حاشية على شرح الخيالي على جواهر العقائد Arabic 1. استانبول؛ راغب پاشا؛ شماره نسخه: 737,آغاز نسخه: بسم الله الرحمن الرحيم، وَبِهِ نَسْتَعِيْن. حمداً لمَن جعل الإيمان والتوحيد نور القلوب، وجعله سبباً لدخول جنة لا يمسّنا فيها لغوب، وشكراً لمن سرّح عيون بصائر أولي الأبصار، في رياض زهت فيها رياحين العقول، وتفتحت أنوار الاعتبار، فاقتطف منها أيدي الألباب فواكه الرشاد، وأخذ أدمغة النهى منها بشمائم أزهار السداد… ,انجام نسخه: … وقال أيضاً: لأنه المالك على الإطلاق، وله التصرّف كيفما يشاء، فلا يتوجّه الذمّ عليه أصلاً، بل هو المحمود في كل فعاله، وهذا بناء على بطلان كون الحُسن والقُبح للأشياء ذاتياً، بل كل ما فعله الحكيم فهو حسن. والمعتزلة القائلون بالوجوب العقلي عليه تعالى بمعنى استحقاق تاركه الذمّ؛ ينكرون ذلك، وفي تقييد قوله، ولا العقاب بقوله بالاتفاق إشارة إلى أن المعتزلة لم يتّفقوا في أنه لا معنى للذمّ، لأنه المالك على الإطلاق.,خط: نسخ؛ کاتب: - ؛ تا: - ؛ تعداد صفحات: 284 برگ؛ 31 سطر ؛ اندازه: 208 × 128 مم text یوسف‌زاده, عبدالله بن محمد (متکلم، منطقى؛ حنفى), 1085ق. (اماسیه (ترکیه) )# # 1167ق./1754م. (آستانه ) 1085ق. (اماسيه (تركيه) )# # 1167ق./1754م. (آستانه ) Author یوسف‌زاده, عبدالله بن محمد Author book Manuscripts Footnote BP 203/2-215 1400-04-25 1401-02-02