جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی کتابخانه مجازی الفبا،تولید و بازنشر کتب، مقالات، پایان نامه ها و نشریات علمی و تخصصی با موضوع کلام و عقاید اسلامی

فارسی  |   العربیه  |   English  
telegram

در تلگرام به ما بپیوندید

public

کتابخانه مجازی الفبا
کتابخانه مجازی الفبا
header
headers
پایگاه جامع و تخصصی کلام و عقاید و اندیشه دینی
جستجو بر اساس ... همه موارد عنوان موضوع پدید آور جستجو در متن
: جستجو در الفبا در گوگل
مرتب سازی بر اساس و به صورت وتعداد نمایش فرارداده در صفحه باشد جستجو
  • تعداد رکورد ها : 7
خوانشی از اندیشه مالک بن نبی [کتاب عربی]
نویسنده:
عبد الوهاب بوخلخال
نوع منبع :
کتاب
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
دوحه: وزاره الاوقاف والشؤون الإسلامیه,
دموکراسی، دیدگاه های اسلامی [کتاب عربی]
نویسنده:
هاشم مرتضى
نوع منبع :
کتاب
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
بغداد: مکتبه بساطین المعرفه,
علامات الظهور: بحث فی فقه الدلالة والسلوک المجلد2
نویسنده:
جلال الدین علی الصغیر
نوع منبع :
کتاب , مدخل اعلام(دانشنامه اعلام) , مطالعه تطبیقی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
بغداد، بیروت: موسسه الصدیقه الطاهره (علیهاالسلام) للتبلیغ الاسلامی، دارالاعراف للدراسات,
چکیده :
کتاب دو جلدی حاضر که این جلد دوم آن می باشد در مورد مهدویت و حضرت مهدی عج الله می باشد. محتوای این جلد بررسی تفصیلی علائم ظهور امام زمان عج می باشد.
ديمقراطية
نویسنده:
هاشم مرتضى
نوع منبع :
کتاب , کتابخانه عمومی
منابع دیجیتالی :
وضعیت نشر :
قم: الغدیر,
کلیدواژه‌های اصلی :
چکیده :
کتاب "الديمقراطية " به قلم استاد "هاشم مرتضى" می باشد موضوع کتاب پيرامون اسلام و دموکراسي و رابطه بين اين دو مي‌باشد. نويسنده شاکله بحث خود را در ضمن پنج فصل مرتب نموده است در فصل او ل به تاريخچه دموکراسي و تحو لات آن در غرب مي‌پردازد، سپس ديدگاه متفکران اسلامي که از اساس با دموکراسي مخالف و يا موافق هستند را بررسي مي‌کند و ديدگاه متفکراني که به صورت مشروط، دموکراسي را پذيرفته‌اند، مورد ملاحظه قرار مي‌دهد. وي نظام دموکراسي را ساخته بشر و طبيعتا آن را خالي از نقص نمي‌داند، گرچه اين‌گونه نظام‌ها جهت مقابله با ديکتاتوري هميشه جواب داده است، اما شخصيت‌هاي اسلامي امثال امام خميني، جواد آملي، مصباح يزدي، شهيد مطهري، مالک بن نبي و قرضاوي کساني هستند که براي دموکراسي مشروعيت کلامي يا سياسي به طور مشروط قائل هستند. نويسنده ضمن مقايسه حکومت الهي و دموکراسي غربي، قانون‌گذار در حکومت‌هاي الهي را تنها خدا مي‌داند و مشروعيت آن نيز بر همين اساس است، اما در دموکراسي غربي مشروعيت تنها مربوط به آراي ملت و اکثريت مي‌باشد.نويسنده در پايان پس از بررسي ديدگاه‌هاي موافق و مخالف در دموکراسي نتيجه مي‌گيرد در اصول ثابت و ضروريات دين، دموکراسي و آراي ملت مفهومي ندارد، اما در روش‌ها و ساختارهاي حکومت مي‌توان با نظر و رأي ملت عمل نمود و آن را دموکراسي ديني ناميد
ديمقراطية على ضوء نظرية الإمامة والشورى
نویسنده:
محمد السند
نوع منبع :
کتاب , مطالعه تطبیقی
منابع دیجیتالی :
چکیده :
بِسْمِ اللهُ الرّحمَنِ الرَّحيِم الديمقراطيّة فكرة مستجدة على العالم الإسلامي ، جاءته من الدول الغربيّة ، بعد سقوط الحكومات الدكتاتورية ومحاولة إقامة حكومات شعبيّة مبتنية على إرادة الأفراد. ولعلّ أبعد تأريخ لطرح هذه الفكره على الواقع لا يتجاوز القرنين الأخيرين ، وذلك لا يعني أنّ فكرة الديمقراطيّة بقيت كما طُرحت أوّل مرة بكلّ أبعادها وأُسسها ، بل شهدت تغيّرات في أساليب تطبيقها ، ممّا أدّت ـ هذه التغيّرات ـ إلى تعدّد تعاريف الديمقراطيّة مع المحافظة على جوهرها ، وهو حاكميّة أو سلطة الشعب.فقيل : هي نظام الدولة الذي يُمارس فيه الحكم بالرجوع إلى إرادة الشعب. وقيل : هي اختيار حرّ للحاكمين من قبل المحكومين يتمّ خلال فترات منتظمة.