والإغريق التراجيديا (La tragédie) التي شكلت حدثا اجتماعيا وثقافيا وأخلاقيا وجماليا فريدا... وبذلك أيضا ابتكر الإغريق كذلك، وفي الوقت نفسه، القانون (Le droit) المكتوب، الوضعي والمشترك (Nomos)، القادر وحده علي حل الخلافات بين الناس وعلي اتخاذ القرارات الجماعية والحرة التي يخضع لها كل الناس. فإن المرآة المكسورة التي نقصدها مرآة أقرب إلي مرآة "نيتشه" الديونوسيزية (Le miroir dyonyssisien ) نسبة إلي الإله (Dionysos) إله الخمر، ونشوته الحيوانية.
صفحات :
از صفحه 129 تا 138
نویسنده:
ب.طرواية عمر
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
يتفق أغلب الباحثين والدارسين للفكر الفلسفي الإسلامي، أنه لا يمكن التطرق إلى موضوع "التصوف" من حيث : ماهيته، مصادره، مدارسه،...، من دون تسليط الضوء على أهم اشكالياته الرئيسة، والتي تشكّل هذه الأخيرة محور انطلاق كل مشكلة ثانوية تندرج تحتها. وتتمثل في: إشكالية العقل والقلب. فالتصوف الإسلامي، منذ قرونه الثلاثة الأولى من ظهوره كـ "اسم"، لم يخرج عن نطاق البحث في هذه الإشكالية بوصفها كانت القاعدة المعرفية الأساسية التي شغلت بال العارفين وأهل الصوفية آنذاك، وفي الوقت نفسه كانت تمثل بؤرة السجال العميق بين هؤلاء فيما يخصّ أحقية وأفضلية أحدهما على الأخر في تأسيس للمعرفة الصوفية الحقّة. وبين هذا وذاك ظهر موقف آخر حاول إبراز حقيقة أن هذه المعرفة تنشأ من تبادلية الوظيفة بين العقل والقلب والتكامل بينهما، من أجل الوصول لغاية واحدة وهي الكشف باطمئنان والشهود بلا حرمان. وعلى هذا الأساس، ارتأينا إلى كتابة هذا المقال لنوضّح من خلال أفكاره المتواضعة حقيقة هذا التمفصل -الوصل فيه أبرز من الفصل- بين العقل والقلب في بلورة فلسفة التصوف ضمن الفكر الإسلامي قديما وحديثا، وفهم أبعاده المختلفة: التربوية، الأخلاقية، الاجتماعية، الفكرية، والحضارية....، حيث اعتمدنا في الدراسة على فلسفة التصوف لدى "الإمام ابن يوسف التلمساني"832-895ه، من ممثلي الأشاعرة المتأخرين، يبدو لنا كأنموذج مناسب للتأكيد على ضرورة الازدواجية الجامعة بين النظر العقلي والذوق القلبي في إطار المعرفة الصوفية الحقّة. Most scholars agree that Islamic philosophy cannot be addressed the subject of Sufism in terms of its content, sources and schools without highlighting on its main problems. The latter includes the starting point of every secondary problem that falls under it, namely, the problem of mind and heart. Islamic Sufism has not gone beyond the scope of this problem since its first three centuries of appearance as a name. It was the basic time and at the same time it was the main debate between them in terms of eligibility and preference of each one on the other in the establishment of true Sufism knowledge. Between this and that, another attitude emerged and tried to highlight the fact that this knowledge arises from the interchangeable function between the mind and the heart, and the integration between them in order to reach one goal which is achieving true Sufism knowledge. On this basis, we decided to write this article to clarify through his modest ideas the fact that this composition between mind and heart in the creation of the philosophy of Sufism within the Islamic thought of old and modern time and understanding of its various dimensions educational, moral, social ,intellectual, and civilizational .we depended in the study of Sufism philosophy of Imam Ibn Yusuf Al-Sanusi in Tlemcen (823-895) one of representatives of late AL-ASH-ARI which seems to us as an example to emphasize the need for the composition between the reflection of the mental and the taste of the heart within the framework of Sufism knowledge.
صفحات :
از صفحه 133 تا 152