جستجوي پيشرفته | کتابخانه مجازی الفبا

جواب مختصري است از پنج مسأله که براي استادش شيخ احمد احسائي فرستاده اند ووي به عللي جواب آنرا به مؤلف سپرده است. عناوين مسائل چنين است: 1- تحصيل العلم أو الظن کاف في المسائل الاختلافية من الاصول والفروع أم لا، 2-باب العلم في زمان الغيبة مسدودأ ومفتوح، 3- في الکشفيات والمعقولات التي لم يرصاحبها رواية مطابقة لها حجة او غيرحجة، 4- ما الفائدة في وجود الامام علي تقدير سد الباب، 5- في شرائط نائب الامام العام في هذا الزمان. شيخ احمد، در پايان رساله با تجليل از مولف توشته است كه پاسخ اين پرسشها را من به شيخ حسن ارجاع نمودم و او چنان نوشته كه من مي نوشتم. در 26 شوال 1240 از تأليف آن فارغ شده است. آغاز كتاب: «الحمدلله رب العالمين. . اما بعد فيقول الأحقر الأحقر الأفقر ابن علي، الحسن الشهير بكوهر تجاوز الله عن سيئاتهما و حشرهما مع ساداتهما بمحمد و علي و آلهما انه قد عرض بعض الاخوان من أهل الايمان. انجام كتاب: قال عليه السلام لاشيء کالعمل فبالعمل يفوز من يفوز والحمدلله رب العالمين. [مرعشي 30/24؛ طبقات أعلام الشيعة (قرن 13)، 1/341؛ عكسي مركز احياء 6/227]

مولف در اين رساله به اشكالاتي كه محمد جعفر استرآبادي (1263ق) در كتابش « حياة الارواح » بر كلمات شيخ احمد احسائي (1241ق) وارد نموده جواب داده و آن را با عناوين « قال، اقول، قلت » به پايان برده است. (علي اوسط ناطقي و رمضانعلي انتظاري) [مركز مطالعات و تحقيقات اسلامي 2/156]