وقيل : هي مجموعة من القواعد الأساسيّة التي تحدّد من هو المخوّل حقّ اتخاذ القرارات الجماعيّة ووفقاً لأية إجراءات. وقيل : هي عبارة عن مجموعة من الضمانات التي تقينا شرّ وصول بعض القادة إلى الحكم أو بقائهم في سدّته ضدّ إرادة الأكثريّة. إلّا أنّ هناك عدّة إشكالات اُثيرت حول الديمقراطيّة ، لم يستطع أصحاب هذه النظرية والمدافعون عنها الإجابة عليها.منها : آليّة الانتخاب ، هل هو بشكل مباشر من قبل القاعدة الشعبيّة ؟ أو أنّ القاعدة تنتخب مجلساً معيّناً ، وهذا المجلس يقوم بانتخاب الحكومة ؟ ويسمّى هذا المجلس بـ « النُخب » أو « أهل الحلّ والعقد ». والإشكال الأساسي في النُخب يكمن في تعريف أفراده ، وما هي المواصفات التي يجب توفّرها فيهم ، وهل أنّ القاعدة الشعبيّة تنتخب النُخب بشكل مباشر ، أو ضمن قوائم معيّنة يقدّمها قادة الأحزاب والكتل السياسيّة في البلاد ، كما حصل في العراق الآن ، فمن الطبيعي أنّ كلّ حزب أو تكتّل سياسي رشّح الأفراد الذين ينتمون لحزبه وإن لم يتمتعوا بالمواصفات الفكريّة التي تؤهّلهم لهذا المنصب. ومنها : أنّ الديمقراطيّة مبنيّة على حكم الشعب ، ولكن السؤال والإشكال الذي يرد عليه هو : هل المقصود بحكم الشعب هو اتفاق كافة أفراده على حكومة معيّنة ؟ أو هو اتفاق الأكثريّة ؟ وما المقصود بالأكثريّة ، هل هي العدديّة أو النسبيّة ؟ ومن المعلوم أنّ الاتفاق والإجماع من كافة أفراد القاعدة الشعبيّة يكاد يكون معدوماً ، واتفاق الأكثرية لا يمثل بالضرورة رأي كلّ أبناء الشعب ، خصوصاً على القول بالأكثريّة النسبيّة ، فيمكن أن يصل شخص معيّن إلى سدّة الحكم بانتخاب ربع أبناء الشعب الذين يحقّ لهم الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات. فإذا كان عدد الذين يحقّ لهم المشاركة في الانتخاب والإدلاء بأصواتهم هو اثني عشر مليوناً ، فشارك في الانتخاب خمسون بالمئة منهم ، أي ستّة ملايين ، وأعطى نصف المنتخبين ـ أي ثلاثة ملايين ـ رأيهم لمرشّح معيّن ، وتوزّعت بقية الآراء على أكثر من مرشّح ، فإنّ الفائز في هذه الانتخابات والذي يحقّ له تشكيل الحكومة ، وصل إلى سدّة الحكم بانتخاب ثلاثة ملايين من أصل اثني عشر مليوناً يحقّ لهم المشاركة في الانتخابات. وعلى القول بأنّ الفائز في الانتخابات يجب أن يحرز ثلثي الأصوات ، ففي المثال السابق يمكن أن يفوز من حصل على أربعة ملايين صوتاً ، وهو ثلث عدد الذين يحقّ لهم المشاركة في الانتخابات.وعلى هذا فإنّ الفائز الذي يصبح رئيساً للدولة ، لا يمثّل أكثريّة أبناء الشعب ، بل ربعهم أو ثلثهم.ومنها : إلغاء أصوات الأقليّة ـ التي قد تكون في الواقع أكثريّة ، كما مرّ في الإشكال السابق ـ وحرمانهم من حقوقهم ومطالبهم المشروعة ، وسيطرة أصحاب الثروة والقدرة على الأصوات.وهناك إشكالات أُخرى على الديمقراطيّة لا مجال لذكرها هنا.وقد تجسّد الكثير من هذه الإشكالات في التجربة الديمقراطيّة التي يمرّ بها العراق في الوقت الراهن ، خصوصاً ما يتعلّق بالنُخب أو أهل الحلّ والعقد ، الذين تمّ انتخابهم من قبل القاعدة الشعبيّة ، وهم بدورهم قاموا بانتخاب الحكومة.فإنّ أبناء الشعب العراقي لم ينتخبوا النخب بشكل مباشر ، بل بواسطة قوائم انتخابية قدّمها قادة الأحزاب والكتل السياسيّة ، إذ أنّ الكثير من أفراد هذه القوائم ليسوا معروفين من قبل العراقيين.إضافة إلى أنّ بعض المرشّحين لم تتوفّر فيهم مؤهلات فكريّة وثقافيّة كافية ، بل المقياس والمناط في ترشيحهم هو انتماؤهم لهذا الحزب أو ذلك. وعلى كلّ حال ، مالا يُدرك كلّه لا يترك كلّه ، وما حلية المضطرّ إلّا ركوبها.وهذا الكتاب الذي بين أيدينا ، عبارة عن حوار أجراه مركز الأبحاث العقائديّة مع العلّامة الشيخ محمّد سند حفظه الله ورعاه ، حول مفهوم الديمقراطيّة ، فقد بيّن سماحته معنى الديمقراطيّة ، والمحور الأساسي فيها ، ومفهومها وفقاً لنظريّة الإمامة عند الشيعة ونظريّة الشورى عند أهل السنّة ، والإشكالات الموجّهة للنظرية ، وغيرها من الاُمور المهمة المتعلّقة بهذا الموضوع. ومركز الأبحاث العقائدية ، إذ يقوم بطبع هذا الكتاب ضمن سلسلة « دراسات في الفكر الإسلامي المعاصر في ضوء مدرسة أهل البيت عليهم‌السلام » ويجعله باكورة أعماله في هذا المجال ، يدعو الكتّاب والباحثين إلى المشاركة في هذا المشروع الحيوي العصري ورفده بما تجود به أقلامهم المباركة.محمّد الحسّون مركز الأبحاث العقائديّة
  • تعداد رکورد ها : 7