جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
جستجو در برای عبارت
مرتب سازی بر اساس و به صورت وتعداد نمایش فرارداده در صفحه باشد جستجو
  • تعداد رکورد ها : 2
أركون : الأنسنة و نقد العقل الإسلامي
نویسنده:
د. بشير مخلوف
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
کلیدواژه‌های اصلی :
چکیده :
ينطلق أركون في أطروحاته النقدية للفكر العربي الإسلامي، من مفاهيم رئيسية ثلاث، تصدرت تقريبا كل دراساته وإن كان ذلك بأشكال مختلفة وهي: الدين، الدولة، الدنيا، ما من شك أن تصور أركون يعتبر امتدادا للفكر الإنسانوي المثمر الذي سيطر لمدة طويلة على الحضارة العربية الإسلامية في فتراتها المزدهرة، ،إن مشروع نقد العقل الإسلامي، عند أركون لم يكتف بالإسلام كمدونة دينية، بل تعداه إلى العقل اللاهوتي عند أهل الكتاب والبحث في الجذر المشترك بين هذه الكتب السماوية ليتحول بذلك هذا المفهوم إلى مفهوم أنتروبولوجي-تاريخي، يبحث في أركيولوجيا المفاهيم وأنظمة الفكر ومختلف الإبستيميات والقطائع التي حددت مسار هذه الأنظمة العقائدية على مر التاريخ ، محاولا بذلك الكشف عن زيف التصورات الإيديولوجية – اللاهوتية، التي سيطرت عليها منذ قرون وعلاقتها بالفاعلين الاجتماعين المختلفين الذين ما فتئوا على مر التاريخ يتلاعبون بالمقدس والمشروعية الدينية موظفين إياها في الرهانات الدنيوية ، إنها العقلية الثاقبة لمحمد أركون زعيم التنوير الإسلامي بعد ابن رشد التي استعملت كل أدوات الحداثة من أجل إبراز صورة الإسلام الحقيقية ونزعته الإنسانوية المغيبة.
صفحات :
از صفحه 149 تا 167
جزائر و عملية التطور الديمقراطي "قراءة في المسار"
نویسنده:
بشير مخلوف
نوع منبع :
مقاله
منابع دیجیتالی :
چکیده :
الملخص بعد فترة طويلة من التسلط السياسي الذي عاشته الجزائر بعد الاستقلال، ظهرت مجموعة من التغيرات البنيوية الهامة التي قلبت الموازين الاجتماعية والسياسية حيث انتقلت الجزائر من "نظام شبه مغلق" من الناحية السياسية إلى نظام آخر أصطلح عديد من الدارسين للمسألة الجزائرية على تسميته "بالنظام المفتوح"، ونقصد به تحديدا الانتقال من نظام شمولي أطرته الواحدية الحزبية مجسدة في جبهة التحرير الوطني إلى تعدد الأحزاب. كان ذلك تعبيرا مباشرا عن أزمة النسق السياسي في الجزائر، وكانت ترجمته المباشرة في إنفجارأكتوبر1988 الذي لم يكن حدثا عاديا بقدر ما كان شكلا من أشكال الثورة الاجتماعية على الأوضاع المزرية التي شهدها المجتمع الجزائري نتيجة انحراف مسار الدولة عن الأهداف التي حددتها الثورة. ترتب عن هذا محاولة بناء أشكال مؤسسية جديدة تجسدت مظاهرها في دستور 1989 وكل ما تبعها.
صفحات :
از صفحه 51 تا 63
  • تعداد رکورد ها : 2